أتذكر انها كانت اول مرة انيك فيها و كانت نيكة ساخنة جدا و لذة لا يمكن ان انساها مهما تطاولت السنين فقد كانت مع ابنة الجيران و انا في مرحلة المراهقة و لم اكن افقه أي شيئ في أمور السكس وقتها و حتى هي كانت ساذجة جدا لكن الشهوة كانت تحركنا بكل قوة . في ذلك اليوم وجدت نفسي معها في بيت احدى الجارات و هي عجوز مسنة تسكن لوحدها و كنا نتنافس لمساعدتها فهي لا تملك أي معيل و وجدت نفسي مع هدى لوحدنا في ذلك البيت المتواضع و الجارة العجوز في سريرها و غمزتها و تبعتني الى الغرفة المجاورة و بدات اقبلها بعنف واشعر باحلى حرارة في حياتي و كانت اول مرة انيك فيها و انا اقبل هدى و التصق بها و زبي انتصب بطريقة غريبة جدا وانا احس بحلاوة كبيرة جدا . و كنت اسمع دقات قلب هدى و هي تعانقني بحرارة أيضا و كانها كانت خائفة و لمست صدرها و كان طري جدا و مشدود و لمست أيضا الطيز و كان ساخن جدا و طري و انا اقبلها بتلك الحرارة الكبيرة جدا ثم أخرجت زبي و كانت اول مرة ترى فيه هدى الزب و نظرت اليه باحتشام و هي جد ممحونة ثم لمسته و احسست بدفئ يدها و نعومته
و كنت اقبلها و اجد حرارة كبيرة في فمها و حين احتك بها كان جسمها ساخن جدا و ناعم و انا اواصل تقبيلها و رغم اني اول مرة انيك الا ان الشهوة و اللذة كانت تجعلني احس نفسي خبير في الجنس مع جسمها اللذيذ جدا . ثم وضعت يدي على طيزها و لمست المنطقة التي تصل فلقتيها و كانت ساخنة جدا و احترت هل ادخل زبي في كسها او في الطيز لكنها دارت و انحنت و اخبرتني ان اضع البزاق على زبي و ادخله في طيزها و حين بدات ادخل زبي وجدت صعوبة في ذلك فانا كنت ابحث عن الفتحة و انا أطول منها و زبي كان يقع فوق الفتحة و لم اقدر على انزاله فقد كان منتصب بشدة حتى اثنيت ركبتاي و نزلت قليلا و هنا وقع زبي على الفتحة التي كانت ساخنة جدا و حارة و بدات ادخله . و احسست بشهوة غير عادية و حرارة رهيبة جدا و انا انا اول مرة انيك فيها في حياتي مع ذلك الطيز الساخن الجميل و حين أدخلت زبي دخل النصف ثم توقف و بدات أحاول إدخاله بكل قوة من شدة الشهوة و احس ان طيزها يمنع زبي من الولوج فقد كان ضيقا جدا لكن قوة الشهوة و انتصاب زبي جعلني ادفعه بأقصى ما املك من قوة
ثم احسست ان قوتي صارت مثل قوة الف حصان و انا ادخل زبي لحم طيزها و انيكها بكل قوة و سخن جسمي و شهوتي و انا اول مرة انيك فيها الطيز و أحاول ادخال كل زبي و كلما أدخلت احس بالمتعة اكثر و الحرارة الجميلة . اما حنان فكانت تتالم و تقول اح اح اح و انا اسخن اكثر و ادخل زبي واخرجه بمتعة كبيرة جدا و حلاوة جنسية عالية حتى احسست نفسي ارتعش من دون إرادة مني و كل جسمي يفور من الشهوة و اللذة و أدخلت كل زبي و توقفت عن الهز و الضخ في لحظة ساخنة جدا بلغت فيها اقصى درجات اللذة الجنسية و لحظتها احسست ني اسعد رجل في هذا الكون. و بدا زبي يرتعش داخل طيزها و كان النار تخرج منه و كان حارا و ساخنا جدا و كنت اقذف و اخرج منيي بطريقة فيها حلاوة جميلة لا يمكن ان اصفها و انا اطلق قذائف منوية حارة و ساخنة جدا داخل طيز حنان و اول مرة انيك و اشعر بمتعة الجنس
و تركت زبي يقذف و يخرج كل نطافه داخل طيزها ثم فجاة احسست بالم في زبي و لا يمكنني ان اواصل النيك و تاسفت لانني فقدت المتعة بعدما قذفت منيي و كنت اريد ان انيك مرة أخرى لكن لم اقدر فقد افرغت كل طاقتي الجنسية داخل طيز حنان . و شعرت بعدما ببرود و فتور جنسي و تعب و لكن بنشوة قوية جدا فسحبت زبي الذي اصبح مطاطي و فقد انتصابه و لونه احمر من كثرة النيك و الاحتكاك داخل الطيز و قطرة مني في الفتحة باقية مسحتها على طيز حنان ثم اخفيت زبي و رفعت حنان كيلوتها و تذكرنا العجوز المسكينة بعدما غبنا في لحظات ساخنة جدا و اول مرة انيك فيها جعلتني انسى كل شيئ . ثم غادرت و تركتها مع العجوز و انا غير مصدق اني نكت و أدخلت زبي في الطيز
اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا