و أذكر كيف أنني بين زراعي نجمة اسمها هالة لم تبلغ العشرين بعد و سيكون حظي معها. “ بهجت… انت رحت فين… أنت نمت مني….” هكذا أعادتني هالة ومازال يتمدد زبي في يدها و قد ارتخى قليلاً و قل توتره و انا قد عدت للماضي منذ عشر سنوات. أجبتها و راحة يدي تستدير فوق حلمة بزها الأيمن:” جنبك … أنا هفضل على طول جنبك..” لنشرع في ليلة سكس عربي ساخنة و لا اسخن. ملت برأسي عليها لاثماً داساً انفي و سط نهديها الغضين:” مبسوطة يا هالة…أمك ارتاحت من الشقا و عايشة في شقة يجري فيها الخيل…” لتعانقني بشدة و تمرغ وجهها المثير السكسي القسمات في صدري و بوجهي :” مش محتاجة أكتر من كدا…في عمري ما حلمت باكتر من كدا يا بهجت بيه…” فتنفرج ثنايها عن ثغر حاكي اللؤلؤ فأنكب عليه بثغري امتص ريقها و أولج لساني في فمها ألعق ريقها.
كانت بالقميص الأسود للنوم و قد سجا الليل لنا و هدأت الأصوات لتعلو أصواتنا. رحت أحط بجسدي على جسمها الساخن و ما زال زبي في يدها يتمدد و مازال بطيئ التمدد من اثر الكحل. شرعت اقبل رقبتها وأمصمص خدودها وهي تمنعني متدللة عليّ حتى بدأت تخف حركة يديها شيئا فشيئا معلنة استسلامها لي ولقوتي ولسطوة شفايفي على عنقها تحت قبلاتي الحاره التي وزعتها على خدودها وشفاهها وعضات أذنها واللعب بيدي على نهديها من خلف قميص نوها الأسود رحت أرشف ريقها وألاعب لساني بلسانها وأخذت آهاتنا تنطلق . استلقت هالة على جنبها وأنا استلقيت بمواجهتها ورحت أقبل ثغرها المفلج مثل الأقحوان وأمصص ريقها بلساني وأطابق ما بين شفتينا وراحت كفاي يحطان فوق صدرها العامر ولساني ابتدأ ينتقل من فمها إلى أذنيها وعنقها. بأخذ فمي يلتهم بزازها البيضاء الوردية الحلمات. رحت أرضع حلمتيها وكأني طفل يرضع صدر امه بنهم وجوع وهي تتأوه:” آآآآآه كمااااان.” لأزيدها فرحت فأخذت أهصر حلمتيهما تحت لساني وأسناني وامصصهما وابتدأت أنزل شيئاً فشيئاً بلساني على بطنها وأصعد إلى أعلى حتى شفيتها . وبدأت افرك بجسمها بيدي فركا شديدا جعل السرير يهتز من تحتنا وبداء ت هي تلتصق بي اكثر واكلت شفايفها اكلآ ومرغت خدودها بخدي وعنقها بلساني ا من المص و اللحس و اللعق و انا ادعك صدرها حتى أني أخرجت نهديها من الثوب وقفزا امامي مثل الثلج الأبيض الطري الناعم المكتنز فنزلت بهما اهتصاراً وعصراً و لحساً و دغدغة لحلمتيهما وعضا بمقدم أسناني ولساني ومرغت لعابي على نهديهما امتصهما وكأني في قمت سعادتي من تلك الريحة الزكية التي تنبعث من صدرها المعطر وكانها تعرف باني أزيد نيكهها الان فبسطت يدي إلى رقبتها وأنزلت قميصها عن جسمها الساخن لنبدأ ليلة سكس عربي ساخنة و ما زال يتمدد زبي في يدها الساخنة الناعمة.
كانت هالة ذات طيز عاجية بيضاء مكتنزة اللحم صافية كالحليب وصدر املس ابيض فتسللت أصابعي إلى حيث كسها وفي طيزها وزدت من مصمصت نهديها ثم رأيت يديها تنطلق إلى سحاب بنطلوني وتفكه وتفك زر بنطلوني وتحله ثم تمسك زبي من فوق كلسوني وهي تنظر اليه فاغرة فمها من طبره! نهضت إليه تكب عليه بلسانها وشفتيها وتعضه عض دلع وعض استثاره بأسنانها وهي تتحرك بحركات جنونية شهوانية بحركات سكسية أثارتني بشدة. كانت تمسك زبي في يدها و تلوك راسه و تبرشه حتى اهتجت و أنمتها معتلياً. كانت هالة ما زالت عذراء. قعدت من ساقيها مقعد الرجل من أكراته وهي تنظر إلي بعيني ناعستين ترجوني و زبي في مدخل كسها المنتفخ المشافر:” بالراحة… بهجت أرجووووووك آآآآآآآآآى..” “ و أغمدته فيها فوق السرير و قد تمزق غشائها و هي تكرز على شفتيها و تتمرغ فوق السري و هي تدفعني عنها متألمة:ط آآآآآآآه.. حراااااااام..” “ و دفعت زبي حتى زاغ كل زبي و أسكنته بها و أنا أشعر بلذة إختراق البكر الجميلة و جسدي جاثم فوق جسدها و صدري قد بعج نهديها فاصبحا كالعجينتين المنبعجتين. شهقت هالة حين اخترقتها شهقة تعرق لها جبينها. اسكنت زبي و هدأت لأحس بها اسفلي تحس بها ترهز فعملت انها تجاوزت مرحلة الألم و تريد ان تستلذ في ليلة سكس عربي ساخنة جداً. شرعت اخرج و ادفع زبي وادخله في كسها وهي تبتسم مغمضة عينيها وتقول:كمان يا حبيبي …وأنا ازيد من الرهز و النيك و ما زلنا على ذلك حتى أحرجته لأطلب منها ان تركع لفي فتركع و أغمده فيها من خلفها وهي تتغنج و تتدلل و أنا منتشي لكلامها حتى أحسست باني سوف افرغ فنهضت مسرعا وقلبتها على ظهرها وأغدقت من حليبي على وجهها بسرور وسعادة وزاد حليبي حتى اغرق صدرها وبطنها ثم مددت زبي الطويل الى فمها فأمسكت زبي في يدها وهي تمصه وتقول: آآه يا حبيبي.. مش عارفة انت جيتلي منين… أنت حظي مالدنيا….