سألتها: يعني مش عارفة هيعمل ايه بعد ما يقلعك… فابتسمت بخجل و قالت بدلع الخولة المنيوكة في همس كانها توشوش نفسها: كان هينكني! فقلت : أمال انت فاكرة ايه…أيوة هينيكك .. عملت وفاء أنها زعلانة وقالت: عيب عليك ماتقولش كدة….فقلت: أنت زعلتي ليه…طب هو النيك حاجة وحشة! فابتسمت تاني و وشها قلب طماطم وقالت بخجل المتناكة القحبة: لأ…فقلت:لأ أيه! فقالت وعينيها في الارض: النيك حاجة حلوة…. عرفت على طول أن وفاء فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة هايجة وعايزة تفريش كس و بزاز فقلتلها و أنا هايج عاوز أنط عليها: تحب نرجع تاني…. فقالت بدلع و بسرعة: و الراجل ينيكني… فقلت: لو عايزاه مفيش مانع… فابتسمت و وشها احمر : لأ … عايزاك أنت…
بصراحة في اللحظة دي زبري و قف تاني و شدّ جداً و مقدرتش أقاوم نعومتها و ميوعتها و كنت بين نارين عاوز أبدأ تفريش كس و بزاز و ادوق وفاء و أفرشها و أظبطها و خايف أن الغفير يطلعلنا تاني و تحصل مشكلة و خصوصاً أنه شاف بزاز وفاء المدورين و أنا سايق همست وفاء: أنت سرحان في أيه؟ فقلت: لأ و لا حاجة.. فعضت على شفايفها وهي ممحونة هايجة دلوعة: أنت عايز ترجع تاني… فخطرت ليا فكرة بسرعة وقلت: أيه رأيك نروح سينما…؟ فعينيها لمعت وابتسمت و قالت: وبعد كده… فبرقتلها و هجت عليه و وقفت بالعربية على جنب و مسكت بزها الشمال و عصرته و قلت: وهاكلك… فقالت و بعدت في غنج ودلال و صوتت بالراحة: آآآه… سيب بزي… كانت كلمات وفاء قليلة الأدب تخرج من بقها تهيج اللي ما بيهجش. بسرعة رحت سينما معروفة و انا قلبي بيدق . نحيتها على جنب و غمزت للواقف هناك ميت جنيه و فهم المطلوب و ضاور ليا على ركن ” الحبيبة ” زي ما بيسموه ههناك في المعمورة. و كان قلبي بيدق جامد و بزاز وفاء وكس وفاء في خيال مش بيفارقوني لحظة و كانت السينما هادية و ضلمة و احنا في ركن ولا حد شايفنا من ورا..
ابتدا العرض و ابتديت أميل عليها بشفايفي و أمهط في شفايفها و أنزل على بزاز و فاء السخنين و هي مستجيبة هايجة و ايدها بتتسحب ناحية زبري فتلمسه. فضلت أبوس في شفايفها و أحط شفتها التحتانية بين شفايفي و جسمي سخن و أيديا بتدعك في بزازها و أنا بقفش فيهم وهي سايحة مني و لقيتها بتتأوه و جسمها بيسيب و بترخي و كانها عيزة تتفرد على الكرسي فنيمتها و بقيت ادخل أيديا من تحت البلوزة و ادعك في بزاز وفاء و عريتهم وفضلت ارضع في حلماتها اللي يجننوا بحلاوتهم و هي بتأن لحد ما جسمها اترعش و انا مقدرتش اقاوم و جيبتهم على نفسي. بس لسة ما شفتش كسها فخرجنا مالسنما بسرعة و لى عربيتي عدل و رحت على مكان مهجور عند المنتزه و قلعتها البنطلون في المقعد الوراني و لقيت قدامي كس أحمر ملصوق الشفايف و زنبروه واقف من الهيجان ففرشخت رجليهال و بقيت ألحسه و زبري قام اوي فنمت عليها و بقيت أبدأ تفريش كس و بزاز فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة لأن أيديا كانت عملة تعصر في بزازها و أرضع فيهم وماسك زبري من وقت للتاني و ألعبلها في باب كسها فكنت بدخل طربوش زبري بس بين الفايف و أضرب بيه زنبورها و يدي بتفرك في بزازها و هي هايجة: أي أي أي.. آآآآح…. لأ لأ… آي آي… زبرك نااااار..آآآآآحا…آحوووووو… كس مولع… فكنت بقلها : كس مولع…عاوزة تتناك… فكانت تدلع بمياصة القحبة: أيوة… آآآآآح… عايزة اتناك…. مش قادرة… آيييي….لحد ما جسمها اترعش و فكرة أنني أنا خليتها توصل لمرحلة الرعشة الجنسية و أنا في تفريش كس و بزاز معاها هيجتني اكتر فرميت لبني على فخادها و نزلتهم على فخادها و وصلت لذة بينت فاجرة اوي…بسرعة اتلفيت منديل ورق من على تابلو لعربية ومسحت لبني و زبري و نزلت تديك من تان و تفريش في بزازها اللي زي اللوز حلوين منفوخين بيلعبوا لعب بين أيديا لحد ما شفنا كشافات نور بتضرب فبسرة قمنا و لبسنا اللي قلعناه ولقيناه أمين شرطة: أنتو بتعملوات أيه هنا…أنا: ولا حاجة.. كنا مروحين… هو: مروحين ولا بتعطوا… أنا بنغمة تهديدية : بنعط.. تعط معانا و طلعت كرنية من لوا في المرور معروف أوي وأديتهولوا… كانت وفاء ساعتها خايفة نيك و تترعش يحسن تروح القسم ويتعملها محضر فعل فاضح في طريق عام و انا ببصلها و بطمنها. أخد أمين الشرطة الكارنيه و وشها الصفر و ابتسم ابتسامة صفرا وقال: طيب.. اتفضل روح بالسلامة… وتبقى وصي علينا سيادة اللوا… فقلتلها ببكته: ماتيجي تعط معانا… ماتيجي…. فابتسم وهو مرعوب: لأ العفو… اتفضل…