هنا بقا اشتغلت موسيقى صاخبة راقصة و نزلت بديعة تلعب في بزازها و تغري الزباين اللي كل واحدة شد عاهرة من دول و من ضمنهم واحد تخين باين عليه خارج من عركة وشه فيه كدمة شد العاهرة بديعة من ايدها طلع بيها فوق عشان ينيكها. و زبون ورا زبون و را زبون وبديعة بقت مطلوبة أكتر من اي عاهرة قديمة وبقت شهرتها طايرة فوق كأمتع عاهرة ينيكها الشاب و الكهل و العجوز و المجرب الخبرة و الغرير الغر الجديد في عالم السكس اللي عاوز لسة يجرب! وزبون بعد زبون و نيكة ورا نيكة و ليلة ورا ليلة بديعة بقت خبرة تتصنع و توصل الزبون النياك لقمة المحنة تخليه يجيبهم و ينزلهم و تفهمه انه هو سيد الرجالة فحل الفحول اللي فرهدها وخلاها تنزلهم و تصوت و ترتعش من أول دقيقتين فبقى الزبون يا دوب يحط زبره في كسها وهي دقيقة و التانية وتروح تمد أيدها تمسك الجرس تضربه ويلا غيره غيره غيره وبقت تنزل توزع الأيراد على القوادة اللي بقت مبسوطة بها خالص لأنها شغال شغل نار اكتر من باقي زميلاتها العاهرات اللي من زمان في المهنة.
أمتلأ بوك بديعة بالمال و غزت جسدها ريحة الخمور والنيك فرهدها وبقت تنزل السلالم تترنح تقبض المعلمة القوادة عرق كسها ولسة هترتاح شوية تلاقي زبون شد ايدها طالع بها السلالم وهي تتمخطر بالفستان الشبه عريان الشفتشي وفهمت بديعة اللعبة وبقت تتصنع النشوة و توصل الزبون النياك لقمة المحنة و تخليهم يجيبهم و ينزلهم و بقت على كدة لحد اما جمعت فلوس كتير مكنتش تحلم بيها. المهم في آخر السهرة دخلت عليها أوضتها العاهرة الحلوة الشابة الجميلة اللي من نفس بلدها المنصورة بس أقدم منها شوية و سالتها عن حالها:” عاملة أيه دلوقتي؟” قالت بديعة بتعب و إرهاق باين عليها:” تعبانة أوي متفرهدة جامد كأن قطر عدى عليا..” حطت العاهرة صاحبتها يدها على طيزها من فوق الفستان تعزيها وقالت:” يلا فكي معلش بقت جامدة أوي كلهم بيموتوا فيكي …” وبقت تحسس على طيزها و رفعت يدها على جبهتها:” خليني أشوف حرارتك…”
جست جبهتها ولقت عندها سخونية و نادت سريعا طلعت من باب الأوضة:” لميا لميا انت يا بت الترمومتر بسرعة…” كانت العاهرة المحبة لبديعة عارية تماما إلا من روب قصير مفتوح جسمها حلو ممشوق و هي فاتنة روعة بملامح تخبل يمكن أحلى من بديعة نفسها و بزازها أصغر من بزاز بديعة شوية بس بزاز واقفة مقنبرة زي حبات الرومان المتوسط و أطول من بديعة شوية و سيقانها ساخنة ممشوقة و كس فاتن أشقر مشعر العانة شعر أسود شكله يشبه المثلث راسه بتشير للبظر وقاعدته لفوق. المهم دخلت العاهرة لميا بسرعة بالترمومتر بالستيان بس ولافة فوظة فوق شعرها باين لسة خارجة من الحمام من تحت الدش و لافة فوطة على وسطها وقالت بقلق:” مالك خليني أحس كدا.” جست راس بديعة وراحت زرعت الترمو متر في كسها وقالت بصوت طخين شوية الظاهر من شرب الخمر الكتير:” مش سخنة اوي بس باين عليك مرهقة حبة…ارتاحي نامي عالسرير..” و دخلت عاهرة تالتة قصيرة مدكوكة بس مهر جامح نشيط حلوة وهي تدخن سيجارة و تضحك تهزر:” مالك يا مزة …دا شوية تعب بس من كتر الشغل آههههههه.. يلا روحي نامي..” دخلت عاهرة رابعة ضاربة ما يشبه الفوطة فوق رقبتها عريانة تماما:” تنامي أزاي من غير الحباية؟… الحباية بتاعتي …خدي الحباية بتاعتي بتنوم على طول..” و عاهرة خامسة جايبة إزازة صغيرة تقول:” لا لا البراندي بتاعي هيظبطك خدي خدي…” وراحت واحدة ردت عليها و ضربتها في طيزها وهي تضحك:” و يسطلك كمان يا شرموطة أهههههه…”كل العاهرة كانوا عارفين أن بديعة بقت خبرة و بقت بديعة تتصنع النشوة و توصل الزبون النياك لقمة المحنة و تخليهم يجيبهم و ينزلهم و بقت تعمل زيهم و شغالة من نار. استلقت بديعة على سريرها وبدأ أتنين من العاهرات يشربوا البراندي حوالين منها و اللي تدخلن تدخن وبقت واحدة فيهم اسمها سونيا تضرب زميلتها توسكا على طرزها العريانة:” آآآه منك أنتي مبقتيش بتاعتي يا وسخة…يلا قدامي..” وساقتها قدام منها باين هتعمل معاها الغلط او الصح برا الأوضة. و اعلنت أماني العاهرة القريبة من بديعة:” يلا بقا كلوا برا سيبوها ترتاح شوية…” انفردت أماني بالعاهرة الصغيرة وبقت تحسس على كسها المشعر وراحت ساحبة الترمو متر وأعلنت النتيجة:” مفيش حاجة متقلقيش بس شوية تعب و فرهدة…” سألت بديعة اماني تستفهم:” وهي لية توسكا سايبة سونيا تعاملها كدا؟” قالت أماني تشرح:” توسكا زي اللعبة الزباين يضربوها على طيازها و سونيا كمان ضريبة تحب الطيز أوي هاهاهاها…وعلى فكرة هما الأتنين مبسوطين كدا و و بعد السهرة ما تخلص بيمارسوا مع بعض…”…يتبع….