انا احب جارتي دلال و اعرف ان جارتي تحب الزب و تحبني ايضا و لذلك فقد كنت اترقب اليوم الذي ساجده في حضني و الشيء الذي جعل رغبة النيك معها تزداد اكثر هو انها تزوجت لفترة قصيرة ثم طلقها زوجها لاسباب لا اعلمها الى الان و هكذا اصبحت دلال مطلقة و فرصة النيك معها كانت مواتية . و انا صرت اتقرب اليها حتى اعوضها الفراغ الذي كانت تعيشه و صرنا نلتقي مع بعض و نتناول من حين لاخر فناجين القهوة و الشاي و الطعام في المطاعم الشعبية التي كنت اخذها اليها حتى ارتاحت لي و اصبحت تبوح لي باسرارها و لكن لم تخبرني بسر طلاقها من زوجها بعد زواج لم يدم سوى شهر و نصف فقط و لم اشء ان اضغط عليها او ان احرجها حتى لا احرجها او افتح جراحها التي لم تندم بعد
و ذات يوم كنت معها في مطعم اسماك جميل جدا و هادئ حيث فاجاتني بقبلة ساخنة جدا من الشفتين حيث اخبرتها ان ذلك اليوم هو عيد ميلادي و رغم انها هيجتني الا انها اثرت في عواطفي لما بدات تبكي حيث اخبرتني انها لا تملك المال كي تشتري لي هدية و اان ظروفها صعبة و لم تجد الا تلك القبلة الساخنة لكي تعبر لي عن مشاعرها نحوي . و انا سخنت و عرفت ان جارتي تحب الزب و مستعدة ان تمارس معي الجنس لانه من يومها صرت اداعبها و اقبلها لكن الاشكال الذي بقي يمنعني هو المكان الذي اخذها اليه فانا لا اريد الفندق حتى اشعرها انها قحبة تمارس الجنس في الفنادق و كان الحل هو صديقي الذي يملك شقة جميلة مغلوقة و مجهزة نستطيع فيها ان نعيش احلى لحظات السكس مع بعض
و اخذت دلال الى هناك حيث وافقت لما عرضت عليها الامر و كانت جارتي تحب الزب و منحتها مرتفعة فهي لما دخلنا جاءت في حجري تقبلني كالمجنونة و قالت انا انتظر هذه اللحظة حبيبي اريد منك ان نعيش لحظات ساخنة ثم انطلقنا نقبل بعض و كل واحد منا يغمض عينيه و انفاسنا مختلطة و مختلجة . و كنا نسخن و نذوب في بعض و دقات قلوبنا كانت عالية جدا من لذة الموقف و احسست ان جارتي تحب الزب و ساخنة اكثر من اللزوم و كانها لم تذق الزب في حياتها حيث راحت بسرعة تخرج زبي من البنطلون و لما راته راحت ترضعه و هي تبكي بحرقة كبيرة و انا مندهش حيث احسست ان شهوتي بردت من ذلك الموقف الغريب جدا الذي كانت جارتي دلال تتصرف به و انا انظر اليها باستغراب من ردة فعلها
و نزعت لها زبي من فمها و قلت لها ما الامر هل انت نادمة لانك تمارسين معي الجنس فقالت لا حبيبي لكن انا محرومة و سابوح لك بسر حيث ان زوجي السابق عنده عيب خلقي في زبه و هو لا يملك الراس و بارد جنسيا و لم امارس معه الجنس و قد طلبت منه الطلاق لانه لم يصارحني في الاول و خدعني . و هكذا كانت دلال معي لاول مرة ترى زب كامل و منتصب و هي مع رجل نياك و انفاسه مليئة بالشهوة حيث سخنتني كلامتها و جعلتني احس نفسي كانني اسد و مرة اخرى راحت ترضع من زبي و تلحسه و انا اذوب معها و اشتعل باحلى لذة جنسية و زبي في فمها و جارتي تحب الزب و الجنس و تحبني انا ايضا رغم انها في السابق لم تعبر لي عن عواطفها
اقوى مشاهد ليلى علوي على الاطلاق …ساخن نار نار نار بوس و احضان و انفاس تشثير الشهوة ثم يفتح لها ازرار فستانها و تظهر احلى نهود و اجمل بزاز مصرية على الاطلاق في اسخن اللقطات الجنسية المصرية
مشهد ساخن نار ممنوع من العرض