و حين سمعت دلال كلامي انهارت مرة اخرى بالبكاء حيث ان جارتي تحب الزب و لكن عرفت اني لست اناني و انسان احبها بجوارحي و انا قلت لها ارجوك حبيبتي لا تبكي اتركينا نتمتع بطريقتنا الخاصة و رحت مرة اخرى اقبلها بحرارة من فمها و انا اهيج لها بزازها و العب بهما و اقبلها من رقبتها و احك زبي بين شفرتي كسها . ثم ادخلت فقط راس زبي في كسها لاشعر ان هناك بركان من النار داخل الكس منه شدة المحنة و لزج جدا و لو دفعت زبي بسنتيمتر اخر لمزقت لها كسها لكني بقيت ادخل الراس فقط و اقبل دلال و العب ببزازها و هي سخنت و اعجبها الامر رغن ان زبي لم يغص كله في الكس و من شدة حرارة الكس خفت ان تغلبني شهوتي و ادخل زبي فرحت اخرجه و احكه بين فخذيها
و حتى فخذيها كانتا ساخنتين جدا و زبي لزج من شهوة كسها و ماءه و كان يتحرك بين الفخذين باحلى نعومة و انا انيك جارتي دلال و هي تتاوه و تقول اه اه اه حبيبي ارجوك افتح كسي اه اه اه اه ارجوك اريد ان اذوق الزب لا تحرمني منه و انا اقبلها و اقول لها حبيبتي لا تتعجلي اليوم نتمتع بطريقة خفيفة . و في لحظة جميلة جدا من لحظات النيك الجميل حيث جارتي تحب الزب و الجنس ارتعش كل جسمي و انا اشعر برغبة قوية جدا في الى درجة لم اعد قادر على التحكم اكثر في المني و الشهوة و زبي بين فخذي دلال و الراس يضرب على باب كسها الساخن جدا و بدات انا اتاوه اه اح اه اه اه و اشعر بحاجة ملحة جدا الى تقبيلها من الفم و الشفتين و دلال جارتي تحب الزب و لا تشبع من النيك
ثم انطلقت اقذف و زبي بين فخذي دلال و انا الحس شفتيها و هي تذوب معي و انا العق و اقذف حيث كانت طلقات المني قوية جدا و لا تتوقف و انا فوقها وبدا زبي يتوقف عن الحركة و الضخم و شهوتي بدات تفتر بعدما اخرجتها و قذفت منيي و انا اصرخ باعلى صوتي اه اح اه اه اح اح اه اه اه . و اكملت قذف المني و نسيت نفسي لان زبي كان يقذف بين الفخذين والفتحة كانت على الفراش حيث اخرجت كل المني على فراش الشرير لتنتابني نوبة كبيرة من الضحك و دلال ايضا كانت تضحك و جارتي تحب الزب و كانت تتمنى ذلك المني في كسها ثم تركتها تدلك لي زبي و تلعب به و لكن الشهوة كانت قد خرجت و لم اعد قادر على تركها تلعب بزبي لاني صرت اشعر بوخز في الراس و الم حين تمسكه
و هكذا مرت تلك اللحظات الجميلة جدا مع جارتي دلال المطلقة التي اعطتني احلى لذة جنسية و كنت اريد ان انيكها في كسها في الاول لاني اعتقدت انها مفتوحة و قد كان سبب طلاقها هو الدافع لي لانيك معها و لكن لما علمت انها ما زالت عذراء تصرفت معها بكل انسانية . و مثلما تمنيت تزوجت جارتي دلال مرة اخرى و ما زالت متزوجة الى الان و انا سعيد جدا من اجلها و متاكد انها سعيدة مع زوجها الجديد لانها تستحق ذلك و هي طيبة جدا مثلما تملك كس ساخن و جسد جميل و اعرف ان دلال جارتي تحب الزب و ربما زب زوجها لا يتوقف عن النيك معها طوال القوت
اقوى مشاهد ليلى علوي على الاطلاق …ساخن نار نار نار بوس و احضان و انفاس تشثير الشهوة ثم يفتح لها ازرار فستانها و تظهر احلى نهود و اجمل بزاز مصرية على الاطلاق في اسخن اللقطات الجنسية المصرية
مشهد ساخن نار ممنوع من العرض