كان جنس ساخن جدا جدا مع صاحب محل بيع النظارات في ذلك اليوم حين كنت مارة من امامه و كان فصل الصيف ساخن جدا و يومها كنت ممحونة جدا و اريد ان اتناك علما اني فتاة جميلة و متحررة و اعشق الجنس بطريقة غريبة جدا خاصة امام الشباب الوسيمين . حين مررت من امام محله كان واقفا و لم يكن هناك اي زبون عنده و لما وقعت عيني على عينيه نظر الي بطريقة ساخنة ثم مرر لسانه على شفتيه ثم رمى الي بكلمات هيجتني و ذوبتني حين قال يا سلام على هذا الجمال كيف يمشي لوحده في مثل هذه الحرارة و هنا التفت بسرعة و دخلت الى المحل و بدات اساله عن اسعار النظارات . كانت نظاراته كله باهضة الثمن و من النوع الراقي و ما اعجبني اكثر هو محله الذي كان باردا جدا عكس الاجواء الخارجية و في الوقت الذي كنت اساله عن الاسعار كان ينظر الي و هو ذائب تماما و مثلما احب انا النيك كان هو يريد ان نمارس جنس ساخن جدا في محله خاصة و ان الوقت كان وقت الظهيرة و حركة المرور شبه منعدمة . ثم اخيرا افصح ما يجول بداخله حيث عرض علي ان يخصم نصف المبلغ عن اي نظارة اعجبتني مقابل ان امتعه و الحقيقة اني لم اكن املك المال و حتى نصف المبلغ كان مرتفعا جدا لكني كنت اريد ان اتناك في ذلك المكان تحت المبرد
و باشارة مني فهم اني موافقة و اسرع باغلاق الباب و عاد الي و كان زجاجه كاتم و يستحيل ان يرانا احد من الخارج رغم اننا كنا نرى احيانا بعض الراجلين يمرون من امام باب المحل و اجلسني و بدا يقبلني و هو يزيل عني الثياب و انا اشعر بالمتعة و اللذة خاصة و انا محله كان باردا جدا و منعشا و كنت انظر الى صاحب المحل الذي كان شابا وسيما جدا و ثيابه انيقة و كنت اترقب رؤية زبه ان كان في مثل مستوى جماله و وسامته و اخرج زبه اخيرا و اندهشت من حجمه الكبير و انتصابه و اجمل ما في زبه هو لون رئسه الوردي الفاتح و كنت ارضع و الحس الزب في جنس ساخن و انا اذوق طعمه المالح الذي كان يخرج من الفتحة و ظل يمسكني من شعري و رقبتي و يحرك راسي بكل قوة في حركة تقريب و ابعاد عن راسه و كان ينيكني من فمي ثم طلب مني ان اتعرى كما ولدتني امي فقمت اتعرى امامه و انا اغريه و هو ايضا كان يخلع ثيابه استعداد الى جنس ساخن و ملتهب في ذلك الجو المنعش في المحل
و ما هي الا لحظات حتى كنا عاريين تماما و اكملنا القبلات و احيانا يرضع حلمات صدري و احيانا امص له صدره و هو يداعب كسي وانا ادعب زبه في نفس الوقت و كاننا نمثل فيلم جنس ساخن اكثر من افلام البورنو ثم التحمنا جيدا و شعرت بزبه و هو بين شفرتي كسي يريد الدخول و الغطس و حين بدا يدخل زبه في كسي كدت اصرخ اه اه اه فقد كان زبه لذيذ جدا و ساخن و كان يتسلل الى كسي و يعطيني متعة جميلة حتى ادخله كاملا و احسست بعانته تخبط في بطني و خصيتيه في طيزي و هو يحتضنني و كاننا نعرف بعضنا من قبل ثم امسكت له فلقتي طيزي و صرت العب له بهما و احيانا اضع اصبعي على فتحة طيزه و لم يكن يمانع بل كان مستمتعا جدا و استمر ينيكني بتلك الوضعية ثم قام و ظننت انه سيقذف بعد جنس ساخن جدا بيننا لكنه طلب مني ان اخذ وضعية الكلبة و قبل ان يدخل زبه مرة اخرى صفع طيزي عدة صفعات و هو يلهث و يقول اه اه اح ام هذا كله طيزك من اين لك هذا ثم دفع زبه مرة اخرى في طيزي قد كان دخوله ممتعا لكنه مؤلم جدا
و كان ينيكني من طيزي و انا اتالم و استمتع لكن زبه صراحة كان لذيذ و تمنيت لو يطيل مدة النيك اكثر لكن ما هي الا دقائق حتى سحب زبه مرة اخرى و وضعه على صدري بعدما طلب مني ان اقوم و اقترب مني اه على جمال الزب و هو يقذف الحليب على الصدر و انا اراه يرتعش و الحليب يخرج من زبه بتلك الطريقة الساخنة بعد جنس ساخن و جميل حتى ذبل زبه و هنا اسرع الى ثيابه و احضر قارورة معطر الهواء حتى يزيل رائحة النيك الساخن و تركني البس ثيابي ثم خرجت و انا مستمتعة و كان شيئا لم يحدث
اسخن رقص افراح مصري مع رقاصة قنبلة بزازها كبيرة و عارية و ترتدي كيلوت خفيف جدا و تحرك كل لحمها بطريقة مهيجة و مثيرة و من شدة سخونتها كانت تحك كسها و هي ترقص و مولعة نار
شاهد الفيديو مجانا و حصريا