و نحن نسرع في صعود الدرج في الظلام يقودنا تلك الأضواء الخافتة الملقاة على درجاته كنا نسمع همسات الحضور حلونا وقرمشة الفيشار تحت الأضراس و الفتيات و الشبان عشيقات وعشاق يضحكن ضحكات مكتومة وكذلك المعاطف تخلع فيلقي الشباب بعضهم بها. صعدت بحبيبي إلى حيث أعلى السينما لننزوي في ركن بعيد مظلم غير مطروق كثيراً يقع على الشمال. استقرينا في موضعنا وقد سحبنا زراع المقعد بيننا لنتكأ عليه وقد أرخيت ظهري للخلف لأبدأ في مشاهدة الفيلم. راح حبيبي يلتفت إلي ببطء وقد كنت التفت إليه قبلها فهمس لي باسماً: متبصيش عليا اتفرجي عالفيلم…ابتسمت وتململت في مقعدي اتحسس ما هو قادم من المفاجآت فلم أكن أتصور أن حبيبي يلعب في كسي و يدي تدلك زبه في السينما حتى النشوة الكاملة إلا أنه كان. راحت أصابعه تتحسس شحمة أذني منها إلى أسفل عنقي فيضغط فوق لحمها برفق فيرسل قشعريرة جرت في ظهري كله. راحت يده تستدير باستدارة رقبتي متحسسة عظام ترقوتي لتهبط أسفل صدري لتعلو مجدداً فوق هضاب بزازي المكورة.
كنت أبتسم وأهيج وقلبي دقاته تعلو فرحت أميل عليه بصدري وقد اقشعر لحمه وذلك لأزداد متعة من لمساته الرقيقة وقد أغمضت عيني. من جديد راح حبيبي يهمس وقد تعمد أن ينظر في وجهي مباشرة: اتفرجي عالفيلم…فتحت جفني وحاولت أن أركز بصري على شاشة العرض وحبيبي يواصل همسه: انا جبتك مخصوص عشان تشوفي الفيلم دا…ركزي مش هتندمي دا حلو اوي…شهقت بعمق وانا أتطلع إلى الصور التي تتراقص على الشاشة فيما حبيبي تتسلل أصابعه تحت حافة بلوزتي لتعبث بستيانتي مداعباً بأنامله هنا وهناك من لحم صدري مدخلاً أصبعه تحت طرف الستيان. تسارعت دقات قلبي وتركت جسدي رخواً بين يدي حبيبي لأحس بيديه الباردتين تنزلق خلف ستياني ليلمح حلمتي ويتحسسها بلطف ويستدير أصبعه باستدارتها ويلعب في أقراطها! أحسست بلل بين فخذي وانقباض في كسي الذي راح ينبض بلطف مع كل تحسيسة! راح حبيبي يركز على حلمتي فيأخذهما بين أنامله يضغطهما بقوة ويشدهما وكأنه يمصهما. تدحرجت بظهري على مقعدي و أنا ارقب وجوه الحضور التي كانت مشدودة بالشاشة فاطمأننت إلا يملحنا أحد فأجريت يدي فوق بنطاله الجينز أضغط فوق قضيبه المنتصب بالفعل وهو يده تجري فوق صدري و بطني وسرتي. سخنت جداً فراحت أفكك أزرار بنطاله فهمس لي: لا…باسماً و مطلقاً أنفاسه الحارة في عنقي: أصبري شوية…رحت بكفي أمشي فوق قضيبه المنتفخ أتحسس محيطه من فوق الجيينز أتحس خصيتيه و اهلو بكفي و أهبط أسفل حشفته ضاغطة فوق رأسه لكي أثيره وكذل راح حبيبي يلعب في كسي و يدي تدلك زبه في السينما حتى النشوة الكاملة وسط الحضور. أحسست بمدى شبقي وهيجاني حينها وخاصة وقد انزلقت يد حبيبي تحت بننطالي الجينز هابطة موغلة كسي يتحسس كسي من فوق كيلوتي الغارق في مياه شهوتي.
سريعاً انا كذلك أفككت أزرار بنطاله واندست يدي تغيب في أعضائه الذكرية فصرنا نتحسس بعضنا فأمسك زبه من فوق البوكسر بقوة وأنا أقشعر وقد أمسك حبيبي بظري! حاولت عبثاَ أن أبقى عيني معلقة بالشاشة وزبه المنتصب النابض السخن بيدي قد شغل عقلي فصرت أريده بقوة فيما هو يدب أصابعه داخل كسي ويلعب بمبتل أنامله في بظري! راح يستمني لي فيدعك بظري وأنا كذلك اعمل كفي في حشفته قابضة عليه وأدلكه وأدور بقبضتي حول محيطه. غاصت أنامل حبيبي أخيراً عميقاُ في ثنايا كسي لتضرب في موقع الجي سبوت. شهقت من نشوتي اعضض اطراف يدي الخالية من فرط لذتي ومن خوفي أن يسمعني الحضور. كانت مغامرتنا في السينما وإحساسي بأنني نفعل ما يجوز لنا وسط جمع من الناس أمراً مثيراً لي جداً! رحت ألهث و أصدر أنيناً بهدوء وكسي ينبض وهو يضغط على الجس سبوت بشدة وباإثارة كبيرة. قبضت بشدة على زب حبيبي وقد لامسته لحماً للحم إذ انسلت كفي من تحت البوكسر فشددت عليه قبضتي وهو يشدد قبضته على زنبوري ورحت أدلكه وأجري براحة كفي فوق راسه الناعمة مشددة دلكي فوقه فشرع يلعب في كسي و يدي تدلك زبه في السينما حتى النشوة الكاملة يهتز ويرتعش ارتعاشة خفيفة وهو يلهث وينفث أنفاسه الحارة في عنقي. في صفنا كانت هناك امراة راحت تنظر باتجاهنا لتكر بعينيها سريعاً للشاشة وكذلك عيناي وحبيبي يهمس: أمسكي نفسك بلاش فضايح…ساعتها احسست كسي ينقبض فوق أصابعه وينبسط بقوة وأسناني قد غاصت في راحة يدي وأنا اصرخ صراخاً مكتوماً من فرط نشوتي فيما كان زبه بيدي ينبض بحرارة وينتفخ في راحتي لأجده يهمس همساً أشبه بالصياح: لسة…مش دلوقتي…ولأجد يده الأخرى قد أمست بخصلات شعري تشدها فتعتدل رأسي وترفعها كأنها تنظر للسقف وهو يواصل همسه: أستنيني…أصبري…رحت أدلك زبه سريعاً سريعاً و فخذاي يرتعشان وأنا أحاول أن أؤجل من بلوغ نشوتي فأهمس له: مش قادرة…شد بقوة شعري وراح ينستمني لي بقوة بأنامله وراح هو يان ويدفع بزبه في يدي كأنه ينيكها ويرهز في مقعده. كم وددت حينها لو كان زبه في كسي بدلا من ان يكون في يدي!! أو حتى في حلقي ويمتعني وهو يق1ف حليبه فوارً ساخناً. راح يرتعش بيدي وأنا أرتعش تحت وطأة أصابعه وكلانا يقذف مياه شهوته لننسى موقعنا ونلتحم في قبلة نغيب فيها حتى انتهينا من قذفنا.