انا شاب جزائري نحب السوة و انا نكت حتشون جارتي و كان سخون بزاف و هذ الجارة سكنت قدامنا كان في عمرها ثمنطاش سنة و انا في نفس عمرها تقريبا و من اول يوم شفتها جاتني عليها و وقفت زبي كي شفتها . و ما نكذبش عليكم حكمتلي عليها و حبيت نيكها و كانت مترمة و مبزلة و عندها زوايز كبار و يا ما كنت نسبونتشي كي نشوفها تحرك الترمة قدامي حتى جاء النهار اللي حكمتها فيها و قلت لها بلي راني معجب بيها و حاب ندير معاها علاقة . و كانت جارتي و اسمها رميسة شابة بزاف و سمرة و مترمة و زبي يوقف عليها و تهدر بالدلع و عندها صوت حنين بزاف
في هذاك اليوم كنت حاب نيك حتشون جارتي و كنت موقف و زبي مطنن و يغلي و كان عندي واحد العشرة ما سبونتشيتش و كنت حاب نيك رميسة و ديتها للسطح في بيت الغسيل و كي وصلنا درت معاها بوش ا بوش . و وقف زبي بقوة و حسيت عندي فيه مترة و لا اكثر و انا نبوس فيها من المف بوش ا بشو نار و هي تثاني كانت سخونة و سوتها تقطر و خرجت لها الزيزة و بديت نرضع . و شفت الزيزة تاعها قريب جبتو من الشهوة و عندها زيزة سمراء شابة بزاف و الراس كان كي الطوطة الصغيرة واقف و بديت نمص الزيزة و نرضع و نلحس
و من بعد حكمت رميسة زبي و بدات تلعب بيه و انا كنت حاب ندخلوا في حتشون جارتي رميسة و قلت لها ديري لي بيبة و ارضعي زبي و صح بدات رميسة ترضع و حطيت زبي بين شوربها و كانت ترضع بواحد الحرارة كبيرة بزاف . و زاد زبي توقف اكثر و رميسة ترضع زبي و تلحس بلا تتوقف و انا نغلي من الشهوة و و كنت ندخل زبي حتى للقراجم و هي ترضع و اان نسخن و نحوس على حتشون جارتي باش ندخل زبي . و ما تقدروش تتصورو الشهوة اللي شعلت في زبي و رميسة ترضع لي و تمص و من بعد قلت لها لازم ندخل زبي في حتشونك و نيكك راني حاب نيك و هي قالت لي لالا نرضع لك برك و من نخليكش دخلو في سوتي
و انا كان زبي موقف و سخون بزاف نكتها بصقلة للوجه و قلت لها اسكتي نيك مك اليوم ندخل زبي في سوتك للقلاوي و نيكك من الترمة و الحتشون و راني سخون و لازم نجيبو في الحتشو ن بدات رميسة تبكي و تقولي لا ما تنيكنيش من سوتي . و انا في هذاك الوقت كنت سخون بزاف و زبي كان مطنن و واقف بزاف و ما نقدرش نتوقف قبل ما نيكها و هبطت لها الكيلوتة و قلت لها شوفي اان نحط زبي في حتشونك اذا ما كنتيش مفتوحة ما ندخلش زبي واذا لقيتك بومحلول بلا حتشون يماك غير نيكك من السوة و ندخل زبي في حتشون جارتي للقلاوي
قحبة مغربية مع عشيقها التركي ينيكها في السيارة و مغرم بمؤخرتها الكبيرة السمراء حيث ادخل زبه الثخين في طيزها حتى صرخت و ناكها من الخلف ثم ناكها من كسها و هي جد مبسوطة على احلى نيك و احلى زب و انتهى بمص حار جدا من الفم على الزب و الراس الوردي
ادخل شاهد الفيديو مجانا و حصريا