في ذلك اللقاء وضعت كل خبرتي في النيك و الجنس مع تلك الفتاة النياكة الشهوانية و كنا في الفندق على السرير المريح و من عادتي كنت حين انيك فتاة اجدها تصرخ و هي تتلوى فانا املك زب كبير و سميك جدا يزيد في ثقتي و لكن في هذه القصة كانت فتاة جد نياكة و لم تكن تبالي ابدا بزبي الكبير . و انا لما اخذتها الى الفندق كنت اريد ان انيك و اتمتع و كانت على قد كبير من الجمال و انوثة و بطيزها المنفوخ اسفل ظهرها و بزازها المتدفقة التي تفيض بالانوثة و لكن لما وصلنا و اعطيتها زبي ترضعه مثلما كنت افعل مع الاخريات كان واضح عليها انها نياكة و خبيرة جدا ثم وجدت نفسي استعجل على ادخال زبي في كسها حتى انتقم من تلك الانوثة الفائقة
و بكل جراة كانت تتحداني و انا اضع كل خبرتي في النيك و ادفع زبي في كسها حتى اتمكن منها و كنت اشم رقبتها وانا انيكها و ادفع لها زبي بقوة بينما هي كانت تنظر الي و تعض على شفتها السفلى ثم تطلق اهة جميلة جدا اه اه اه اح اح اه اه اه . و كنت انا من شدة الحرارة الجنسية ارتعش و ارجف حين اذوق حرارة كسها رغم اني معتاد على الفتيات و امسكت رجليها من جهة الركبتين و تحسست على الفخذين و كانت نعومتها خاصة جدا و اكملت ادخال زبي بقوة حتى صارت تصرخ بقوة اه اه اه اه و كنت انيك بكل خبرتي في النيك لان تلك الفتاة فاتنة و تهيج شهوة اي رجل وكل شيء فيها جميل و مثير
و زاد نبض قلبي و ارتفعت شهوتي عليها اكثر حتى اصبح زبي محررا داخل فرجها اللزج و انا ادفع الى الامامو الخلف بقوة كبيرة كان جسمي مكهرب و هي تصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه ورقبتها تعرق و انا اعرق من الشهوة و كل خبرتي في النيك كنت استعملها من حركات و اشارات . و بعدما سخنت دفعتها و هي لوحدها رفعت رجليها على ظهري و ربطتهما على طيزي حتى يبقى زبي يدخل بالكل في كسها و انا كنت اكاد اقذف و لم اكن اتوقع ان هذه الفتاة ستجعلني اخرج شهوتي بهذه السرعة الكبيرة جدا رغم خبرتي في النيك و اعتيادي على الفتيات و لكن هي كانت شهوانية اكثر مني و نياكة جدا
و كان زبي يقذف حممه داخل رحمها بكل حرارة وانا اذوب و المني يخرج مني و اصرخ باعلى صوتي من المتعة اه اه اه اه اح اح اح اح اه اه اه اه اه اه وانظر الى عيونها التي كانت صامدة امام الزب و قوته و لم يتحرك فيها اي شيء رغم رعشتها التي كانت تحاول اخفاءها . و ظل حليبي يتدفق من زبي و انا اذوب اه اح اه اه اه اه اه اح اح اح اح حتى اخرجت شهوتي داخ كسها و اطفات المحنة الجنسية الحارة التي كانت داخل زبي و منحتها قبلات ساخنة جدا في شفتيها و انا اعانقها و اشعر اني احبها و اموت في كسها و في جسمها المثير الدافئ و هي ابهرتني خاصة لما طلبت مني ان انيكها مرة اخرى و بانها لم تشبع من زبي
اسخن جنس في حديقة عمومية في مدينة الزوراء العراقية مع شاب عراقي و حبيبته حيث كان يتحسس عليها ثم لعب بصدرها و لحس حلمتها و شعر بشوة كبيرة جدا لكن الفتاة خافت ان تتركه ينيكها لانهما كانا في مكان عام ..الفيديو من العراق و تصوير خفي حقيقي ساخن نار
شاهد حصريا اسخن فيديو عراقي مجانا