من حوالي تلات شهور فاتت كنت خاطب بنت, يعني فتاة مصرية من عيلة كبيرة محترمة و ميسورة إلى حد كبير و كان عمر خطيبتي لم يتجاوز تلاتة و عشرين سنة. خطيبتي فتاة مصرية بصراحة أمورة أوي و مهما حكيت ليكم عن حسنها اﻵسر مش هتتصوروا غير لما تشوفوها بعينيكم و تشموها بانوفكم و تلمسوها بصوابعكم. بجد فتاة مصرية رائعة, بيضة و ملفوفة كده و هي مش طويلة ولا قصيرة , يشدك منها صدرها النافر المتماسك كده و فخادها المصبوبين صب المدورين و أردافها اللي لما تمشي تحس أنهم بيتهزوا من تقلهم كأنهم كور جيلي متماسك. خطيبتي سجى جسمها مش مرهرط و لا سمين لأ بض مكتنز مع بزاز كبيرة كأنهم مدافع وبصراحة من اول ما شفتها قلت هي دي االي هتروي عطشي للجنس و خصوصاً بعد أن جاوزت التلاتين و كنت لسة ما جربتش الجنس غير مرات قليلة جداً. سجى خطيبتي كانت فتاة مصرية محافظة وهو ده اللي كان ظاهر أما الحقيقة أنها هايجة نيك و عرفت أنها عايزة تتفرش زي صاحبتها نسرين زي ما هتعرفوا.
سجى خطيبتي مكنتش تخرج معايا إلا برفقة أخواتها أو امها في بداية خطوبتنا و كنت أنا وهي بنقعد في الصالون تحت رقابة أمها أو أبوها. مع مرور الأيام تقربنا من بعض و راحت كلمات الغزل تنبعث من بين شفايفي وهي تجاوبت معايا و كان ده بيبسطها و بيحسسها بأنوثتها. في مرة سألتني سجى خطيبتي عن اجمل حاجة فيها فأنا بصراحة احترت مش عارف أقولها شعرك الأسود الحالك السواد الناعم ولا فمك الصغير و لا عينيك الواسعة ولا بزازها الكبيرة المشرأبة كده باستدارة آسرة فاجرة. شعرت بالحرج أقولها بزازك و حسيت بالخجل فمككن كنت اخدش حيائها و انا معرفش أن خطيبتي فتاة مصرية هايجة زي أي بنت مصرية هايجة نيك و عايزة تتفرش زي صاحبتها نسرين. المهم شاورت بأيدي على صدرها بحياء فلقيت خدودها توردت و ضحكت سجى و كأني قلت حاجة منتظرة و قالتلي و كلها جرأة: كل اللي اعرفهم بيقولوا كده… قلت: مين دول؟ قالت: صحابي كلهم… قلت : مين صحابك… فبصت عليا و هي مبتسمة: يعني صحاب الكلية نهى و نسرين و فادي و أيمن… مخبيش عليكم أنها ضايقتني و غاظتني فسألتها: أنت مصاحبة شباب؟! فحسيت أنها توترت و تململت في قعدتها و قالتلي : قصدك أيه… هو انت مكنش ليك صحبات يعيني في الكلية! فقلتلها: زميلات يعني… مش صحبات… فابتسمت سجى خطيبتي ابتسامة صفرا من اللي انتوا أكيد عارفينها وقالت: هتفرق يعني… وقامت كده من جنبي و أنا بفكر في كلامها و رجعت بصنية فيها كاسين عصير فراولة حطتهم على الترابيزة و قعدت قصادي و حطت رجل على رجل!
الجيبة بتاعت خطيبتي سجى انحسرت عن سيقانها و سمناتها و فخادها لأنها أصلاً قصيرة فكنت مبكلمش, كنت بس بسرق منها نظرات وهي تهز في رجليها كأنها بتلفت انتباهي لجمال سيقانها الملفوفة الناصعة بشكل مثير و هي بتعري من فخادها شوية شوية حتى أني فكرت اغتصبها لولا انها خطيبتي! كسرت حاجز الصمت و قلت: انتى زعلتي مني ولا أيه.. فقالت و في كلامها حدة: أيوة زعلت.. فقلت: – انا مقصدتش أي حاجة وعلي كل حال حقك عليا… فاترسمت على شفايفها اللي زي الكريز ابتسامة حلوة و غمازات خدودها ظهرو بطريقة فاجرة مغرية وقامت زي الفراشة وقعدت جنبي تاني. قلت في نفسي مينفعش أشك في سجى دي متربية و بنت ناس. رحت أداعبها فقلت: هاتي بوسة… فقربت لي خدها.. فشاورت لبقها فادللت عليا و قالت:و بعدين حد يشوفنا… فهمست لها: وايه يعني انا خطيبك رسمي… فقالت: بس لسه ما بقتش جوزي … فقلت: بعد ما نتجوز أنا هاقلعك كل هدومك وابوس كل حته فيكي… اتكسفت سجى خطيبتي و و شها احمر و ضحكت في دلال و قالت بهمس كأنها بتوشوشني: وايه كمان… أحرجتني فحبيت اهرب منها: مش هقول.. فقالت بدلال مصنوع: لو مش تقول هاخصمك…فسكت شوية وقلت: ارفع الجوز و أدفع الفرد… ففكرت شوية وقالت: مش فاهمة…أيه ده…؟ فقلت بابتسامة: الجوز رجليكي… و الفرد… شوفي انت بقا! عينين خطيبتي سجى برقت و حسيت أن فيهم شمعتين و هي بتبحلق و في اﻵخر ضحكت ضحكة عالية و خدودها كانك وبعت فيهم من الحمرة وصمتت باسمة. قلت: عرفتي يعني أيه الفرد؟!ّ فبصتلي و هي بتضحك: أه عرفته..فسألتها: طيب ايه هو؟ فرفعت صوتها بالضحك لدرجة خفت ان حد من أهلها يجيلنا فقالت: قول أنت… مش هقول… بصراحة زبري وقف من غنجها و خجلها فوطيت على راسها: يعني انت بجد مش عارفة….فضحكت أوي ورمت ايدها على وشها بداري خجلها و نطقت بصوت ناعم ولع في جسمي و انا باشتهيها: قول انت اسمه ايه … بصراحة كنت متردد و خايف خطيبتي أنها تتحرج وهي أصلاُ فتاة مصرية هايجة نيك و عايزة تتفرش زي صاحبتها نسرين فسكت شوية وهمست في ودنها بعد ما قربت منها: زبر… اسمه زبر…. اسمه أيه بقا؟ فتململت خطيبتي في قعدتها وهمست: زبر…. يتبع…