لن انسى ابدا ماريا حين رضعت زبي في مكتبي و انا جالس حيث كنت اشعر لحظتها باروع لذة جنسية في حياتي مازال زبي ينتصب كلما استحضرها و الحقيقة انها كانت سكرتيرة المدير و مكتبها امام مكتبي و كنت دائما اتحرش بها و احاول الاقتراب منها كي انيكها . و لطالما سمعت انها تمارس الجنس مع المدير في مكتبه و انا اعرف ان مديرنا رجل نياك و يعشق الكس و الطيز الى ان تاكدت حين دخلت عليهما و امسكتها متلبسين فقد كان المدير جالسا و فاتحا رجليه و ماريا ماسكة زبه و ترضع بكل قوة و يومها اغلقت الباب و قد عنفني المدير على عدم الاستئذان لكني لم ارد عليه و قررت ان انتقم من ماريا و انيكها . و بالفعل جاءت عندي و اعتذرت و اخبرتني ان المدير يتحرش بها و هي تخاف على منصبها لذلك تحقق له رغباته و امسكتها من شعرها و قلت لها لا يهمني مثلما ترضعين له ارضعي زبي و ادرتها و بدات اتحكك على طيزها و انا اشعر بلذة كبيرة جدا من طراوة طيزها و اخبرتها ان تفعل لي نفس الوضعية التي فعلتها للمدير و كل شيئ سيبقى سرا بيننا و لم يتطلب الامر كثيرا حتى رضعت زبي وذقت حلاوة المص لاول مرة في حياتي و عرفت ان المدير لم يكن مخطئا
و قبل ذلك كنت اريد ان انيكها لكنها اخبرتني انها غير مفتوحة و خيرتني بين ان ترضع زبي او انيكها نيكة سطحية بين فلقتي طيزها لانها رفضت النيك و الايلاج من الطيز و لم يكن بوسعي رفض العرض فاخبرتها ان الجنس الفموي افضل . وقبل ان اخرج من العمل هيئت الاجواء جيدا و انا ساخن و اغلي من الشهوة و انتظر اللحظة التي ادخلها الى مكتبي حتى رايت المدير يخرج من الباب و يتجه الى سيارته الفخمة و بسرعة ادخلت ماريا المكتب و اخرجت زبي الذي كان منتصبا اكثر من المعتاد و جلست و فتحت رجلاي ثم اشرت اليها باصابعي ان تقترب . و قد رضعت زبي ماريا بطريقة نارية حيث كانت تدخل زبي في فمها و تخرجه و تمسكه من جذعه و انا ادخل يدي تحت ستيانها و المس لها صدرها الذي كان دافئا جدا و تحسست حلمتيها و كانت الحلمة منتصبة جدا و هي تمص زبي بكل شبق و تلحس الراس لانها خبيرة في فنون مص الزب . و قد اكدت لي حين رضعت زبي ان زبي اكبر و اكثر صلابة من زب المدير و كانت كلماتها تهيجني جدا و تجعلني احس ان هناك قنبلة داخل زبي خاصة لما تنظر الي و تخرج لسانها و تخبط زبي عليه
و قد اعجبتني تلك الوضعية التي رضعت زبي بها السكرتيرة و انا فاتح رجلاي و خصيتاي فوق البنطلون و زبي في اوج انتصابه و كنت اراها و هي تمسك زبي و تتملحسه و تلحسه و تمص الراس و فمها ساخن جدا و لذيذ . و كان شعرها ناعم و انا امسك خصلاتها و اداعبهما من حين لاخر و هي مستمرة في المص حتى اوصلتني الى رعشة جنسية قوية جدا و ارتجافة مثيرة و لذيذة حيث احسست ان زبي يقشعر من اللذة و الشهوة و كان البركان سينفجر و اطلقت اهة ساخنة و حارة من اعماقي جعلتها تمسك منديل بسرعة و تلفه على راس زبي و اكملت العملية بيدها حيث صارت تدلك و تستمني لزبي و انا اقذف داخل المنديل دون ان تخرج قطرة واحدة من المني و كان المني يخرج بلذة حارة جدا و ممتعة حتى اكملت القذف . و قد اندهشت كيف عرفت انني ساقذف و جهزت المنديل بعد ان رضعت زبي و اوصلتني الى قمة اللذة باحلى طريقة ممكنة و هذا يدل على خبرتها ثم قمت و مسحت زبي و ذهبت الى الحمام فغسلته و تبولت و حين عدت طلبت منها ان ترضع زبي مرة اخرى و بالفعل بدات ترضع و زبي ينتصب شيئا فشيئا حتى صار مثل السيف
و مثلما رضعت زبي في المرة الاولى ابدعت في المرة الثانية حيث كانت تمسك الزب بيدها و تلفها عليه و تبدا في حركة الاستمناء صعودا و نزولا بيدها الناعمة الرقيقة ثم بدات تدخل زبي في فمها و تمص بكل قوة و تلحسه من الاسفل الى الاعلى و تمص حتى الخصيتين . و من شدة اللذة لم اصدق انني اعيش النيك الفموي مرتين دفعة واحدة خاصة و انني لم اكن قد مارست الجنس من قبل و كانت اول مرة احد ما يرى زبي بل يلمسه و يرضعه و لذلك كانت الرضعة الثانية ايضا سريعة و مثل المرة الاولى علمت انني ساقذف فاخفت زبي داخل المنديل و بدات اقذف بطريقة قوية و مثيرة بعد ان رضعت زبي في المرة الثانية بنفس المهارة