يومها شعرت بحرارة جنسية كبيرة و زبي يسد كسها و كانت فتاة ام كس جميل جدا و الاحلى ايضا انها تمارس الجنس بكل حرارة و تتجاوب و تقبل و تفعل كل شيء و هي شهوانية و كانت تسكن في الحي الذي كان يسكن فيه صديقي الذي كنت اذهب اليه من حين لاخر و مع مرور الوقت صرت لا اغادر ذلك الحي . و كانت سعاد و هو اسم الفتاة في العشرين او اكثر قليلا من عمرها و تعيش رفقة جدتها فقط و الام التي ربتها توفيت و هكذا مع الوقت اصبحت سعاد مطمع الجميع في ذلك الحي الصغير حتى الرجال الكبار المتزوجين خاصة في المساء و انا كنت افضل الصباح الباكر اين يكون الجميع في العمل و و الحي يكون تقريبا فارغ حتى انيكها على راحتي حين تخرج جدتها للتسول
و اتذكر كيف كنت مجنونا لما دخلت الى البيت لاجدها جالسة و هي تمسك قطعة قماش تحاول خياطتها و رجليها مفتوحين و فخذها ظاهر و شعرت بشهوة قوية و كنت اريد ان انيكها و ارى زبي يسد كسها الجميل و لكن هي لما راتني طلبت مني الخروج و لم اسمع قولها بل اغلقت الباب و هددتها ان اخبر كل الجيران انها هي من ادخلتني . و كانت مضطربة و هي تصرخ ما الذي تريده مني و قلت لها اريد ان انيكك حبيبتي اريد زبي في كسك و هي تظاهرت انها خجلت و لكن انا اعرف انها نياكة و اكثر من شخص ناكها هناك و اخرجت زبي امامها من دون خجل و كان منتصب على جسمها و كنت اريد ان ارى زبي يسد كسها بل و جد ملح في الامر
وحين رايتها تحاول منعي و مقاومتي امسكتها من يدها و قلت لها ان لم تمارسي معي الجنس اغتصبك و انيكك و اصورك في الهاتف و اخرجت لها بعض المال و رميته في الارض و قلت لها حين انتهي من النيك خذيه و لم يكن يهمني الا النيك و زبي يسد كسها و هي حين رات المال بدات تلين بعض الشيء . ثم دارت الي مرة اخرى و تركتني اقبلها من فمها بكل حرارة و اتحسس عليها و هي كانت واقفة بلا حركة و انا اداعب طيزها و اتحسس عليه و اقربها نحوي و لم يكن امام الكثير من الوقت حتى اضيعه لاننا نسكن في حي مليئ بالفضوليين و طلبت منها ان تنزع كيلوتها ثم مباشرة راح زبي يسد كسها و لكن لم ادخله بل وضعت الراس فقط على الكس
و رحت اقبل سعاد من فمها بحرارة كبيرة جدا و لم اصدق حين بدات هي ايضا تقبلني من الفم و تتجاوب معي و قد سخنت و ارتفعت شهوتها ايضا و انا لم اصدق تلك الشهوة الحارة التي كانت تقبلني بها و كانها مع زوجها او حبيبها و رحت اقبلها و اضع زبي في كسها من دون ان ادخله . و لم اكن اريد ادخال زبي في الكس بسرعة فانا ادرك ان حرارة الكس تذيب الزب و تجعله يقذف بسرعة كبيرة خاصة لامثالي من الممحونين الذين نادرا ما يذوقو النيك و تركت زبي يسد كسها بالراس و انا اقبلها بجنون كبير من دون ان ادخل زبي في كس سعاد و هي تبادلني القبل و قد سخنت و زبي الدافئ هيجها واشعل ايضا شهوتها الجنسية الكبيرة لانها معروفة انها شهوانية جدا
اسخن فضيحة في تاريخ النيك العربي مع رجل فلسطيني تاجر ثري كبير في السن ينيك اسرائيلية جاسوسة اخذته الى الفندق و تركته ينيك و لا يعلم ان احداث النيكة كاملة تحت الكاميرا …الفيديو جد ساخن و شهي جدا و يثير الغريزة و يسخن
شاهد الفيديو مجانا و حصريا