من اجل غايتي تركت زميلي ناكني في المكتب و الى الان رغم اني حين اتذكر اشعر بالذنب و لكن كنت مجبرة على فعل ذلك و القصة بدات فصولها حين تم تعيين مدير جديد في المديرية العامة للمالية و انا كنت اعمل هناك منذ اكثر من خمسة عشر سنة اي قبل ان اتزوج و كان يعمل معي زميل اسمه نوري و نلتقي في مكتب واحد . و لطالما كنا نحكي من دون خجل بيننا اي نشتم بعضنا و نسب بلا قيود و لكن لم يسبق له ان ناكني لانه متزوج و يعلم اني متزوجة و لكن بعد ان خرج المدير العام للتقاعد و جيئ بالمدير الجديد تغير كل شيء حيث انه كان من اقرباء نوري و بسرعة عينه كمساعد له و عرض علي نوري ان يتوسط لي حتى اصبح مديرة العلاقات العامة مقابل ان ينيكني و طبعا كان عرضه لا يفرض
و اختار زميلي ان ينيكني في مكتبه الجديد الذي كان جميل جدا و فسيح و فيه ارائك و انا حين دخلت الى ذلك المكتب احسست بالراحة و الفخامة و الكراسي الجليدة السوداء و كانني مع الوزير و زميلي ناكني احلى نيكة و حين كان يخرج زبه كان احساسي غريب جدا لاني سارى زبه لاول مرة في حياتي رغم انه زميلي منذ سنوات طويلة . و انا تركته يتكفل بخلع ثيابي و بدا يعريني و يخلع ملابسي و انا اراقب زبه الذ اخرجه كبير و جميل و كانه شجرة و واقف الى الاعلى و انا كنت جالسة و هو واقف و قرب زبه من فمي و طبعا انا متزوجة و اعرف كيف يحس لرجل بالمتعة و اللذة الجنسية عن طريق المص و ايضا اعرف كيف اهيج الزب و زميلي ناكني نيكة جميلة و حارة و ساخنة
و بوضعية جنسية قوية جدا نارية فتحت له رجلاي و هو اطبق قليلا ركبتيه ثم وضع زبه على كسي و عانقني و ادخل الزب و زميلي ناكني باحلى وضعية ساخنة جدا و زبه اكبر من زب زوجي و منتصب بقوة و طبعا الامر مفهوم لانه يذوق كسي لاول مرة . و انا شعرت بدخول الزب و تحركه داخل الكس و انطلقت اصرخ و اتاوه بكل حرارة اه اه اه اه اه و هو يقرب زبه نحوي و يضمني الى صدره و يقبلني بحرارة و يمص بزازي و يفعل كل شيء و المحنة كانت في داخله كبيرة جدا و حارة و انا ايضا جميلة و كسي لذيذ و كان الكرسي يهتز من شدة الشهوة و قوة النيك و تحرك الزب السريع و من حسن حظنا ان المدير كان غائب يومها لانه هو الوحيد الذي يملك مكتب في طابقنا و زميلي ناكني نيك ساخن جدا
و انا لم ابخل عليه باي شيء من وحوحة و اهات حارة جدا و فتح الرجلين و ارخاء عضلاتي امام زبه ليستمتع بالنيك لان كل مستقبلي كان في تلك النيكة الساخنة و تركت زميلي يتمتع و يدخل زبه كما يريد الى ان جاءته اللذة القصوى و الشبق الاعلى و هو على وشك انزال حليبه بقوة في كسي و لكنه نزع زبه و لم يقذف داخل الكس . و اختار زميلي ان يقذف بين بزازي و انا امسك بهما و الصقهما حتى اعطيهما احلى شكل ممكن و هو كان زبه مثل المدفع يخرج صواريخ ححارة جدا من المني و الحليب و يصرخ اه اه اح اح اح اح و يهيجني معه و انا منتشية لان زميلي ناكني نيكة ساخنة و جعلته يقربني و يحبني و اترقى في الشركة حتى صرت انا الامرة الناهية هناك
اجمل تصوير خفي لفتاة تصور امها و هي مع جارها ترضع له زبه و ينيكها و الام كانت حامية جدا و اعجبها الزب الكبير و لذته في فمها و ظلت تلعق و تمص حتى اخرجت حليب الزب على لسانها في اسخن نيك عربي و اقوى خيانة زوجية بين الجيران و تصوير خفي حقيقي
ادخل شاهد الفيديو حصريا و مجانا