النهاردة هكلمكم عن ست مصرية اسكندرانية عادية بس عطشانة للنيك وهي زميلة أمي مدام ماجدة و أنا أنيكها نيك مصري ساخن أوي و إزاي استفزت مشاعري و خلت لبني يخرج من طربوش زبري و فتحته سخن رغاوي رغاوي زي رغاوي الصابون. ماجدة دي كانت زميلة أمي من وقت طويل و كانت تيجي عشان تزورنا كل فترة و هي ست أربعينية و جوزها كان متجوز عليها من سن ونص تقريباً من تجربتي معاها في شقتنا و كان عندها بنت في ثانوي و ولد صغير في ابتدائي. هي ست مصرية قمحاوية اللون ملامحها مسمسة بتقاطيع حلوة صغيرة , مناخير صغيرة, وشفايف رقيقة, و خدود مالسة ناعمة, وصدر حلو بس مترهل شوية بس متحسش خالص أنها في الأربعين. هي متوسطة الطول وعشان كده جسمها حلو ملفوف مليان بس مش مرهرط خالص. مالآخر كان ماسك نفسه كأنها بنت خمسة وعشرين لسة مجوزة و مفتوحة!
مدام ماجدة بقا دي لما كانت تلبس الجيبة كنت بتحس أنها ست مصرية أصيلة مثيرة أوي أوي و تحس و تشوف وراكها المليانين و طيازها المتروسة العريضة اللي بتخلي أي زبر يقف و يشب عليهم. أم كتافها فكانوا نحاف مع صدر بارز نافر . كانت مدام ماجدة زميلة أمي دمها خفيف زي أي ست مصرية عادية بس كانت قليلة الأدب, ألفاظها كلها تخليك تهيج وتقول عليها ست مش ولابد, لبوة يعني. أما انا بقا فاشتريت ميكروباص على ادي و كنت باشتغل عليه بعد أما خلصت دبلوم صنايع . كانت مدام ماجدة زميلة أمي تيجي عندنا و تهزر معايا هزار غتت غلس : أيه يا ولا … متأخر كده ليه ياضايع يا صايع …..فكنت أبتسم مردش عليها ولما تتمادي كنت أقلها: ماتسكتي يا ولية… هي ناقصاك انت والركاب كمان… هي: طب مش رايحين نفرح بيك… مش عاوز تخط و تجوز كده… أنا: يل ريت أيدي على أيديك…معندكيش عروسة ..انت لو ترضي … كنت اتجوزتك..هههه..” فكانت تميل و تضحك وتقول: يا خيبك يا كريم… و أنا موافقة بس تعملي فرح ….ههههه كانت أمي بقا تضحك على زميلتها القديمة في الشغل , كانت مشرفة في مصنع ملابس , و جارتنا بقالها فترة و تقول: ماشي و اهو تبقي جارتي و مرات ابني كمان هههه… مالآخر هي دي الظروف اللي شجعتني أني أدخل في أنيكها نيك مصري ساخن أوي جداً مع مدام ماجدة زميلة أمي
في يوم كان سيدي أبو أمي مريض , وهو عنده تاريخ طويل مع مرض القلب, جاتله غيبوبة اتنقل للمستشفى بسببها فأضطرت أمي انها تقول لزميلتها القديمة وجارتها الجديدة ماجدة , عشان معندهاش أخوات بنات, أنها تيجي شقتنا و تطبخ و تغسل الغسيل و ترتب البيت وكل الكلام ده . ولأن ماجدة ست مصرية شاطرة و زميلة أمي القديمة و لانها ست مصيرة جدعة تتكل عليها جات على طول و أمي سابتلها مفتاح الشقة و عملت المطلوب و عداها العيب و أزح. كنت انا في اليوم ده راجع تعبان مالسواقة و أرف الخط اللي ماشي عليه و رجعت في العصرية وناسي ان زميلة أمي ماجدة بالشقة بتاعتنا. رحت على أوضتي و فتحت الكمبيوتر و شغلت فيلم سكس و طلعت زبري أضرب عشرة . كنت مندمج أوي و مكنتش نكت واحدة قبل كدة و كنت بفرك زبري. صوتي علي و صوت الرجل وهو بينك الولية في الفيلم علي و آهاتي رنّت في الأوضة و صوت أنات بطل و بطلة فيلم السكس السخن الروسي , وهو النوع من الستات اللي بحبه أوي, طلع و علي و الجو بقا مشحون بالسكس و أنا جسمي سخن و عروق زبري أتوترت. و فجأة و أنا في قمة غلياني و زبري شادد وعالي و باصص للسقف و أنا جسمي بيتنفض من الشهوة و الراجل زبره عمال يضرب زي الرمح في كس الست الروسية المكنة اللي قدامي وهو عمال ينيكها, وسط الجو ده كله و أنا في قمة نشوتي أنفتح باب الأوضة عليا! انفتح و ماجدة زميلة أمي بعباية خفيفة نص كم رهيفة زي ورقة السيجارة و بزازها كبيرة فيها و و ماسكة على فخادها بتبص عليا و عينيها وسعت و حسيت أني نفسها أتاخد منها و تنفسها وقف! كانت بتتفرج علي و ورجليها كأنها لزقت في الأرض و عينيها على زبري لحظة ولحظة تانية على فيلم السكس اللي داير قدامي! كل المشاعر دي كانت في لحظات معدودة. زي الربق الخاطف. بس كانت ثواني مشحونة بالتعبيرات و المشاعر و الآهات. حاولت بسرعة أني أخبي زبري و اتربكت أوي و مفقتش إلا وهي بتخبط الباب وهو مفتوح اساساً كانها بتفوقني من دهشتي وخجلي! خبيت زبري و هو شادد وكنت مضايق أوي فشخت فيها: أنت أزاي هنا…!! فوقفت و حطت اديها في زكها, يعني جنبها, ووقفت تترقص و تتمايل و تبصلي بصة علقة بتعبر عن نيتها…. يتبع….