ورأيت جسماً على أشد ما يكون الإثارة والفتنة. رأيت بزازها البضة المكورة الممتلئة يحيط بهما هالتين بنيتين وحلمات صغيرة قد ارتفعت وبرزت من نار الشهوة وأرداف بيضاء أحمرت من تدليكى لها فوق البنطال وبطن سمينة قليلاً وهى التى قد زادتها جمالاً و بين فذيها البضين يجثم ذلك الكس الوردى اللون بشفريه الغليظين الذى فى أعلاه يستقر لبظر الذى نفر واشرأب من الهيجان الجنسى فهو فى انتظار أناملى تداعبه فى سكس عربى ساخن جداً. كانت أم على مثيرة جدا لشهيتى الجنسية وكان جسمها ناعما الى اقصى حد وخالياً من أى شعر. أثارتنى وانتصب ذبى بشدة، ولم يمكننى التحمل أكثر من ذلك وهى كذلك، فاقتربت منها وانفاسى الحارة تعلو انفاسها وهى تتدلل بين ذراعى وبدأت أقرب أناملى بالقرب من كسها وأفركه لتزداد أم على محنة وغنج وتتأوه، : آآآه..آآآآآه… ارجوك أفركلى بزازى .. مصهم … حاسة بحكة فيهم…ورحت أنا بدورى ألبى طلبها وأرضع بزازها البضة المستديرة الناعمة كالجيلى. رحت أرضعهما بكل شهوة وأحسس لها بظرها وهى تصيح من الانتشاء الذى غاب عنها طويلاً وكادت تنسى مذاقه . أخذت أم على تصرخ وتتأوه وتتوحوح، : آآآه…آآحح..آآآآآى…آآآآى.. افرك شفراتى بصوابعك … أفرك كمان..آآآه…آآآآه..آى..آى.. وبالفعل، أدخلت أطراف أناملى بين شفراتها الصغيرة الغليظة فى كسها المثير وفى ذات الوقت أعضض حلماتها برقة لتنتصب من الإشتهاء وتتصلب كأنها العنبة التى لم تنضج بعد.
فى تلك اللحظة ، كانت أم على قد قاربت أعلى مستويات المتعة والمحنة لتغنج هى وكنت قد أمسكت ببظرها بين أنامل أصابع كفى اليمنى ورحت أفركه دائرياً وهى تصيح وتتلوى من أسفلى وتلقى برأسها يميناً ويساراً، وتفتح ما بين فخذيها وكأنها تريدنى أن أدخل بكاملى فى كسها فى سكس عربى رائع. أخذت أم على تطلق صيحات عالية وتأوهات كذلك، : حبيبى …كسى نار… طارق آآآه.. كمان …آآآآه .. مش قادرة.. أحسست أن كسها أطلق ماءه من تحتى وتبللت أناملى بعسلها، فرحت أقبل شفتيها وأضغط عليهما وأنمتها على ظهرها، وقلت لها، : حبيبتى … أنا هعوضك عن الشهور الطويلة اللى فاتت.. فتحت فخذيها المثيرين الشهيين وبدأت ألحس كسها، : أممم… ايه الريحة الجميلة دى… دسست طرف لسانى وشفتي فى كسها ورحت ألحس شفراتها وأدور بلسلنى حول بظرها الذى شدّ واستطال من شهوته وهى قد علا صراخها وتأوهها لدرجة وضعت يدى على فمها خوفا أن يسمعنا الجيران. أخذت تمحن وتوحوح من فرط اللذة التى كانت قد فقدتها وربما لم تجربها مع زوجها المسافر، : آوووووه…آحححح… طارق …مش قادرة…خلاص …..
كنت قد استغرقت فى تفريشى لأم على فى سكس عربى مثير جدا، فرحت ألحس كسها بقوة وشغف وكنت أمرر لسانى فى شفرتى كسها بسرعة، حتى راحت تترجانى أن أنيكها بذبى بكل قوة. أنمتها على جانبها وجعلت طيزها مقابلة لذبى واحتضنتها بقوة وأمسكت بعمود ذبى المتحجر من الانتصاب وبدأت أطوف به بين فلقات فردتى طيزها البيضاء المثيرة الرائعة. أخذت أحركه على فتحة طيزها وازداد معدل حركتى ، فبدأت هى تغنج وكأنها تلومنى لأنى أعذبها من عدم نياكتها فى صميم كسها بذبى الكبير.، : آآآآه…آآآآه… حبيبى طارق…يلا… مش قادرة استح…استحمل…ا ..ا.اكتر من .. نن كده.. حروفها المقطعة أشعرتنى أنها قد ساحت وناحت وفى أقصى حالات شهوتها، فلم أشأ أن أعذبها وأعذب نفسى فرحت أفلحها كأنى أفلح أرضاً من تحتى بعدما أدرتها لتستلقى على ظهرها. وبالفعل رفعت كلا ساقيها فوق كتفي و بدأت أقتحم كسها ببطء وكأنى أفتحها من جديد ، حيث أنى شعرت بضيق مدخل كسها الذى لم يقتحمه ذب لشهور طويلة منذ غاب عنها زوجها. أحسست بلذتها وتألمها فرحت أسحب ذب ىوأبلل فتحتها بلعابى الذى اختلط بماء نشوتها الذى تسرب الى فلقتى طيزها. وضعت ذبى وبدأت أدفعه بداخلها فلم أجد ممانعة فدخل بأكمله الى أعماق معدتها لأدك حصن رحمها ، فتصرخ هى وتتأوه طالبة المزيد من الادخال … افتحنى اكتر واكتر… اشبعنى… آآآآآه.. آآح… أهاجتنى تأوهاتها فزادت سرعة نياكتى لها فكدت أخترق معدتها وبعد ثوانى معدودة بدأت أشعر بتقلصات فى كسها فوق ذبى مما أهاجنى الى أقصى حد وأبطأت من سرعة نياكتى لها وأسكنت ذبى لثوانى أخرى ورحت من جديد أعاود فلاحتها بفأس ذبى وأسمع ارتطام بيضاتى فى فتحة طيزها. ولأنى
أعشق وضعية الكلبة، طلبت منها أن تقعد على أربعتها، يديها وركبتيها، وضممت فخذيها ورحت ألحس كسها وتتأوه هى وتطلب من أن أدخله فيها من جديد فألبى طلبها طائعاً وأضع رأس ذبى من جديد فى باب كسها وأدفعه جملة واحدة وأشتد فى أدخالى وسحبى وهى تترجانى أن لا أخرجه من كسها وانا أفرك بزازها فى ذات الوقت فى أسخن سكس عربىجربته فى حياتى مع ام على. أسرعت طعناتى فى كسها فقذفت لبنى داخلها وكانت هى قد ارتعشت وقذفت مائها قبلى ببضع ثوانى وغبنا وغابت هى فى نشوة ما بعدها نشوة فأدفأتنى وأدفأتها فى الشتاء الساقع
.