للصدف فى حياة الإنسان سلطان وأىّ سلطان!.. فلم أكن أعلم يوماً من الأيام أن مشاهدتى للأفلام الجنسية على شبكة الأنترنت ستقودنى حقيقة إلى ممارسة سكس عربى حقيقى وساخن جداً مع سارة بنت الغربية. و ما حدث معى هو أنى أحب أن أشاهد مشاهد السكس وخاصة السكس العربى، لأنى لا أفضل النساء الأجنبيات لبرودتهن فى الحياة الجنسية .. ولأننى شاب لم أتجاوز السادسة والعشرين ولم أتزوج بعد، فمن الطبيعى أن أشاهد الافلام الجنسية، فكنت أشاهدها كل ليلتين أو ثلاثة على الأكثر.. فى ليلة من اليالى وأنا فى مقر عملى ليلاً، وبينما كنت أتابع شبكة سكس عربى مشهورة ، لن أذكر اسمها ، تعرض أفلام سكس عربى من مختلف البلدان العربية، فإذا بى أشاهد مقطعاً صغيراً لفتاة أو سيدة فائقة الجمال ذات جسد مثير حقاً!! والذى أثارنى هو أن رقم هاتفها المحمول كان معروضاً بالفيديو واسمها وهى سارة من الغربية قبلى السلخانة.. فى البداية، لم أصدق وأحسست أنها غير واقعية.. ولكن لعبت برأسى شهوتى الجنسية وقلت فى نفسى، ” أطلب الرقم وشوف مين بتكلمك”.. وبالفعل طلبت الرقم فى حوالى الساعة الواحدة ليلاً، فلا أحد يجيب..مرة، الثانية، الثالثة ولا أحد هناك… أخبرت صاحبى الأنتيم عما حدث، فقال مازحاً، ” يا عم فكك…تلاقيها مشغولة مع زبون كده ولا كده…هههه”، ضحكت انا وقلت ممازحاً أيضاً، ” أيوه فعلاً… يعنى هى هترد عالموبايل وتسيب اللى بيظبطها..هههه”..
فى الليلة التالية، جربت من باب الفضول ، فمما أثارنى اننى سمعت صوتاً أنثوياُ غاية فى الرقة ، ففتحت معها الموضوع و أكدت لى ذلك وقالت أنها على استعداد أن تريحنى فى التليفون و” تخلينى أجيبهم وتوقفلى ذبى” كما قالت بلسانها!! وفعلاً، حدثتنى حديث سكسى أهاجنى للغاية، فقررت أن أذهب إليها لأمارس سكس عربى حقيقى وساخن مع تلك السيدة الجميلة جداً! أخبرت صاحبى ما حدث وأخبرنى أنه سيذهب معى ولكنه لن يمارس، ولكنه سيذهب معى لأننى ألححت عليه لأننى لا أحب أن أذهب منفرداً الى مكان مثل ذلك، شقة دعارة، أو ماخور… طلبت أنا وهو إجازة و اتفقنا مع سارة بنت الغربية ووصلنا إلى حيث تقيم وهو مكان هادئ ووصلنا الى العمارة التى تسكنها، فإذا بها فى الدور الرابع وفتح لى الباب رجل فارتبت فى الموضوع، فعلمت فيما بعد أنه قواد وأنها أى سارة تعمل لدى شبكة سكس عربى ممتدة كبيرة!! المهم دخلنا هناك ، فكدت أهتز من جمالها الأخاذ! سيدة تبلغ من العمر الثامنة والعشرين، وجهها مستدير أبيض بحمرة ، مع أنف مستقيم مدبب، وجسم سكسى وطول مثل طول صافينز و وزن مثالى يقارب السبعين كيلو جرامات.. استأذن صاحبى وقال أنه سينتظرنى فى الخارج وجلست هى معى ولم تضع وقت، فقالت أن اليلة بخمسمائة جنيه وكنت أنا قد احتطت و أخذت معى ما يكفى وتوقعت ذلك… فى الحقيقة، كنت أخشى وقلبى يدق خوفاً من أن تكون نصابة ويكون قد نصب لى فخ، ولكن خوفى تبدد حينما سحبتنى الى غرفة نوم وثيرة وقالت، ” يلا .. أنا ليك الليلة.. هسيبك ادخل الحمام وهرجعلك”..
كنت انا قد عملت حسابى وكنت قد أبتلعت حبة سيبرام مما يؤخر القذف وأخرى للفياجرا ولم أرتدى بوكسراً .. لم تغب خمس دقائق حتى عادت سارة بنت الغربية وهى ترتدى قميص نوم لبنى حريرى وكلوتاً لبنياً كلك من غير ستيانة… خلعت أن بنطالى وقلت لها ، ” ممكن” ومددت لها ذبى … ضحكت ضحكة خفيفة وراحت بكل حرفية تلعق رأس ذبى وياله من إحساس أول مرة أجربه… فتحرشات لسانها وسخونته ألهبتنى وأجرت الدم فى عروق ذبى الذى راح يتمدد ويستطيل وينتفخ حتى كاد أن يصل الى عشرين سنتيمتر!!..راحت تلوك وتلتقم ذبى فترضعه رضاعة محترفة خبيرة بمص الأزبار، فأخذت أنا أتأوه وأأن وأعترف أنى لولا السيبرام والفياجرا ، لقذفت بعد دقيقة! ” كفاية كدا لو سمحت”… ردت ضاحكة، ” ايه دا احنا لسة شوية..هههه”.. قلت لها بلطف الغر غير المجرب، ” ممكن تبوسينى” ، لم أكد أنهى رجائى حتى قهقهت سارة فاحمرّ وجهى خجلاً من نفسى، ولاحظت هى فلطفت الاجواء بدلالها ، قائلة” حبيبى من عينى..” وراحت سارة تلثمنى وألثمها أنا والاعب لسانى بلسانها كما أرى فى الافلام …شجعتنى سارة بقولها، ” يلا بقا..أنت تعبتنى” وجذبتنى من يدى واستلقت على سريرها فاتحة لى ذراعيها كأنها أم تناغى طفلها! أردت أن أريها أننى رجل وسوف أشبعها نياكة، فألقيت بفخذيها كلاً فى اتجاه مباعداً بينهما، فصاحت، ” بالراحة..ههه..متبقاش عنيف كدا…” ركبتها و جن جنونى لرؤيتى كسها الكبير الاحمر الداكن قليلاً وف مشافره!! كان كساً فخيماً حقاً كالذى آراه فى مشاهد سكس عربى والذى سيقرأ كلامى وينيك سارهة هذه ، سيعلم ما أقول.. طبعاً، لم أشأ أن ألحس كسها كما كنت أرى، لأننى أشمأززت، ليس لأن كسها غير نظيف، بل على العكس، وإنما لأنى لم أجرب اللحس ولا أستسيغه… بركت فوقها ورفعت هى رجليها فى وضع النياكة واستتقبال ذبى ، فأدخلته فيها ويالروعة الاحتكاك بجدران كسها الحامى الساخن!! لذة لم أخبرها فى حياتى… بركت فوقها ورحت أنزع قميص نومها وبرز لى زوج صدرها الممتلئ الابيض البنىّ هالات الحلمات ، فأخذت أدلكه فيسيحا تحت يدى كأنهما جيلى … لحست بلسانى بزازها ورحت أرضعها كما يرضع الطفل أمه وهى تأن وتتأوه.. وتثيرنى بكلامها السكسى المثير… ظللت أدفع بذبى وأصول وأجول حتى أحسست أنى قاربت الفذف فى أحر سكس عربى حقيقى ساخن، فقمت من فوقها وطلبت منها أن ركع على أربعتها، ونكتها من خلفها فى كسها، فأحسست بلذة شديد لأن مشافرها ولحم كسها قبض فوق ذبى بشدة… ظللت أنيكها طيلة ربع ساعة أو سبع عشرة دقيقة متواصلة حتى قذفت لبنى داخلها و أخذ ذبى يتقلص داخلها حتى انسحب وخرج…. كنت قد نفحتها بمالى وقبل أن أخرج من عندها دخلت الحمام سريعاً كانت هى جالسة بعد أن ارتدت قميصها وتنظر الى بسعادة وتشاور لى على أمل اللقاء مرة أخرى…