حكاية سكس عربي عن شخصية عربية اصيلة رجل يدعى ابوالزوبا القيس عباس وهو رجل قبلي عربي اصيل من نشامى بنو قحطان, وهو رجل بلغ الخمسين من عمره وبعد الذرية الصالحة والنسوة الفاتنة الرائعة ضم الى حريمه جوهرة فريدة من نوعها كللت مجموعته وزادتها وقارا وجمالا ودلالا وكانت يسرى ابنة ابيها هذا القائد المتالق الفحل والمخلص لابو الزوبا.
وحدث ان ذهب ابو الزوبا في مطاردة لاعدائه في الجبال القاحلة في مهمة تعبق بالخطر وتفوح برائحة الموت بالرغم عن زوجته يسرى التي ابى ان يسمع كلامها واقفل اذنيه لبشراها وهي كانت حاملا في شهرها الاول, فتركها زوجها الفحل وخرج تاركا في عينها بحرا من الدموع ومحيطا من الغرائز الشلهبية الصادحة الصارخة.
بعد مدة اخذت الاخبار السيئة تتراود في الدار فمن ينقل ان ابو الزوبا قد اصيب ومنهم من يقول بانه اسر بين ايدي اعدائه ومنهم من وصل الى حد القول والتبشير بمقتله ويسرى بحال يرثى لها من الضياع الفكري والدمار النفسي والجنسي, فهي اعتادة في الترويح عن نفسها في سرير زوجها الذي فلحها فلاحة عربية اصيلة فصال وجال بها ولم يترك موقعا الا وضربه ومزقه باروع الاطر والاساليب النارية المثيرة.
كان ابو الزوبا يخوض المعركة تلو الاخرى ومن نصر الى نصر وهو يتذيل عدوه اللدود هذا الوحش الكاسر بينما كانت زوجته يسرى مدمرة والدموع قد سبرت اخدودا فوق وجنتيها الورديتين المكللتين بعينين براقة كالنجوم في بحر الليل الاسر الدافىء, مشهدا مليء بالاثارة وقد تردد الى منزلها في كل هذه الاثناء ابو الليل عرابي صديق زوجها والاخ الروح بالروح له وكان ابو الليل عاشقا ليسرى من طفولتها وبعدما فقد امله بالحصول عليها كان يكفيه مشهد رؤيتها ولو من بعيد, وكانت فرصة غياب زوجها الفرصة الذهبية التي لا تعوض ليقوم بمؤاساتها وبحضنها مكان زوجها فيمرغ ايديه في بدنها ويتحسس صدرها الكبير وهو يتدلى خلف ستار رقيق شفاف ارتدته المراة في غرفتها, كان ابو الليل في سابع لذاته حتى نسي صديقه ومن خلفه فاصبح يتمنى عدم عودة ابو الزوبا من قلبه, وبما ان الاخبار المتعددة قد بدات بالوصول وكثر تناقلها بين الجمع اختار ابو الليل خبر مقتل صديقه ليزفه اليها في ليلة لا ضوء قمر فيها فاتمت الفتاة عند قدميه ارضا وارتمى هو معها ايضا وبعد البكاء الحار والدموع المالحة الوفيرة التي امتزجت بلعاب ابو الليل الذي بطح المراة في لحظة ضعفها فضاجعها وهي بحالة من العهر الجنسي بعد انقطاع اشهر وهي لم تعهد الانقطاع لليلة واحدة, فاخرج قضيبه الدسم لها لترتمي عليه وهي تروح عن نفسها فاخته في فمها عميقا ومصته بحرفة ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها العذب ورطبته بريقها الحلو الذي تضارب ودموعها المالحة التي لم تكل, واستمرت الى ان انتصب قضيب ابو الليل حتى كاد ينفجر ثم انتزع ملابسها وجرد صدرها ليلتهمه ويرضع حلماته بحرارة وهي تصيح وهو يمص ويلاعب كسها باصابعه لدقاق قبل ان يقوم فياتيها من الخلف ليركبها بعدما طوبزة امامه بجلالة بطيزها العربية العريضة الشهية, فانقض عليها واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وهو يضرب وهي تصيح الى ان نشف قضيبه فاخرجه وغمسه في فمها رطبته من جديد وتلذذت بطعم كسها المنقط بالعسل قبل ان يعود ويركبها وانما من طيزها فاخترق باب بدنها على وقع صيحات المها وعشقها واشتياقها للنيك وفلحها بقوة لا مثيل لها حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد سكنت قلبها فعشقته, وبعد الضربات الجزيلة بلغ ابو الليل نشوته الجنسية وعلى وقع انينها ومحنها اغرق بخش طيزها بالحليب الكثيف الفواح ثم اخرج قضيبه وغسه في فمها شطفته ونظفته بلعابها وبلسانها في لمحة رائعة من منتدى سكس عربى سرمدي فاخر ولا بالخيال.