بعد نفور جواد وضعت نارمين البوة لمساتها الاخيرة على ذكرها فقبلته في سكس عربي ومزجت بين قبلاتها وبين القضيب الممزوج بنتفات بدنها وما كان منه الا ان قبله بعد ان امسكت اللبوة الممحونة القضيب الصناعي واعطته اياه في فمه, فقبله دون اي اعتراض وبشكل عفوي فقالت نارمين ارايت ولكنها عادت فامسكت القضيب وفي راسها موال سكس عربي ضارب وقالت له مص فعاد وانتفض ولكنها اعادت الكرة ولعبت لعبتها وعندها قبل جواد الوقع وقبل القضيب الصناعي بشكل عفوي وقبل الزب وعندما اعادتها للمرة الثالثة اخذ جواد العزيز الصناعي في فمه ومصه بحرارة لعدة دقائق حتى بلغ منه الامر وبعد ان اخذت نارمين بالاستهزاء منه صفعها ورمى بها وقفز فوقها وهو يرمي بثقله على طيزها في سكس عربي بعد ما فعلته نارمين انتفض الفحل جواد وقال: هذه افعال طفولية يا نارمين فممكن تكون تميمتك اي الجمجمة مع القضيب الصناعي لواحدة ممحونة قبيحة راسها صغير ولا تملك فحلا ليهتم بها ويحبها, اما انت يا حلوتي فانت بهية تقية نقية واخذ يغرق بجمالها وبهائها وهو كلما نظر كلما وجد عظائم الجمال تشع من كل ميلي متر من جسدها المحراق فمن وجهها البدر المنير الرائع الحلو الى فمها وثغرها ونافث انفاسها ومطلق اهوائها ومصدر اهاتها المحراق بشفتيها الماشقة للقضبان الفارعة ومضرب الذكور الغرة في اقوى سكس عربي فاطلقت انفاسها المحراقة كاوية المشاعر لتحرق قلبه وسيرت صدرها الكبير الطري المستدير الشبيه بوسادات الراحة المصنوعة من ريش النعام لتحضن صدره ووهبت طيزها العريضة الضاربة بمكوتها وفلقاتها المحببة لتغمر قضيبه وتبرشه وتاكل من لحمه وتحمل من همومه والى كل ذلك منحته كسها النظيف المشع الغارق بطيباته وبشفراته وسيوله التي لا تنضب بما تقدمه من كيف باعماق مدها ووسعها قضيب جواد باحلى ما يكون وقد كللتها سيقان بهية تقية نقية بمداتها التي لا تعرف حدود فمن معكها ودعكها الى ملاعبتها وملاطفتها فقد تلذذ جواد بكل هذا وما كاد يستطيع مقاومتها في اي شكل من الاشكال
ومع بلوغ نشواته الجنسية قمتها في سكس عربي رهيب فعل ما يملكه وقد انتصب عزيزه بقوة فبادلهاالقبلات العميقة والمداعبات الساخة القوية ثم وبعد كل ذلك قام واخرج قضيبه الكبير الدسم الشامخ بجنون واعطاها اياه اخذته في ثغرها الاحمر بحمرة الفاكهة النضرة التي لا تنضب وقد تات لمن ياكلها وبرشته بحرارة وبجنون وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو واحرقته بنسماتها الحارة النارية التي خرجت من فمها حتى انتصب الذكر وكاد ينفجر لشدة وهول الاثارة الغناء وجواد يرى امامه المكوة الفسيحة الحمراء وقد تاق ليسكن بين جدرانها ليستلذ بما تقدمه من حلاوة لا مثيل لها ودفىء زي العسل من شدة طيبته الحارقة فامسكها جواد وطرحها امامه وبعد ان جهزت العزيز بالتمام والكمال وبعد ان طوبزة للفحل الى الامام لتتحفه بفخامة طيزها وما كان منه الا ان ازاح سروالها الدخلي وركبها ومن الخلف بشكل طيازي ونزل بها ضرب دق وهي تصيح وتصرخ وهو يدق ويعنف بها ويذل ببدنها ويسلخ بها وقد غرس قضيبه الدسم في اعماق طيزها الشلهوبة التي استقبلت القضيب الهائل الذي كاد يصل الى امعائها من هول حجمه بالترحاب وقد نزل بها دق وفلق شرس ومن ثم نزع سروالها الداخلي الاسود الفاخر نهائيا واستمر بتعنيفها في سكس عربي بعد ان رفع اقدامها الحلوة الى كتفه وقد اخذ بطياحتها بشتى السرعات المعروفة فمن الدق السريع الى البطىء فالعميق فالنخر الى ان بلغ نشوته الجنسية المتظرة فاطلق العنان لحليبه الابيض الفواح الحار نار الذي تدفق على فلقات طيزها الناصعة وقد كللتها حمرة ومن ثم اخذ نتفات من هذا الحليب واعطاها اياها في فمها المحراق بطنفوش زبه في سكس عربي نار ارتشفته بكل شغف بعد احلى سكس عربي نار