في احدى اسقاع السلطنة العثمانية, وفي قلب البلاد العربية الابية الشجية كان هناك شاب عربي بهي الطلة مفتول العضلات يملك قضيبا هائلا يدعى عيد في بلدة عرف عنها الكرم وحسن الضيافة اضافة الى اعتزاز اهلها وفخرهم بعروبتهم وشجاعتهم في الدفاع عن امتهم وقد زخرت بلادهم بجميلات النساء العرب خبيرات سكس عربي جامد والرجال الشديدي الباس ما جعل الاعداء يصولون ويجولون في انحائها يسرقون ويقتلعون من ابنائها ما استطاعوا, اما عيد فقد عرف عنه قوته الى ضخامة بدنه وعضلاته المقتولة, وكان الجيش العثماني يلم كل شاب يجد فيه معالم القوة لتسخيره وتسييره وفقا لاهوائهم فيقتادونهم الى بلاد الثلج لينزعوا ملابسهم ويقتلعوا فخرهم فاما يعيدوهم في جيوشهم لقتل اهلهم الابطال فيخلصوا من خسائرهم في مقارعة الابطال اما توافيهم المنية فيخسرون حياتهم وهم عراة مساكين في بلاد لا ناقة لهم فيها ولا جمل.
وحدث ان بلغ الهواء الاصفر وهو مرض قاتل ذهب بارواح الملايين من البشر اطراف البلاد فضرب المنطقة بباسه ما جعل الاشجار المثمرة تحمل بذار هذا الوباء, وما كان هناك سوى عيد هذا الفحل القوي لاقتلاع مروج الخوخ من هذه الاشجار الموبؤة, فاخذ يقتلع الاشجار الواحدة تلو الاخرى بيديه وهو يستعرض امام بعض النسوة من العشيقات اللواتي كان يفلح في البرية بين الحين والاخرى الى ان صادفته دورية تطويع للانكشارية رات بام العين مدى قوة هذا الشاب البهي الطلة وقد هالهم ان يروا عربيا ابيا من نوعيته وهو يسحر بالنسوة على هذا الشكل, فتم اقتياده الى بر الاناضول بعد ان اذلوه واغتصبوا النساء وكن ثلاثة انتزعوا ملابسهن وتداوروا عليهم باشنع الطرق والفتيات يصرخن وعيد ينوح والعسكر ينكح وعلى هذا الوضع حصد الجنود النشوة الجنسية تلو الاخرى وهم يفيضون بحليبهم في النسوة المعنفات المرميات في اوضاع انسانية مزرية في بحر القاذورات, ثم وبعد ان وصل الى الاناضول تم نقله من هناك الى القسطنطنية حيث تم اجباره على مقارعة بطل الامباراطورية العثمانية في القتال والمصارعة, فان فار سيمنح ما يريد وان خسر فانه سيخسر حياته, وكان هذا الشاب لا يملك اي خبرة في اي فن من فنون القتال سوى ما غرسه به الخالق من قوة في يديه وزنزده وجسده الممشوق, وذلك الى كونه فحل كاسر يعتد بقضيبه الدسم الكبير.
اتى ذلك اليوم المنشود, فارتفعت الزغاريد لتحيي البطل التركي وهو رجل بربري منكوش الشعر يبدو كحيوان بملابس ممزقة بان من اسفلها جسد مليء بالعضلات المفتولة وقد ظهرت اثار الجروح من اثار التعذيب والعنف البالغ, فما ان وقعت عيني البطل العربي الغر الشاب عاشق الحياة والنساء وهو يضع نصب عينيه الزواج والنكاح والمتعة بكل تفاصيل الحياة, فوقف الطرفان والرجلين من طينة خصبة فنظر البطل التركي الى الشاب العربي بنظرة احتقار وهو لا يعلم شيء عنه فلم يسبق له ان قارع او قاتل, اما البطل الفحل عيد فهو نظر الى خصمه كبوابة الى الحياة وجب اقتلاعها, وهو رجل لا يهاب القتال, دق جرس القتال فهجم الطرفان ليتطارحا الضرب, فكانت ضلربة من يد عيد الصخرية كافية لانهاء هذا القتال, ضربة الى بطنه ازالت مصارينه واقتلعتها كما سبق لعيد ان اقتلع الاشجار, فصمتت الجماهير التركية التي رغبت بقتل البطل العربي الغر ولكن ولولا فرمان السلطان الذي كان يقضي بمنحه كل ما يرغب به,
وعليه فتم منح عيد الفرصة لاختيار كل ما يشتهي, فنظر جيدا اختار لعائلته الحرية من القيود والجزية ثم اتبع بانه يريد زوجة يختارها من السبايا العرب وهو بذلك يريد تخليص فتاة من بنات بلاده يتخذها زوجة فيضرب حجرين بيده, فتم اقتياده الى الى قاعة تجمعت بها المئات من النسوة الفاتنات باجساد مديدة بصدور كبيرة عارية واطياز عريضة وسيقان مبرومة ما قد يمحن الحجر فكيف وبهذ الحال الرجال وخصوصا من طينة الفحول كعيد, فنظر فاذ بكل واحدة اجمل من الاخرى فوقف عيد البهي امامهم وكانت كل فتاة تتمنى ان يقع الخيار عليها فتامن مستقبلها وتعود الى بلادها وحياتها لتنجب البنين والبنات الصالحين, وبعد ان اختارها قام الفحل عيد بفلاحتها وتلويعها فعلمها اصول النيك ومزقها بكل الاساليب والطرق ما جعلها تهواه وتريده فادمنت حليبه الكثيف وقضيبه الدسم بعد اجمل سكس عربى جامد بنتفات من العسل.