أقوى قصص سكس عربي ونيك ساخن على الطريقة العربية التي تتميز بحلاوة الأكساس وقوة الأزبار وهنا تتقابل أميمة الفتاة العربية الجميلة مع عشيقها حسام الوسيم صاحب الزبر الذي لا يتعب ولا يتوقف عن إختراق الكس والنيك. كانت أميمة بنت جميلة جداً ذات عيون بنية وبشراء وردية فاتحة ومؤخرة جميلة جداً وبزاز ممتلئة إلى حداً ما لكنها متماسكة للغاية، وهي لا تصبر أبداً على زبر حبيبها بينما كاان حسام في العشرين من العمر ويرتدي دائماً ملابس أنيقة وعنده زبر ضخم حوالي عشرين سنتي وكل ما يتقابل مع أميمة لازم يمتعها بزبره في لحظات جنسية حارة وأحلى سكس عربي بطريقة مثيرة جداً. في يوم من الأيام كان حسام هيجان جداً فتحدث مع أميمة في الهاتف وطلب منها تجيله في أسرع وقت علشان موضوع ضروري وما كنتش تعرف إن الموضوع هو النيك وإختراق زبره لكسها. لبست هدومها وحطت على رأسها الخمار وركبت أول تاكس قابلها ووصها عند مكتب حسام. رنت جرس الباب ففتح لها حيام وقفل الباب كويس وبدأ يبوسها من شفايفها وأنفاسه تتصاعد حتى ليسمعها من بالشارع من شدة علوها. في الوقت اللي كان حسام بيبوس أميمة ويرتشف من شفايفها الوردية فضلتهي تسأله عن السبب اللي خلاها تطلبه وهي خايفة إن يكون فيه مشكلة ما بس هو طمنها وقالها إن زبره هيجان وكان لازم ينيكها لإنه ممحون جداً ولازم يمارس سكس عربي معاها لإنه فرصة إنه يكون لوحده في المكتب ما بتكررش كل يوم. أميمة أول ما سمعت كده غضبت جداً لإنها جات مسرعة لغاية عنده وهي قلقان عليه وكا ن ممكن يقول لها من الأول علشان تيجي وهي مرتحة وزقته وبعدين حاولت تطلع من المكتب وترجع من حيث جات لكن حسام جرى وراها ومسكها من إيديها وزبره كان منتصب تحت بنطلونه ويكاد يمزقه والعرق بيتصبب من كل حته في جسمه من شخونة الشهوة والرغبة في النيك. بدأ حسام يعتذر من عشيقته أميمة ويبوسها مرة تانية لغاية ما دوبها تماماً وسلمت نفسها قدامه وهي مغمضة عينيها وسندت ضهرها على الحيطة وهي مستعدة لممارسة سكس عربي نار ونيكة ساخنة جداً.
تفهمت أمية الموضوع كويس وإن المحننة اللي كان فيها حسام لا يمكن يسيطر علهيا علشان كده مسكت زبره بإيديها وفتحت شفايفها وبدأت تمصه له بكل إثارة وقوة في سكس عربي حامي جداً وهي بتكرر كل عبارات السكس الساخنة وكلمات النيك المؤثرة على مسامع حسام لغاية ما بقى زبره بين شفايفها وبوقها أكبر من أي وقت شافته فيه قبل جداً. لم يستطع حسام أن يتحمل أكثر وبدأ يقذف المني من زبره وهي أستقبلته في فمها وبدأت تلحسه بلسانه وتدوق حلاوته وملوحته. وعلشان يردلها حسام الجميل قلعها الجلباب والسونتيانة ومابقاش عليها غير الكيلوت، وبدأ يمص في حلمات صدرها زي العيل الصغير اللي لقى أمه بعد طول شوق. كان حلمات بزازها منتصب زي الزبر الصغير، وهو عمال يمص فيها ويعض على بزازها عضات خفيفة ويفركهم في بعض. في الأثناء دي كان زبره رجع يقف تاني، وهي قعدت على التربيزة وفتحت له رجليها وبعدين قلعت الكيلوت وشاورت له بصباعها إنه يقرب وبعدين قلبت صباعها لتحت لكسها وهي تقصد إنه يقرب زبره ويمتع كسها في سكس جامد.
في وقتها راح حسام عليها وكأنه تحت تأثير التنويم المغنطيسي وبدأ يلحس في كسها زي المجنون ويمص في شفراتها ودخل صوابعه بينهم علشان يسخنها أكتر لإنها منيوكة وبتعشق الجنسك. وبعد كده بدأ يحك زبره على يظرها ومرره مرتين أو تلات ما بين شفراتها من غير ما يدخله في كسها لغاية ما حس إن كسها بقى مبلولو وبقى جاهز لاستقبال زبره وإنه يدوق سكس عربي ممتع. بدأ حسام ينيكها بشكل عنيف وساخن جداً وكل واحد فيهم بيتنهد ويتأوه جامد في سكس مثير وساخن. في الأول كان حسام فوق أميمة بينيكها وطيزه بتقفل كل ما يدخل زبره في كسها ولما يطلعه فلقتيه بتنفتح. من كتر محنتها كان بتمرر إيديها على طيزها علشان تدفعه أكتر في كسها ويفضل جوه، وبعدين حسام لفها وبقيت هي فوقه وسابها تركب على زبره في وشعية سكس عربي حامي جداً وفضلت أميمة تطلع وتنزل فوق زبر حسام بكل حلاوة جنسية ومتعة وهي بتقول له كلمات جنسية خلت زبره ينتصب أكتر. كان حسام ما بيردش عليها إلا بقبلات ساخنة على شفايفهى ومص ساخن على رقبتها مع عضات خفيفة. وجاء دوره في الإمساك بفلقتي طيزها فكان بمرر إيديه عليهم ويضربها ضربات خفيفة خلاها تهتز من اللذة والمتعة الجنسية وكان من وقت للتاني بيدخل صباعه في خرم طيزها علشان يزود شهوته وسخونة النيك معاها. بدأت مع الوقت أميمة تدوب في النيك مع حسام لغاية ما حست بالنشوة الجنسية تسري في كل جسمها وراحت كأنها في غيبوبة فبدأ حسام يسرع في نيكها لغاية ما قذف منيه بداخلها.