امسكت الفاتنة عطاف وبعهر شديد يد ربيع شقيق زوجها وسارت معه بلا اي خشوع او رادع لتقوده بسرعة الى غرفة نومها, وبعد ان دخلا المنزل انقض ربيع عليها قليلا فداعبها وملاها بالقبل ثم بطحها ارضا ونزل فوقها لينغمس بكسها الزهري الشهي, فالتهمه وعطاف تصيح على مداها وتتاوه بينما كانت تلاعب قضيبه بيديها.
حمل الشاب الفتاة كطفلة رضيعة وسار بها الى غرفة نومها, وهناك القى بها على السرير وذهب عائدا الى المطبخ ليحضر قنينة زيت كي يرطب بخش طيزها الذي افقده رشده, فهرول وبسرعة شديدة عاد ليجد عطاف وهي تفتح سيقانها له بينما كانت تفرك بكسها الرطب فتغمس يدها بسوائله لتمدها على بخش طيزها المتوهج بينما كانت تلاعب صدرها الهائل بيديها بين الحين والاخر فتعصره بحرارة وتمسك بحلماتها وبعد ان وقف لثانية كي يتصبب على هذا المشهد الرائع الطيب الحلو اكثر من العسل ارتمى فوقها واخذ يعصر بزازها بينما كان يرتشف من شفتيها القبل الرائعة الدافئة الايباحية الفاسقة وهي تتاوه وتصيح وتتمايل بسيقانها يمينا وشمالا وبسرعة فائقة قام الفحل عن بقرته فوقف امام كسها يدغدغه بطنفوش قضيبه الكبير فلاعب به شفراتها وفركه فركا جزيلا حتى ترطب القضيب على وقع اهات عطاف التي اخذت تفرك بطنبور كسها هي الاخرى لتزيد من هيجانها كي يسري هذا العملاق ببدنها باقل الالم واقسى المتعة, فاخذت تقود العملية وهي تامره دلك دلك اقوى اقوى وربيع اليافع يكاد يفقد وعيه فاسترجل عليها واخذ تارة يصفعها وتارة يشدها من شعرها وتارة يبصف بفمها وتارة يكجها على رقبتها التي ملاتها الكدمات الزرقاء من شفتيه وهي تتاوه وتتمايل وتمدح به وبشكل ثابت وبوتيرة تصاعدية عبقت اهاتها بارجاء الغرفة ااااه ااااووووووووه وبعد دقائق استوت الفتاة واخذت تترجى بالفحل ان ينكحها بشراسة بينما كانت ترتعش بصوتها المتقطع وبعد ان رات عدم التجاوب منه نظرت اليه بغرام كبير وهي تحيط بساقاها خلف ظهره وبسحر ساحر دفعت به باتجاهها وضمته بحرارة فاندفع القضيب الفارع بقوة داخل كسها الرطب الحار وعلى ااااه عظيمة اخذت تقول له يلا نيك يلا نيك وهو نازل بها فلاحة وما هي الا دقيقة حتى فقدت الفتاة القدرة على النطق وعلا صياحها وربيع لا يرى امامه شيئا كبعير بلدي تكمش ببقرته الحلوب ولم يعد يدري كيف ينزل عنها, فهو يضرب وهي تصيح وتتاوه وتغنج كان كسها الدافئ يزداد رطوبة وهو يحيط بقضيبه المنتصب وهي ترمقه وتنظر فى عينيه بهياج وترجي كي يرحمها ولكنه زاد عهرا وضرباته زادت قوة فامسكها باحكام وفرض عليها رجولة لم تعهدها في حياتها فكانت سافلته وعاهرته الصغيرة ليفعل بها ما شاء, وبعد ان غلى كسها سحب قضيبه ليبرده قليلا وهي تتاوه وتعاتبه لا تخرجه ارجوك اعيده والالم يكاد يقتلها, وما هي الا ثواني كان ينكح بخش طيزها باصبعه, فاخرج الاصبع وغرس عزيزه وهنا عطاف كان بها عقل وطار فكان بركان وتفجر فهاجت كبحر عاتي وهي تحاول الهروب من الاجتياح الذي يقوده ربيع على وقع صيحاتها وبحر كلماتها النابية التي حممت عشيقها من حقير تافه اكرهك اهمق ق اااه وهي تصيح وتتاوه وتضرب بيديها المكبلتين بين ذراعي شاب يافع احكم قبضتها فابكاها وهي تتاوه اااه اااخخخ وتصيح وتغنج وتترجاه ان يخفف وان يرحمها وبعد النيك الجزيل رفع ربيع قدمه فوقها بينما كان يركبها من الخلف واجلسها قرب راسها وفمها ولشدة المها امسكت بها واخذت تمص باصابعها بينما كان ربيع يمرغها بوجهها والفتاة غارقة في جنون الحب واهاتها عابقة بارجاء الغرفة وربيع ممسك بزمام الامور لم يتركها لتميل قدر شعرة دون رضاه وعلى وقع هذه الاحداث النارية بلغ الشاب اليافع نشوته الجنسية بعدما خرجت بحار من الماء الساخن من كس عطاف الذي تفجر بنشواته الخيرة الشهية فسحب قضيبه وبسرعة وبلا اي اذن مسبق غرسه بكسها وفاض به بالحليب وعطاف تقفز صعودا ايابا بنيران هيجانها وقد خرجا من اطر المعقول الى المحرمات فلا يهمه ولا يهمها حملت ام لا المهم ارضاء الشريك والتلذذ باحلى سكس عربي مغمس بالعسل.