احلى سكس عربي في هذه القصة و التي تكون بدايتها لما كان طويل العمر طرزان العربي مخلوقا بهيا وانسان ابيا من ابناء البلاد العربية الشامخة الفيحاء وفيه من رياح الاصالة ودفىء الجنوب الى العشق الناثر الاسر الفواح للنساء والجنس والنكاح الكثير, اذ انه ارهب النساء بقضيبه ولوع اجسادهم بصولاته وجولاته التي نصبته حاكما بامر قضيبه الهائل العظيم, يحكم من معروشه يرتفع بشموخه عن بنات الهوى, وقد لقب ب”ابو عرب” لانه اختال كالخيول العربية الاصيلة تبخترا بمشيته وهو يفخر بقضيبه الفارع الضارب القابع بين قدميه, وهو قضيب يعبق بالعنفوان ينتظر الفرصة باحر من الجمر لينطلق كمقدام جهادي مجهز لكل الميادين بما يتوافق مع كل المواقع الاماكن الظروف الاعراق الالوان والاجناس فيخترقها ويمزقها زيذلها ويخضعها باحلى الطرق واحمى الاساليب ناشرا سلطته المطلقة بشكل لا يقبل الشك ولا الريبة.
ومع مرور السنين والاشهر كان ابو عرب سعيدا اولا لانه خلقه رجلا وثانيا لانه وهبه القوة والوقار وجعله كاسرا اسرا للنساء من الجنس اللطيف الطيب ما امتع عوده وارخى همومه لتقبع تحت اقدامه مطوية في بحر النسيان مع احلى سكس عربي حار, وعرف عنه علو كعبه وثقته بنفسه فلا يركب امراة ركبها غيره ولا يقبل شفاه قبلها غيره, والى ذلك فابا عرب كان كريما النفس لا يبخل بالطيبات على غيره فيرمي بالنساء يمينا وشمالا وقوله الماثور:” الكلبة التي ركبتها اليوم حلال على غيري من بعدي غدا.”
كانت عائلة تنضح بجمال نشائها, وكان ان ابتلى ابو عرب بهذا المنزل فنكحهم اجمعين الواحدة تلو الاخرى وهو يرميهم كالعاهرات لكل من سولته نفسه ولكل من اشتهى, وعديد نسوة هذا المنزل كان سبعة بالاضافة الى الوالدة وهي عشيقة قديمة لابو عرب وقد قدمت فتياتها قرابينا الواحدة خلف الاخرى لترضي سيدها وتخدم اهوائه الى ان بلغ الدور فلذة كبدها واخر عنقودها, وهي فتاة يافعة في الرابعة عشرة من عمرها بالغة الانوثة ورائعة الدلال والجمال, وكان اخفت الوالدة فتاتها واغدقت عليها بالجزيل الوافر من العطايا ما امتعها وابقاها رصينة كي لا تنغمس وتندرج في طريق الخطيئة كشقيقاتها العاهرات.
وقد حدث ان وقعت عيني ابو عرب على رولا, ليطبق بعدها مقولة الجار قبل الدار, فيمضي صباحه ونهاره ومساه في منزلهم وهو يتبصصها ويتربص بها حتى كاد يلتصق بمؤخرتها, الى ان استفرد بها وكانت الاثارة الجنسية قد بلغت منه قمتها, فاطبق عليها وهي في غرفتها مرتدية خلاطا انيق يبرز بكل جلالة عناصر انوثتها من صدرها الى طيزها وسيقانها, لينقض عليها فينزل بها بوابل من القبل العميقة القوية المغمسة بالغرائز الجنسية الجياشة قبل ان ينزع خلاطها ثم اخرج قضيبه واعطاها اياه لتبرشه في فمها الطيب والرطب, فخلعه ولوعه وقطع انفاسه الى ان انتصب واصبح كالفولاذ وهي تلاعبه بلسانها العذب بكل حنان ورقة وتبرشه بشفتيها السميكتين الشهيتين وترطبه بلعابها وريقها الحلو الطيب, ثم قام الى خلفها بعد ان ركعت وطوبزة بجلالة وهي تعرض طيزها امامه فقام بنيكها بقسوة طيازي وهي تتاوه وتصرخ لشدة المها من كبر قضيبه ومن عمق ضرباته النارية وتحاول الفرار فامسك بشعرها وزاد من وتيرة ضربها فافقدها رشدها فاخذت تطرب لصراخها الذي بلغ درجة الجنون الى ان ادمى كسها الذي نشف من كثر النيك فاوشكت على البكاء مع بلوغه للنشوة الجنسية المنتظرة فاستمر قليلا قبل ان يفقد السيطرة هو التالي فاغرق قعرها بالحليب الكثيف الدافىء عميقا قبل ان يمده الى باب بدنها المتوهج لكثرة النيك, ثم امسك بقضيبه وغمسه في فمها بكل حرارة, فنظفته بلعابها وهو يهمهم سعيدا باحلى و امتع سكس عربي ساخن مجانا قد تشهده الايام والسنين قبل ان تفر الفتاة من منزلها.