قصة سكس عربي مصري سوري دارت بيني وبين جنان حيث كنا نعمل سويا في مطعم كبير للوجبات السريعة والمتنقلة وكانت جنان امرأة سورية هاجرت الي مصر وحيدة وقد تعرفت عليها في ميكروباص من لهجتها و قوامها الممشوق اللدن وقلت في نفسي : ” السوريات جمال بجد… دا أحنا عندنا غفر مش ستات”. تعرفت ليها في الميكروباص ونزلت في محطة الرمل نفس وجهتي فاخذنا نتحادث وشكت لي حالها وعرفت أنها لم تكمل السابعة والعشرين بعد وأنها متزوجة حديثاً وأن عريسها وجميع أهلها فقدوا في الحرب الدائرة هناك وأنها الوحيدة الناجية. بإخلاص سألتها أن لا تترددإن احتاجت أي شيئ فشكرتني وتعرفت عليّ وعلى مهنتي وأني أمتلك ، مع آخرين، محل أطعمة تيك أواي وعرفت اسمي خالد وعمري 30 سنة وأني أعزب. تفرقنا على ابتسامة وتبادلنا أرقام الهواتف ومشت إلى محل عملها في محطة الرمل في بوتيك ألبسة نسائية.
اسبوع انقضى واتصلت بي جنان وكنت قد نسيت الموقف ونسيت من هي ونسيت أن أسجل رقم هاتفها على هاتفي. قالت: ” الو… استاذ خالد.. ” أنا: ” ايوة . خالد.. مين حضرتك! “. هي: ” انا جنان ….بزعل كتيير لو نسيتني .” أنا ضاحكاً معتذراً: ” أووووو… جنان السورية … معلش … نسيت.. آسف رقم جوالك..كيفك!.” جنان:” نشكره … هلا فيك لو تخدمني..” فاسرعت : ” من عيوني … أأموري جنان..”. جنان: ” شكراً خالد… بس أنا كنت تركت الشغل.. وبلشت بدور على شي تاني.. فيك لو أمكن اعمل معكن بالمطعم!.” أنا: ” طبعاً مطرحك جنان …. من بكرة تشرفيني الساعة 12 الظهر..” . ووصفت لها المكان وشكرتني وحضرت وبالفعل علمت هناك كاشير محترف إذ أنها خريجة تجارة. على الرغم من المآسي التي جرت في حياتها إلا أن جنان لم تفقد بشاشتها يوماً وكانت تلقي بالنكات عليّ لدرجة أنّي أدمنتها. ادمنتها حقيقة فكنت إذ لم احضر إلى المطعم كنت أتصل بها وهي كذلك تتصل بي ولا ادري لما كنت ازجل لها الراتب وأقدرها واقدر جمالها فهي أشبه ما تكون بالفنانة مايا نصري في قوامها وملامح وجهها. في أيام العطلات كنت أصطحبها كثيراً إلى كافيهات وملاهي كثيرة وأحاول أنّ أرفه عنها. صدقوني لم يكن في بالي أن أقيم علاقة سكس عربي مصري سوري ما بيني وبين جنان ولكنها هي التي أحبت. ربما هي تطمع أن اتزوجها وأنا لا اعترض ولكني أحب الحرية ولا أفكر بالارتباط قط.
والذي حوّل العلاقة من علاقة عمل وعلاقة إنسانية إلى علاقة سكس عربي مصري أصيل من جانب سوري أصيل من جانبها هي نفسها جنان وما تعرضت له من تحرشات صاحب البيت التي تسكن فيه. صارحتني وطرحت عليّ مشكلتها فقلت: ” بصي يا جنان … فيكي تيجي تسكنس في اوضة عندي وكأنك لوحدك … انا ناضج.. وأنت ناضجة..” ابتسمت جنان ووافقت واتت وكانت تقوم بدور ست البيت الشاطرة من غسيل ومكوة لملابسي وكل شيئ إلا أننا لا نلتقي جنسياً. ذات ليلة ليلاء كنت في غرفتي إذ دخلت علي جنان بقميص نوم قصير يبرز صدرها وكنت أخلع قميصي وأمامي المرآة. ألقت بيدها على كتفيّ وهمست: ” خالد…. أنا بموت فيك…. عن جد..” فربّت فوق يدها واستدرت لها وقبلتها قبلة سريعة كي أختبر نيّتها فنظرت في قلب عينيّ بثبات وقربت وجهها من وجهي وراحت تمسح أنفها في أنفي وأنفاسها الحرى العطرة قد أوقفت قضيبي. أملت عنقي والتقمت شفتيها وأغمضت عينيّ وهي كذلك وغبنا في قبلة مشبوبة وكفاي يمشيان فوق ظهرها إلى أن وصلا ردفيها السمنين اعتصرهما. في تلك القبلة المشبوبة لم أدع جزءاً من شفتيها إلا وارتشفته مطولاً وقد حطّت يدي اليمنى على خدها والأخرى نزلتلتواصل فتح أزرار القميص الذي مما زاد في انتصاب ذبي وإثارتي .. رأيت صدراً شامخاً متوسطاً تعلوه حلمتان زهريتان كأنهما العقيق فرحت أرضع منهما وأنا أكاد أجن من الإثارة أما هي فقد بدأت تأوهاتها بالظهور وبدا أنها تتمتع بكل لمسة من أناملي الخبيرة بدأت بعدها يدي المدربة جيداً في فتح صدر قميصها ونزلت بيسر إلى كلوتها الشفاف الذي التصق بكسها بفعل الشهد الذي أفرزته ويا له من ملمس مخملي لا ينسى ذلك الذي شعرت به عندما وضعت يدي على كسها الحليق وكأن جنان قد أعدته لي ! ألقيتها فو ق سرير غرفة نومي و أنزلت البنطلون والسروال وساعدتني هي بذلك وهي تئن من الاستثارة ثم بدأت بالمرور بفمي فوق كسها الذي كان وردياً مثيراً . راح لساني يلحس بظرها وشفتي كسها في رحلة تمنيت ألا تنتهي أما هي فقد ذابت حتى الثمالة في سكس عربي مصري سوري وهي تتأوه بشدة وشبق وترتعش مع كل ضربة ورهزة واكتشفت أنها قليلة الخبرة رغم زواجها فقربت قضيبي من وجهها ومررته على شفتيها فتفاجأت به لكنه قبلته أولاً وما لبثت أن وضعته في فمها وراحت تمصه بشهوة جارفة نهمة. بعدها عدت إلى حلو منتوف كسها أشبعه لحساً ومصاً ولعقاً حتى أحسست بانقباضاتها تتوالى وهي تشهق بصوت عال عندها وضعت ذبيفوق كسها ودلكته حتى تبلل بمائها ثم أدخلته ببطء وهي تعتصرني بساقيها وزدادت سرعة السحب والطعن وعلت تأوهاتنا وأناتنا معاً حتى قذفت حار منييّ بداخلها بعد أن منعتني من إخراجه بأن تشابكت ساقيها حول وسطي. ظللت فوق الدقيقة فوقها هي تلهث وأنا ألهث ورحنا نغيب فى حمى القبلات مجدداً إلى أن شبعت منها وشبعت مني. كانت تلك هي المرة الأولى التيذاق فيها قضيبي سكس عربي مصري سوري مع جنان السورية في شقتي وفوق فراشي وما زالت تتوالى االقاءات ولا أدري إلاما تنتهي.