قصة سكس عربي عن عفيف بردويل اسم على مسمى, رجل عربي اصيل مثال في العفة ومضرب للامثال البلدية التي تناولت العشق والحب والغرام الاصيل, وكان ان ابتلى هذا الشاب بزوجة تدعى سماهر, فتاة ولا بالاحلام لشدة عهرها وفسقها وكانت على نقيضه فذاع صيتها وكثرة الاحاديث عنها وعن علاقاتها النارية التي تغوي الشجر قبل البشر بقصصها السرمدية الساخنة.
ويحكى ان هاجر عفيف وزوجته ذائعة الصيت الى اميركا, ليحصد هو النجاح خلف النجاح على اطلال زوجته التي خفت نجمها بعد صولات وجولات في ميادين الحب والغرام الذي كوى قلبها بناره وترك جسدها البهي الشهي طريح الاهواء من سرير الى سرير وهي كعصفور حب تتناقله الرياح لتضرب به يمسنا وشمال وبكافة المواقع والسرعات.
وحدث ان ترددت الفاتنة سماهر على محل تجاري لتشتري حاجياتها, وكانت امراة شديدة المحنة وبعد ان طلبت بعد الحاجيات اخذت تتمايل وتنحني وتنعطف وتثني بعهر غالب حتى اعمت بصيرة البائع بمفاتنها ومحاسنها الشهية, ليرتمي عند اقدامها ككلب جائع لوعه جوع غافر للحب والعشق, وبعد الكلام سالها عن اسمها مكانها وعنوانها, فاخبرته كل شيء الا حقيقة كونها امراة متزوجة.
مرت الايام بشكل سلس وحدث ان قام البائع بزيارة للفاتنة بعد ان لوعه حبها الذي لم يترك له لا نوم ولا هناء, فدخل وشرارات الهوا تتطاير من عينيه لينقض عليها فيتبادلان القبل الساخنة المغمسة بالاهواء الصادحة العابقة بالاثارة الجنسية العابقة بالهيام الاصيل, قبل حارة نفحت قلوبهم بنسيم عليل بنتفاة من النشوات البدائية الغرازية التي جردت الاجساد من ملابسها وتركتها عرضة للشهوات التي وجدت مكانها ليتطارحا شديد الغرام باروع ما يكون.
ورجع الشاب الى محله, وقد محى من قلبه اطنان من العواطف الهيجاء ليسكن عقله ويروي غليل عشقه ولو بالقليل, ليجلس وهو هائم ببحر من الاحلام الساخنة اعادته الى صحبة الفاتنة سماهر, ليتطارحا الغرام من جديد بشكل فريد من نوعه.
تبدا الاثارة بدخول البائع وهو شاب يافع يعشق الجنس والنكاح الى الغرفة السحرية الساخنة حيث تواجدت الفتاة العربية الفاتنة الممحونة لتنهمر القبل الحارة الساخنة بين الطرفين العاشقين المتيمين بالجنس المطبوع باللمسات الشفافة الوفيرة المثيرة, هذه المقبلات الشهية اخرجت الاجساد البهية من ملابسها فبان القضيب العملاق امام اعين الفتاة الرخيصة التي اخذت تلتهمه بكل شوق وعشق وحنان وهي تمصه مصا عميقا فبرشته ومجقته بشفتيها الشهية ولاعبته ودللته وغنجته بلسانها العذب ورطبته بلعابها وريقها الحلو الطيب الى ان انتصب القضيب وجهز للفلاحة الاصيلة قبل ان يقوم الرجل البهي الفاتن المهووس بالنساء بمص واكل كسها بحرارة منقطعة النظير ثم اتبع بنيكه بكل شراسة وعنف لشدة طيبه فتداور عليه في العديد من المواقع المعروفة والغير معلومة قبل ان يخلع بخش طيزها فيسخها ويعنفها ويذلها الوفير وهو يركبها من الخلف بكل عمق وحرارة الى ان خارت قواه وهو يلطم بها كعاشق مجنون قفد اعصابه, وبعد ذلك تمدد البائع الممحون على السرير بقضيبه الدسم الذي محن الفتاة وافقدها رشدها ما جعلها تطرح نفسها لارضاء قضيبه قبل ان يركبها عليه حيث اخذت الفتاة الممحونة الرخيصة تنيك نفسها بنفسها دون اي كلل او ملل وهي تلطم بشدة وتصيح بحدة الى ان بلغ الشاب البائع قمة النشوة الجنسية المتفجرة فاخرج ما لديه من الحليب الكثيف في قعرها ثم مدده الى باب بدنها باتقان قبل ان يغرس قضيبه الهائل المدنس برحيق الحب من جسدها الفارع البارع في مضمار العشق حيث قامت برضاعته بكل تواضع ونظفته وغسلته بلعابها اللذيذ الطيب بعد ان امتع عفيف بدنها باروع سكس عربي ناري ولا بالخيال.