مرت الايام بغادة هذه العاهرة االرخيصة وقد اتحفت الرجال ببدنها ولوعت قضبانهم بلحمها باسخن سكس عربي ناري , اما الشاب الفحل الممحون عاشق النيك والجنس عتريس فقد اكتسب صيت وغناء وصال وجال بنعيم الثراء الفاحش, ليشتري لنفسه شهادة جامعية كاستاذ في الادب العربي ليصبح بين ليلة وضحاها ويتحول من احمق كبير يحمل راس فارغ لا ينضح الا بالاثارة والفحش والطقش, تسيره رغباته خلف الفتيات واهوائه خلف الانوثة الى حامل دوكتوراه في الادب العربي وهو بلا ادب.
مرت سنة على حصول عتريس على الدوكتوراه الفخرية التي اشتراها من اكبر جامعات البلاد العربية, شهادة كانت بطاقة عبوره ليدخل الى حريم الجامعة كاستاذ طيب او ككلب امين في بحر النعاج من الفتيات الجامعيات الفاتنات ليقتنصهن الواحدة تلو الاخرى فيلوع ابدانهم بقضيبه الدسم ويبتزهم ويبيعهم كل شيء حتى غرامه, فكن يدفعن له لقاء صمته من لحمهن بينما كان يغمس قضيبه بشتى الاشكال والوسائل في اعماقهم, و سارت اموره على احلى ما يكون وهو يقسم وقته بين الجامعة واهوائه واعماله مع فتيات الجامعة وماخوره الساخن بلحم عاهرته غادة في سكس عربي نار , فكان يديرها وفقا لاهواء الرجال طبقا لمالهم وجاههم, ما اكسبه الكثير الوفير من النقود والنفوذ الذي لم يجد له تصريفا وقتها الا بشراء قصر كبير استثمره باحلى الاشكال, فكان يقيم حفلات المجون والعهر لكبار الشخصيات وابطالها فتيات الجامعة المساكين الذين وعلى خطى غادة تم اغراقهن في بحر المجون والعهر ليحترفن الدعارة ويتمتعن بالقضبان الدسمة من كافة الالوان والاشكال, بينما عتريس الاستاذ كان يغدق عليهم بالامتيازات في الدراسة ما جعلهم يستسهلون البغاء لقاء العلامات والنجاح الصادح في الدراسة مع العلاقات العامة المميزة مع كبار الشخصيات وفي راسهن نظرة بان كل النساء شاؤا ام ابوا عاهرات, فهناك العاهرة لزوجها والعاهرة لصديقها والعاهرة لاصدقائها والعاهرة لاهوائها او للنقود, اما هم فهم عواهر للمصلحة وهي افضل الفنون والمصالح.
بعد مضي خمسة اعوام على فرار غادة من منزلها والفضيحة المدوية التي اغرقت بها عائلتها ما جعلتهم يفرون خارج البلاد, عادت العائلة بعد الغياب ونجوى شقيقة غادة الوحيدة قد اصبحت امراة بديعة في العشرين من عمرها وقد اعادها والدها ليزوجها من شاب بلدي عربي , وكانت نجوى طالبة جامعية في عامها الاول من دراستها, وقد عادت لتتسجل في الجامعة الوطنية بعد ان اكدت على الادارة انها ستاخذ دورة في اللغة العربية لتحسن من مستواها, فوضعت اعلان عن حاجتها الى استاذ خصوصي في اللغة العربية.
جلس الفحل عتريس بعد ليلة ساخنة امضاها في احضان فتاتين من تلامذته ابدع بنياكتهم, فامسك الجريدة ليتصفحها فاذ وبالصفحة الاولى الاعلان وما ان وقع نظره حتى فهم بان عائلة عاهرته قد عادة وبان شقيقتها هي من تحتاج الى استاذ في اللغة العربية ةقد بلغ من الاثارة لمجرد تفكيره بها وهي شابة فاتنة كشقيقتها بطلة اقوى سكس عربي سابقا ولكنها اكثر رزانة منها فبغى ركوبها, فقفز كالفهد امسك بالهاتف وهاتفها ليحدد موعدا معها ووالدها للتكلم بتفاصيل الدراسة.
كان والد غادة يعرف الفتى عتريس جزيل المعرفة ولكن الفتى الفقير البسيط قد تحول بفعل ماله وجاهه الى شاب وسيم بعد عشرات عمليات التجميل فمن انفه الى حنكه وشعره ذلك بالاضافة الى ممارسته للرياضة فعضلاته المتبججت المفتولة تعطيه وقارا واي وقار, فتانق الفحل عتريس وارتدى احلى ملابسه وتعطر ليلاقي فاتنة ولا بعدها في منزل والديها, منزل يعلمه جيدا هذا الفحل وقد اعتاد اللعب مع صديقته الغالية في الطفولة غادة هذه الفتاة المسكينة التي لم يرحمها او يشفق عليها ففلق بدنها وحولها الى عبدة رخيصة له ولاهوائه من احلى موقع سكس عربى في العالم.