هرول عتريس هذا الفحل العربي المسترجل المدمن على سكس عربي ليدخل في سيارته وينطلق كسهم طائر على الطريق متوجها الى غادة, وغادة عاهرة عربية اعتاد استئجارها بالقليل من المال بين الحين والاخر وكانت تربطه بها صداقة متينة لا يهزها ريح ولا تخشخشها لا اعمال ولا افعال.
تعود صداقة الفحل الساحر الوسيم المفتول العضلات عتريس وغادة الى ايام الدراسة في المدرسة, وقد كان عتريس السبب في تحولها الى ممارسة البغاء بعدما روج لحقيقة كونها فتاة مفتوحة كان بعض الشبان يقتادوها الى خلواتهم لينكحوها ويستمتعوا بالنيك, وهي كانت فتاة صغيرة اغواها شاب وضحك عليها قبل ان يبتزها وصديقه فيمارسا معها النيك الجماعي سرا, نكاحا جماعيا استمر لاشهر بعلاقة ساخنة كانت تترك الفتاة اسيرة الالم فضربت عقلها ورزانتها ورسبتها في الدراسة, وبعدما مل الشابان منها قاما برميها الى اصحاب اخرين كانوا يفعلون فعلهم معها, وكان الشباب انذاك من طلاب مدرسة اخرى, فكانت غادة تمضي يومها العادي في المدرسة قبل ان يمسك بها الشبان وبشكل يومي قرب الحافلة التي كانت تقلها من المدرسة الى منزلها فيقتادوها الى بورة قريبة يقومون بالتداور عليها و يمارسون سكس عربي عبيها بالتداول , وكانت غادة في الثالثة عشرة من عمرها انذاك بينما كان الشبان في العشرينات من عمرهم, وكانوا يصحبونها الى منزلها بسيارتهم الخاصة.
حدث ام كان لعتريس صديقا مقربا اعتادا اللقاء معه يوميا وهذا الصديق يدرس في مدرسة ناكحي غادة, وكانت الى ذلك تربطهما اواصر القرابة, فبلغت اصداء الفتاة اطنابها وفاح صيتها في تلك المدرسة الى ان اتى يوم تناقلت الالسنة خبرا مفاده بان هذه الفتاة تدرس في هذه المدرسة واسمها كذا وكذا, فسمه هذا الصديق الامر واوصله الى عتريس الممحون , وهو شاب ليس بوسيم وقح يتلمس همسة من الفتيات ليمتع بدنه بمرج قضيبه السميك على ذكراهم, وكان الخبر الضربة الصاعقة في راسه, وكان الحلم الساخن في ان, فغادة زميلة الطفولة وصديقة المدرسة وجارة الكرسي في الدراسة فتاة فاتنة خجولة يبدوا عليها اغترارها بنفسها, فحمل الخبر الثقيل وتحمله الى ان حانت فرصة الغذاء في المدرسة في اليوم التالي, وانتظر كصياد ماهر ليقتنص اللحظة فينقض على غادة بعد استفرادها, الى ان اتت الفتاة وهي تتغندر بكل برائة ودخلت وهي تتمايل بطيزها العربية العريضة البهية الى الحمام في سكس عربي رائع , فانتظر الشاب دقيقتين كي يتاكد من ان الفتاة دخلت الى الحمام ونزعت سروالها, فدخل وهو كاللص ينظر يمينا وشمالا الى ان وصل الى الباب الداخلي فدفع به وهو باب لا قفل له ودخل على غادة التي ارادت الصراخ فامسك بفمها وهمس باسم المدرسة التي يتعلم فيها ناكحيها, ما افهم الفتاة بانه على علم بالامر, فمرمغ فمه القذر في رقبتها وفمها قبل ان ينزع ملابسها بالتمام, ثم امسكها براسها ففهمت ما عليها فعله, فركعت امام قضيبه واخذته في فمها لتمصه بكل حرارة وعشق وهيام, فبرشته بكل سحر بشفتيها السميكتين ثم دللته بلسانها العذب في سكس عربي نار قبل ان ترطبه بلعابها وريقها الحلو والشاب في سابع احلامه يستمتع ببراعتها في المص الذي لم يستمر اكثر من دقيقتثة اغرق وجهها وفمها بعدها بالحليب الكثيف الدسم طمسها طمسا قبل ان يفركه بقضيبه على وجهها الى ان نشف ثم عادا الى الصف, وكان وجه غادة قد تورد, واسودت دنياها وارتعد بدنها خوفا من ان يخبر احد في المدرسة فينتشر الخبر ويصل الى اهلها وهي ما زالت فتاة يافعة رغم تقبلها حقيقة انها عاهرة رخيصة, فاخذت تتودده وتسايره حتى تكاد تكون خادمته او عبدته, ما جعل الشبان الاخرين يحسدوه وهي فتاة خلابة ليطرحوا في عقولهم بعشرات الاسئلة التي لم تجد يومها الجواب بعد احلى سكس عربي و لا بالاحلام.