ركب الفحل المصري زوجته الوسخة ومارس معه اقوى سكس عربي عامر وقد اتحفها بالشعر والغراميات الامر الذي ابكاها ومما قاله وافصحه لها بكل ثقة وعشق وغرام فقال: ستاتيني كل يوم في الفجر عندما تفيق العصافير ونور شمسك الساطعة تجتاحنى كالاعصار السرمدي المستعر الكاسح الضارب فينساب شعاع حبك وعشقك فى دمى مثل ماء الأنهار العامرة الفياضة ليفيض بجسدي ويملا عيني ضياء من نوركالباهر ليكشف لك كل ما بداخلي من اسرار وامرة وعلى وقع تلك الكلمات وفي تلك الاجواء الساخنة الحميمية لم تجد اللبوة بديلا عن البكاء وذرف الدموع لزوجها الذي قسى عليها بكلمات حبه كبديلا لخيانتها وقذارتها وهيجانها ومحنتها وقد استمر زوجها بفلاحتها حتى انتشى فاتى بحليبه الساخن البلدي الابيض بجنون والكثيف وكانه روبه على حرارة بدنها وفي اعماقها المشتعلة ذاك المني البلدي الخاص ناص وقد قذفه فيها ومده بكل حرارة وهو بعد يدقها ويركبها ويفلح فيها في احلى سكس عربي وهي تبكي بعد ان استعملها كمطية رخيصة وبرع فيها وقد سطر في اعماقها اقوى سكس عربي محراقي
بعد ليلة ساخنة من الجنس تمدد الزوج المصري وزوجته الفرعونية وغرقا في بحر من النوم الاثر ليتاتي الصباح سريعا فاذ بها تمشق عزيز زوجه وتابى عليه بان يركبها لانها كانت تريد ان تترك ذالك لفحلها وعشيقها عدي الذي سياتيها ليمزقها وهي تريد ان تريح كسها قدر الامكان قبل التدمير لاقل الوجع وفعلا فانها امتعت زوجها صباحا ومارست معه سكس عربي فموي فقط وقد استمرت بمص عزيزه الى ان انتفض ونفض في ثغرها بوابل من الحليب المحراقي مصته بالتمام والكمال والفرحة تتطاير من عينيها لانها تعلم بانها قج خلصت منه ومن ثم قاما فاغتسلا وحضرت له الطعام فتناوله وخرج الى عمله تاركا اياها في المنزل وحيدة فاخذت اللبوة تقفز في منزلها وهي تتحضر وتتجهز لزيارة الفحل عدي ناكح عظامها فارتدت اجمل الملابس الداخلية واتقنت ابراز مفاتنها الضاربة وخصوصا صدرها الطري المصري الكبير وسيقانها المديدة الناعمة الخالية من الوبر التي برزت خلف خمار مطاطي اسود شفاف يفقد اي فحل صوابه لمجرد رؤيته وخصوصا وانه يلبس سيقان بديعة اي بداعة هذه الممحونة الفاسقة الرخيصة وبعد ان ارتدت الملابس وقد بدت على اعلى درجات الاثارة والاستعداد لاستقبال الناكح الاسود ذاك الشاب المغتصب سيد قلبها الجديد الذي وما ان طرق الباب حتى قفزت اللبوة المصرية وفتحته لرجلها الذي دخل وهو شبه عاري بسروال شورت فضفاض وما كاد عدي يراها حتى فقد صوابه بجنون فانقض عليها بذكره الغالي الكبير الدسم الطويل جدا من خلف سرواله الداخلي وهو يكاد يمزقه لهول وضخامة حجمه ومحنته فاخذته الزوجة العاهر بالاحضان فلاعبته وفركته ودعكته قم اخذته بفمها المحراق الشهي ومصته بعمق وحرارة وبشكل ولا اروع وعدي يقف كفاتح عظيم وكاسر صلصال وهو غارق في حبها فرضعت الزوجة الفاتنة الذكر الكبير ولاعبته بشفتيها المصريتين الدسمتين ودلكته بلسانها الشهي ورطبته بلعابها العذب نار وريقها الحلو الغالي حتى كاد العزيز ينفجر لشدة الانتصاب وهي تارة تمتشقه وترضعه وتارة ترتشف من بيضاته القبلات الحارة الساخنة وقد بدى عليها العهر والجنون والسكر الجنسي الحارق نار والكاوي لتقوم بعدها بملاعبة قضيبه وبمرجه بقدميها الصغيرتين بينما كان عدي الفحل الاسود يلاعب شفرات كسها باصابعه وانامله حتى امتزجت اهاتها وصرخاتها بصيحاته لدقائق قبل ان تقفز خلفه لتجلس فوق راسه ليلتهم كسها الرطب المحلوق السطا بينما كانت تمرج قضيبه الهائل بقدميها بكل حلاوة وروعة واناقة ومحبة حتى بلل عدي بخش طيزها وكسها لشدة المص وغزارته وقد ترافق بنيك لطيف خفيف بلسانه قبل ان يركبها كفارس عظيم مقدام ويمارس معها اشد سكس عربي كلاسيكو بالاسود.