بدأ رعد يمرغ قضيبه العظيم ويلاعبه ذهابا وايابا على كس زوجته فريال العذراء في احلى سكس عربي وهو يحاول بان يجعل من دخوله الامبراطوري العظيم ليفض بكارتها ويحكم قلبها انسيابي قدر الامكان وهو يبغي تسطير اروع سكس عربي نار معها, وبعد دفعات صغيرة كانت كافية لتضرب في عقل فريال فتسحبها الى حالة من السكر الجنسي, حالة المحنة الشديدة التي كانت فيها, فتقلصت عضلات رجليها لا اراديا وعلا صياحها وهي تتمايل كبركان هائج اسفله, وكانها سفينة عظيمة في حضرت بحر عظيم.
وبعد الصولات والجولات, وفي اقل من دقيقة انزلق هذا القضيب العربي الدسم الى عمق اعماقها, دخل دخول الفاتحين المعظمين ليستقر في قلب قلبها حاكما فاتحا سيدا كملك الملوك, وعندها شعرت فريال بالم كبير كان الم الفراق عن حالة حافظت عليها لسنين برموش عيونها لتفقدها في ثانيتين لا اكثر, فصرخت على مداها لا لا وااااه واااه, وكانت اصوات لتمحن زوجها رعد بالاكثر فاخذ يخابط ويضرب بجنون في باطنها وهو يمسكها بحزم لينخرها بشكل بطيء وهو يفتح كسها ليعوده الفلاحة العربية واستمر وهو يستمتع شر الاستمتاع الى ان بلغ قمة النشوة لشدة ما كان كسها ضيقا, فافرغ ما بداخله من السائل المنوي الكثيف السائل الحار ومده على كسها من بابه الى قعره وهو يدخل ويخرج قضيبه الحديدي حتى كل ونام, وعند هذا الشعور والالم الشديد نظرت فريال المنتشية في سكس عربي ساخن الاليمة لزوجها فاذ به يقاطعها ويقول لها:” يسلملي قلبك اللذيذ.”, الف مبروك يا غاليتي انتي اصبحتي ومن هذه اللحظة عشيقتي, لم تستوعب فريال الامر لوهلة ولكنها استدركت سريعا ففهمت بان الذي يتكلم اليها هو زوجها الذي اصبح شرعيا ناكحها, يركبها متى اراد وكما يشاء, وكانت فرحة فريال لا توصف لان المتعة اصبحت لها مشرعة بكل تفاصيلها ولا من حسيب ولا من رقيب سوى عملاق زوجها الشهي الذي يتدلى امام قدميه بكل جاذبية ووقار, فصمتت لبرهة وهي تقول لنفسها اين كان هذا كله, اااااااااخ كيف كانت ايامي واين اصبحت وهي تلاعب شفرات كسها الرطب الاليم المتوهج ثم قامت واخذت تتفقده بعيونها فاذ به بكامل اناقته جاهزا للفلاحة, وعندها لم تستطع تمالك نفسها فضمت زوجها على صدرها الممعوط بحلماته الممصوصة بكل قوتها, إحتضنت زوجها بكل قوتها وهي تصيح وتردد عبارات الحب الغرائزية والعشق والهيام والرضى فاغرقته بوابل من اعبدك يا حبي.
وبعد مرور بعض الوقت قامت الفتاة الممحونة فريال لتتشطف وتغتسل لتلبي طابات زوجها تلك الليلة, فقامت وهي تكاد تستطيع المشي متغندرة بجسدها المديد وطيزها العربية البهية وبزازها الكبير المتدلية الى الحمام, فاغلقت الباب على نفسها ثم اغتسلت بالمياه الساخنة وهي تبتسم بينها وبين نفسها كونها اصبحت امراة تمارس سكس عربي متى شائت , فان ايام البكارة قد ولت لتصير الان امراة, امراة مملوكة من رجل فحل وسيم بكل ما للكلمة من معنى, ومع هذه الافكار السلسة بدات تفرك بجسدها الحار المنهك من ليلة عاصفة شهدت فتحها تحت المياه وهي تشعر برائحة المني القوية على جسدها ما محنها فجعلها تتاوه وتصيح وهي تتذوق طعم شذاه العطر, ثم وضعت روب الحمام على نفسها, وعادت مسرعة وهي تتوق الى حضن ناكحها رعد الدافئة المتاججة بالعواطف, فوجدته جالسا ينتظرها بقضيبه الكبير السميك وقد اخذ يلاعبه حتى اصبح كقضيب الممسحة, فارتمت في حضنه لتتلمسه والشهوة قد فعلت فعلها وافقدتها صوابها, وبينما هو يقول ويتغزل بها بجميل العبارات امسك براسها ليعطيها القضيب في فمها فرضعته بنهم وبكل شراهة وعشق حتى اصبح كقطعة حديدية قاسية تصلح للضرب بالحجر لا بالبشر, ثم اخذت تمزق بها شفتيها الشهيتين وفمها وبوتيرة تصاعدية سريعة حتى انتفض الفحل وارتعش بدنه الحار وهو يفيض بكم كثير وفير من الحليب الكثيف الساخن, وبعد ان ارضعها حليبه اخذت الممحونة تلاعب وتتودد شعر صدره وهي متمددت فوقه بجسدها العاري الدافىء وشرارات العشق والهيام تشع من عينيها, وهي وكعصفور التين تزغرد له الكلمات الشجية الطيبة من حبيبي سيدي روحي وكيف لا فهو الرجل الذي عبث بجسمها وضرب لحمها وفض بكارتها ونكح كسها وفلق فمها لتصبح امراته ومنيوكته وحبيبته وخادمته الى الابد, ثم قام رعد وتوجه الى الحمام لياخذ حماما سريعا فغسل قضيبه من اثار العشق والدنس الطاهر, وخرج بعدها ليقضي وفتاته الاوقات الممتعة في الضحك والنكات والغزل والعشق والنكاح الجريء البريء من اروع سكس عربي نار اشعلته فاتنته لتولع قلوب الملايين.