امضت سلمى ايام عديدة في احضان قصي وقد جافاهما الخجل والبجل فاغمضا العيون للحقيقة وغضا النظر عما يمكن ان يقوله الجيران, او ما سيفعله الاهل اذا ما عرفوا, وسلمى ابنة لرجل متشدد كد في عمله ليلا نهارا ليسعدها هي وشقيقتها وامها, فوفر لهما الحياة الكريمة وبذخ معهم واتاح لهم الحرية المطلقة وهو يؤمن بان بذرة الخير لا تنبت سوى البذرة الصالحة, وعليه لم يسال يوما اين ولماذا, وهو يجهل ما يدور في الاجواء من الممنوعات.
مرت الايام الساخنة فاذ بالشابة تجلس بين احضان فحلها الذي لم يكل من فلاحتها واذلالها باشد ما يكون, فارخيا الحبال ليتطارحا شديد الغرام, تبدا الاثارة من البداية بالشابة وهي تلاعب وتتغندر في احضان فحل عرف باهوائه الجنسية العاتية ومن على قضيبه الدسم العظيم كان تتفتل وتتمايل وهو يتلذذ بلحمها الطري النقي بينما كانا يتبادلان القبل الساخنة المليئة بالفسق والمجون والمغمسة باقوى الاحاسيس الجنسية وبعد ان اكلت النشوات قلبه وبعد ان بلغ منه الهيجان اطنابه انقض قصي المتعطش للحب والنيك على جسد فتاته البهية سلمى, هذا الجسد المديد الابيض الناصع المصقول الطري النظيف الذي يشبه والى حد ما جسد الاطفال, فامطرها بالقبلات وباللمسات الحارة لتنطلق منها الفتاة كالسهم الطائر فتلتهم قضيبه العربي الدسم الكبير والسميك في فمها الطاهر وتبرشه في شفتيها الشقيتين وتلاعبه بلسانها الغالي وترطبه بلعابها العذب وبريقها الحلو حتى انتصب قضيب قصي كازميل النحت يصلح للضرب بالحجر قبل البشر, فامسكه وغمسه في اعماق جسدها فاخترق كسها الرطب الهوين الهوين ما اوجعها وجعلها تذرف دموع الالم الغالية وبعد العديد من الضربات العميقة القاسية وقصي غارق في بحر المجون الساحر بينما كان يعلم سلمى اصول المضاجعة والخضوع لاهوائه المشعوطة وبين اهاتها واصوات المها وعذاباتها استمر الفحل بوتيرة تصاعدية وبلا اي هوانة او انقطاع بالفلاحة العربية الاصيلة الى ان بلغ قمته الجنسية فافرغ بما لديه من الحليب الساخن الكثيف السميك الحار في قعر طيزها المدمرة ومده الى باب بدنها المتوهج الاليم الذي بدى كقمة جبل بركاني مكلل بالثلوج وبعد ان لاعبه وداعبه وتمته بملمسه وشكله اخرج قضيبه واعطاها اياه بفمها تلذذت بطعمه وغسلته بحرارة بلعابها بعد اقوى سكس عربي ولا بالاحلام اغرق قلبها بحبه فارتمت عليه بعدها لتقبله الجزيل من القبل وهي تحضنه وتلاعب الشعر على صدره
ضربت الفضيحة ضربتها وانتشر خبر سلمى وقصي على كل لسان حتى وصل الى الوالد بعد عدة ايام فهرول كالوحش الى منزله احضر بندقيته وانطلق الى المنزل المشار, وما ان وصل حتى خلع الباب وركض الى الغرفة ليجد سلمى في احضان قصي وقد ركبها واذلها, فتسمر مكانه وبعد لحظة من التفكير امسك ببندقيته واطلق النار على العاشقين مرديا سلوى قتيلة وقصي في غرفة العناية المشددة فاقدا للوعي في كوما, ولكن صورة سلمى لم تجافيه وبعد مضي ايام تحول كالسحر الساحر من الاب الحنون الى الاب المجنون المهووس, فاذا ما مرت هويدة امامه وهي شقيقة سلوى الصغرى ضربها واذلها وتلذذ بلحمها باقسى ما يكون, حتى لوعها وكاد يقتلها العديد من المرات بعد ان كان يفقدها الوعي, وفي ليلة مظلمة ضربت فكرة براسه بانه هو الذي تعب وبانه هو الذي كد واذا ما استحق احد التنعم بلحم فتياته فهو, وعليه فقام في وسط الليل ودخل الى غرفة هويدة فقام بفلاحتها وباغتصابها لساعات وساعات وهي تصيح وتبكي ووالدتها تصيح الاخرى بعد ان فقدت القدرة على الحركة من وقع الصدمة, وبعد اقوى سكس عربي قام الفحل واطلق النار على فتاته ثم اطلق النار على نفسه تاركا زوجته يسرى وحيدة في هذا العالم لتتكوى بالفضيحة العظيمة التي حدثت.