عاشر جواد حبيبته نارمين باشد سكس عربي واخذ يعنف بها ويذل ببدنها الطيب وقد غرس قضيبه الغالي الفارع في اعماق طيزها وبضربة قوية صاحت نارمين والدموع من وجنتيها وعلى اخاديدها بغزارة من هول الالم لعمق الضرب التي اقحمت العزيز حتى كاد يصل الى امعائها من هول حجمه وقد نزل بها ضرب ودق شرس ومن ثم نزع جلبابها وعراها وانقض الى فرجها لياكل كسها ويرتشف من بحر هواها واستمر بتعنيفها النفسي وهي تتلوى اسفله بخشوع بعد ان استسلمت له بروحها وجسدها فاخذت تتاوه وتصيح وتضحك كالمجنونة بينما كان جواد تارة ياكل بكسها وتارة يغمد بقضيبه في اعماقها وما هي الا دقائق قليلة حتى اخذ جواد الفحل المتيم بالنساء وبالنيك بطياحتها بشتى الاشكال الجنسية المعروفة وهو يقودها من النشوة الجنسية الى الاخرى وقد علت صيحاتها وارتفعت اهاته وهو يضرب وهي تصيح وهو يضرخ ويزار كالاسد وهي تغنج كالقطة في لمحات جنسية ساحرة و سكس عربي خاص استمرت بفحولة ضاربة وبانوثة ساحقة الى ان بلغ الفحل المستفحل المستعربالغرائز نشوته الجنسية المنتظرة فاطلق العنان لحليبه الابيض الكثيف الغفير الوفير الحار نار الذي تدفق على فلقات طيزها ومن ثم اخذ نتفات بطنفوش زبه واعطاها اياها في فمها المحراق ارتشفته بكل شغف بعد احلى علاقة جنسية ساخنة عامرة باللمسات والاهواء الطاحنة بالغرائز
وبعد ان انتهى الفحل جواد من قراطتها استجاب لطلبها مرتبكا قليلا وهو يخرج بجامته من الخزانة ليرتديها امامها ومن ثم يتوجه الى السرير لتبقى عيناه مفتوحتين تراقبان ما تفعله نارمين المبطوحة ببهائها وبجسدها الساطع وقد اراد جواد ان يمضي ليلته في احضانها وهم عرات بلا اي ملابس وبينما هو يطبق اهوائها فاذ باللبوة نارمين تخرج احدى خمارات النوم فوجد جواد بانها فرصة ليتلصص بعيونه لعله يرى شيئا غير السواد وغير اللحم المكشوف وهو يعلل نفسه باشد اثارة قد تمنحه احلى سكس عربي ولكن نارمين خيبت ظنه وقالت لجواد: يا حبيبي ممكن تدير ظهرك لكي اتمكن من تغيير ملابسي بالراحة فادار الفحل جواد ظهره وهو يظن بانها تحضر له مفاجئة وهو يعللها في عقله بانه لا يمكن للمرء ان يخجل من عشيقه وخصوصا اذا ما كانا متحابين متزوجين وخصوصا خصوصا بعد نيك سكس عربي ممتع فطفق ينتظر ان يبرم وهو يغلي على احر من الجمر كي يرى ما تخبئه له هذه اللبوة المعمارة بالطيبات وما هي الا ثوان حتى استلقت نارمين بجانبه وطلبت منه ان يحتضنها فطوقها جواد بذراعيه وهو مرتبك وقالت له نارمين: والان تصبح على خير وقبل ان ينام اخذ جواد يتبحلق ويلاعب ويداعب تفاصيل جسدها ليرى مفاتنها الضاربة ولكن نارمين كانت قد اطفئت انوار الغرفة التي اصبحت ظلامية ومن ملمس الخمار فهم جواد بانه الخمار الخاص للمناسبات فانتفض غضبا على لبوته وهو يريد بقلبه ان ينتفض عليها وان يمزق هذا الجلباب الى قطع وقد بقي جواد محتضنا لزوجته البهية الضاربة بمفاتنها الصاروخية نارمين وعشرات صور سكس عربي ساخنة الصاخبة تدور في رأسه وتشده اليها لتدفعه احيانا ليحضنها بقوة واحيانا برقة ويفكر للحظات ان يمد يده ليرفع القماش الاسود الذي يلفها بالكامل ليمزقه ويقشرها كالموزة الناضجة ولكن خوفه من غضبها يجعله يتردد ويحاول النوم وطرد الصور الاباحية الكثيرة الوفيرة التي عصفت باهوائه في سكس عربي ولكنه لا يستطيع فيفكر بالخروج من الغرفة او الابتعاد عنها قليلا ولكنه يخاف ان تحرك ان يوقظها من نومها فتطرده من الغرفة لانها منهكة وقد دقها بشراسة واشبعها.