تواصل احلى سكس عربي حين تمدد جواد والمحنة تقتله الى جوار زوجته الفاتنة نارمين وقد تعمدت ارتداء نقاب اسود فسيح فضفاض لا يترك له مجال كل يلمس او يتحسس اي جزء من جسدها الساخن الحار نار الطيب كي يمارس معها احلى سكس عربي بالعسل فطفق يتمنى لو يستطيع حتى ان يقبلها ولو قبلة صغيرة واحدة او ان يده تلمس جزءا صغيرا صغيرا من جسدها المحراقي الساحر الرقيق الناعم دون ذلك الستار الاسود الخمار العجائبي الواقي السد المنيع الذي وقف بوجه اهوائه النارية الضاربة
ولكن هيهات والف هيهات فالقماش الفاتن الاسود لا يترك له قيد ثغرة حتى ولو بالصدفة فاخذ يمد بيده وهو يضرب يمينا وشمالا على جسد نارمين التي ابتسمت بخبث وتظاهرت بالنوم بينما كان الفحل يلتصق بها ويتودد اليها وعزيزه يقبع كالصخر بين فلقات طيزها دون القدرة في الوصول الى مكوتها المحراقة وكسها الساخن نار رغم مسافة الشعرة التي تفصل بين عزيزه ومطايبها ومفاتنها وقد فتنة عقله وسحرت روحه التي غرقة بسيل من جنون في سكس عربي قوي وبينما هو يلاعب ويداعب واتاه النعس فغرق ببحر من النوم وهو يحضن نارمين تماما كما اراد وكما هي ارادت وعلى صياح الديك استفاقت نارمين وبسرعة قامت وهرولت الى المطبخ لتحضر طعام الفطور بينما فتح جواد عينيه وقضيبه منتصب كالصخر يبغي قطة ولبوة ليفضفض ولكن يا حيف فلا قطة ولا لبوة فاخذ يضرب بيده يمينا وشمالا على السرير عساه يجد نارمين ولكنها كانت قد فرت فقفز بسرعة وهو يتعوذ من خوفه على لبوته فهرول ليغسل وجهه ويبدل ملابسه ويتساءل ان كانت امه قد علمت انه امضى ليلته بين احضان نارمين, فقام ونزل الى غرفة علاء ليجلس لدقائق حتى تاكد ان شقيقه ما زال غارق في النوم وبضربت يد بعثر السرير ثم قفز ليعود الى المطبخ من جديد فهللت له نارمين مبتسمة بمكر رغم انها اخفت وجهها االا ان تفاصيل ثغرها كانت ظاهرة من هول حجم هذه الضحكة وبسرعة وضعت طعام الافطار فقال لها هيا عزيزتي اجلسي بينما سالها لماذا تضع طعاما لشخص واحد فاذ بها تقول له بانها افطرت مع والدته قبل ساعات ولم تحب ان توقظه وفي تلك دخلت والدته الى المطبخ فنظر جواد الى عيني امه لعله يعرف ان كانت قد علمت ام لا فالساعة السابعة ولا بد ان امه كعادتها كل صباح تتجول في كل الغرف قبل ذلك الوقت وبعد ذلك جلس الفحل جواد وهو لا يدري ماذا يفعل او الى اين يذهب فهو ينتظر اوامر لبوته الفاتنة نارمين وقد ارتدت له العباية المخصصة للمنزل و ممارسة سكس عربي معه فظهرت بمفاتنها بشكل دافىء عكس ارتياحا على الفحل الذي ما طفق يستمتع بجمالها وبينما هو ضائع في بحر من المحن التي عصفت به فاجئته اللبوة نارمين وهي تقول له: اعتقد بان الوقت قد حان كي تعود لعملك فانت لا تستطيع البقاء والجلوس في المنزل طوال الوقت وقد ارتعد بدن الفاتنة من هذا الكلام وهي تتخيل ما سيح بها اذا ما جلس جواد معها طوال الوقت فهو ممحون لا يستطيع اعاد قضيبه الفارع من احشائها وقد ارعبها هذا الامر بشدة وهي تتخيل نفسها طريحة الفراش فلا تستطيع السير ولا العمل الا والتمدد في السرير ليفضفض فحلها هممه في اعماقها باشد سكس عربي وبسرعة استعوذت الشلهوبة وما ان سمع جواد كلام لبوته حتى قام فاغتسل وتانق كعادته وهم خارجا متوجها الى مدينة طرابلس للقاء صديقه الغالي الذي وقف الى جانبه وقد ساعده ليحقق ما يبتغيه وخصوصا قضية زواجه من نارمين عندما لم يجد سواه.