في احضان الطبيعة والى جوار السيارة وقبل ان يتفسحوا في مدينة طرابلس وفقا لاهواء نارمين التي ارادت التفسح فبطحها جواد وركبها ونزل بها دقا وسلخ وهو ينكحها باحلى ما يكون بطرق سلهبية شرسة عامرة بالعهر ومن ثم نزع شرفها بضربتين اثنتين صلصالتين واتاها بهما على حين غرة حتى افقدها وعيها وهي تصيح وتبكي وتتاوه وتطلب منه ان يتوقف ثم تعود وتترجاه حتى يمزقها وقد صدحت اهاتها في ارجاء الطبيعة وامتزجت باصوات الذئاب والحيوانات البرية واستمر بتعنيفها وهي تتلوى اسفله بغندرة تارة الى الامام وتارة اليه الى الخلف وقد اخذ بطياحتها وبنكحها بشتى الاشكال الجنسية المعروفة الى ان بلغ نشوته الجنسية المنتظرة فاطلق العنان لحليبه الابيض الدسم البلدي الكثيف الوفير الغفير الحار نار الذي تدفق على فلفات طيزها والفحل جواد يقذف ويضرب بطنفوش العزيز على خدودها ومن ثم اخذ نتفات براس القضيب في سكس عربي نار فاعطاها اياها في فمها المحراق ارتشفته بكل خنوع وهي تمصه بحرارة بعد اشد سكس عربي بالعسل.
بعد ممارسة احلى سكس عربي في احضان الطبيعة عاد جواد متابطا زوجته الى السيارة وهي تتاوه مع كل دعسة قدم بعد ان انهكتها افعاله وبعد ان دخلا في السيارة ارتدت نارمين ملابسها وكذلك فعل جواد وما هي الا ثواني حتى انطلقت السيارة ونارمين تقودها بينما حاول جواد ان يثنيها عن الذهاب الى طرابلس متحججا بتأخر الوقت ولكنها أصرت على ذلك وحينما وصلا الى طرابلس طلبت منه ان يتوجه الى صديقه الذي شهد على زفافهما فاستغرب جواد الامر وعارضه بشدة محاولا ان يستوضح منها عن السبب وكانت دقات قلبه كالقصف الجوي لان تهيب اللقاء بصديقه خوفا من ان يفصح بشيء مما فعلاه ذلك اليوم فقالت له بانها تريد ان تكافئه فقال جواد انه فعل ذلك واعطاه الكثير من النقود فضحكت نارمين وقالت لزوجها ومن اين لك النقود, ثم ربتت على سيقانه وصعدت بيدها الى عزيزه فصاح جواد ولكنها بسرعة ابعدتها قبل ان تنقض عليه لتتبادل وياه بعض القبلات وهو يقول لها انتبهي ستقتليننا من اين تعلمتي ان تقودي بهذا الشكل المريب!! ومن ثم ابتسمت وقالت له حبيبي انا اريدك ان تبقى صريح هكذ فانت لا تعرف الكذب فقال جواد بقلبه اااااه كم هي حمقاء, فكل النساء هكذا ولكن وبينما هو يجود بافكاره ويمدح بنفسه وبقدرته على الكذب فقاطعته نارمين وقالت انها هي ايضا تود ان تقوم بذلك بنفسها وامام اصرار نارمين توجه جواد وبحث عن صديقه حتى وجده وطلب منه ان يصعد الى السيارة وما ان رأى صديقه نارمين تجلس بجانبه حتى تجهم وجهه وخاف وتردد في الصعود الى السيارة وكان يهاب من ان يكون جواد قد اخبرها عما فعلوه من سكس عربي ساخن ذلك اليوم في حانة السعادة وبعد تردد صعد الصديق وجلس في الكرسي الخلفي من السيارة وهو يحدث نفسه وقلبه باين هذه الليلة سودا من اولها ونارمين ترمقه وهو يرتعد وقد خاف من ان تساله نارمين عما حصل وان يكذب وقد خاف من ان يكون جواد قد اخبرها الحقيقة بالفعل وفي تلك الاثناء مدت نارمين يدها واخرجت من تحت عبائتها مبلغا من الليرات والدولارات وقالت له عزيزي تفضل فارتعد الصديق وقد تخيل بانها ستحاسبه عما فعله وجواد ولكنها قاطعت حبل افكاره الضارب فقالت له هذه هدية صغيرة من اخيك جواد وطلبت منه ان يردد عدة كلمات رددها وهو سعيد ثم قالت له مع السلامة نراك قريبا ولا تنسى ان تزورنا قريبا.