في موجة من المحنة الشديدة والرغبة الجموحة لممارسة اشد سكس عربي جعل الفحل جواد لبوته العارية ببهائها امامه وبعد ان مشقت ومصت عزيزه ان تنحني وتطوبز له ليركبها وهي تجلس له كالدابة على يديها وقدميها فانحنى وترنح فوقها بثقله ليثبتها وما هي الا ثانية حتى غمد العزيز الغالي الكبير العامر في مكوتها الساخنة وهي تصيح وتتاوه وركبها ومن الخلف بشكل طيازي عميق ونزل بها نيك ودق وضرب وهي تتاوه وتصيح وهو يضرب ويدق ويسلخ ويعنف بها ويمزق بلحمها ويذل ببدنها المحراق الناري الطيب الساخن بجنون والطري الناعم كالحرير وقد دبسها بعزيزه الكبير والدسم وزرعه في اعماق طيزها الشلهوبة العامرة بفلقاتها التواقة والمدمنة على الضرب فاخذ يملعها بالقضيب الهائل الذي كاد يصل الى اعماق امعائها من مدى فحولته ومن هول حجم ذكره الفارع بطوله وفيه لمحات سلهبية بمدات وجنات على مد نظره وقد نزل بها فلاحة ودق باحلى سكس عربي ساخن نار بالعسل
بعد احلى سكس عربي انطلق جواد بالسيارة وهو يفكر ودون انقطاع بأي احتفال مجنون هذا وبعد ساعة من الزمن وصل جواد ونارمين الى المنزل ووجدا ان كل من في البيت نيام فتوجها الى الغرفة بسرعة ومن ثم قام جواد ونزع ملابس زوجته واحتضنها بقوة بالاحضان وبعد ان وضع يده عليها اقشعر بدنه بجنون وتفجرت في اعماقه براكين وبراكين من النشوات الجنسية الصاخبة الحارقة على ما يراه من طياب فهي لبوة فاتنة مغمسة بالعشق الجميل ومطبوخة بالعهر الخالص ومعجونة بالفسق السلهبي ينبت الجنس من كافة تفاصيل تفاصيلها باجمل واسلس الاشكال الجنسية المعروفة وقد عشقت النيك والفلاحة والضرب وادمنته حتى الجنون بعد ان اتحفت جواد بطيابها الغناء الفاتن فمن وجهها العربي المشرقي البهي الى عينيها الساطعتين الحالمتين المتيمتين بالفحل جواد فثغرها المحراق الشبيه بحبات الفراولة النضرة المغمسة بالعسل بحمرته الدائمة وسماكته الى صدرها الطري الكبير المستدير بحلماتها الواقفة فكسها المسعور المشفر بهالته وسيوله التي لا تنضب فالى طيزها البهية وفلقاتها العريضة الناصعة وما تكتنزه من مكوة حمراء نارية معلمة مدمنة للتمزيق والتفليع فالى سيقانها الطويلة المبرومة الناعمة الفاتنة بما تكتنزه من الطيبات والغوالي وبعد ان تلقفها بزنوده العريضة وقد حملها على بساط الريح وهو يرتشف من ششفتيها القبلات الساخنة وهي تلفح ثغره بانفاسها الساخنة العطرة فمد يده واخرجها من ملابسها الداخلية فنزع صدريتها وسروالها الداخلي الاحمر الشفاف وهو يعرض ما تكتنزه بشكل فاضح ضارب كهرب له الاجواء وشوش على تفكيره وجعله سمكة تسبح في محيط متطلباتها الخاصة وبسرعة اخذ صدرها الكبير المستدير بحلماتها في فمه ليرتشف منها نتفات من الحب الاصيل وقد عصره بحرارة وهي تزداد محنة وهيجان وتصيح وتتاوه فقامت بعد ذالك واخذت عزيزه الغالي المنتصب بجنون الدسم القاسي العنيد في فمها المحراق ومصته بحرفة وبعمق واتحفته واغرقته بحنانها العامر واسعدته بحرارتها الصاعقة وبرشته بشفتيها الرائعتين الدسمتين وهي لبوة بمعاييرعالمية بما تكتنزه وما تحسن القيام به من فنون النيك الفموي المحراق وغيره من فنون الطياحة وبعد ان مشقته ولاعبته ودللته بعمق ونغنغته ودغدغته بلسانها بكل عشق وهيام قامت فرطبته بلعابها الحلو وريقها العذب وجهزته بالتمام والكمال للقراطة ثم دفعت بجواد على السرير وقفزت عليه بكل غندرة وعشق وهيام وتيام وغرست العزيز في اعماق كسها واخذت تنكح فيه بجنون وهي تتمايل الى الامام والى الخلف وصيحاتها تدوي في الغرفة الى درجة ارتعد قلب جواد من امكانية سماع احد لاهات زوجته بينما مارسا اقوى سكس عربي بالعسل.