قصة سكس في الصحراء نار وساخنة جداً وأمتع لحظات النيك العربي مع نادر صاحب الزبر الكبير والتخين وعشيقته ليلى التي لا يستطيع أن يصبر لما يشوفها عريانة قدامه ويفضل ينيكها بكل حرارة وقوة في كسها الرائع وأحياناً في طيزها الضيقة الجميلة. كان نادر في الخامسة والعشرين من عمره وهو مش متجوز وهو شاب وسيم جداً وعند دقن خفيف ويرتدي اللبس البدوي التقليدي وتحت الجلابية يبرز زبره المنتصب بين فخاده ليعلن عن رغبته في النيك والجنس وخاصة لما يختلي مع ليلي في أحد الواحات الجميلة بين النخيل. وفي كل مرة يعبر لها عن عشقه لها وإعجابه بكل شيء فيها. وفي مرة من المرات أتجرأ وقال لها إنه معجب بجسمها وجمالها وقال لها إنه عايز يختلي بيها لوحدهم في أحد الأيام علشان يعيشوا أحلى قصة سكس في الصحراء تجمع ما بينهم تمهيداً لجوازهم والتقائهم في فراش الزوجية. وفي مرة من المرات أخدها على مكان هادئ وجميل عبارة عن تل رائع يجري إلى جانبه نهر صغير وكان الجو ساحر. فضلوا يجروا وعين نادر على جسم ليلى وهو متخيل إنه معاها في المكان ده وهما عريانين تماماً وبمارسوا النيك وفي لحظة من اللحظات مسكها من إيديها وفضل يتأمل في وشها وفي جسمها اللي كان ساحر جداً. كان جسم ليلى أحلى جسم في القبيلة فهي ذات قوام ممشوق ومؤخرة مستديرة ممتلئة قليلاً تبرز في أسفل ظهرها بشكل رائع جداً ولديها بطن منبسطة تعلوها بزاز متوسطة الحجم ليست بالصغيرة ولا بالكبيرة أما في الأسفل فهي ذات سيقان مثيرة جداً مع فخدان يسلبان الألباب. وأما في وجهها في تمتلك خدود وردية مائلة إلى الحمرة وشفتيها حمراوين مثل لون الفراولة من دون الحاجة إلى أي أحمر شفاه. كانت ليلى تجري أمامه وتمرح زي الفراشة وسط الغيطان وفي لحظة قرب منها نادر وخطف من شفايفها قبلة ساخنة كانت مقدمة لأجمل سكس في الصحراء، وبعد هذه القبلة حضنها ولف إيده على ضهرها وقرب زبره من كسها وكمل تقبيل فيها لغاية ما تجاوبت معاه وبقيت تبادله التقبيل وهي مستسلمة له. ساعتها مسكها من إيديها وأخدها على أحد الكهوف اللي كانت في التل ودخلها هناك عشان ينيكها على راحته ويدوبها في أحلى سكس في الصحراء .
لما دخل الكهف كان المكان ضلمة بس هما كانوا شايفين بعض كويس وعشان ما تحسش ليلى بالكسوف أبداً بدأ نادر يقلعها ونزع عنها الفستان وبعدين قلعها السونتيانة وشاف بزازها وحلماتها الوردية الزهرية زي مصابيح تنير الكهف وهنا أنتصب ززبره أكتر وكمل تعرية فيها بإنه قلعها الكيلوت بطريقة مثيرة جداً وكان كسها مغري وجميل وأول ما لمسها لقى فيها لذة كبيرة ومتعة عالية جداً، ومن كتر كسوفها ما تجراتش على لمس زبره بس هو مسكها من إيديها وحطها على زبره وبعدين طلب منها إنه تطلعه بإيديها علشان تكتشف انتصابه وصلابته في أحلى سكس في الصحراء . ولما طلعت زبره كان منتصب وواقف لفوق مستني لحظة الانقضاض على كس ليلى علشان يتمتع بأحلى لحظات النيك الرائع اللي هتفضل في ذاكرته قبل ما يتجوزها ويبقى الجنس ما بينهم معتاد وروتيني، وهنا أسشتعلت أولى شرارات الجنس لما لمس زبره فتحة كسها اللي كانت بتقطر من ماء الشهوة وكانت أنفاسهما الدافئة تكسر الصمت السائد في الكهف لغاية ما دخل نادر زبره في كس ليلى وشالها بين إيديه وهي ركبت على زبره وبدأ ينيكها وهو حاضنها ويحرك زبره صعوداً وهبوطاً في كسها من غير توقف. وأول ما أخترق زبره غشاء البكارة حس نادر إن في حاجة في كس ليلى تمزقت علشان كده حس إن زبره دخل بسرعة كله بعد ما مزق غشاء بكارتها وعرف إنه فتح كسها وإنها بقيت مراته قبل الجواز وفرح جداً إنه بقى يقدر يقابلها وينيكها في الوقت اللي يحبه في الكهف ده أو في أي مكان أخر. كان نادر بينيكها ويردد على مسامعهاكلمات الجنس والحب وكل ما زبره يغطس في كسها تزيد سخونة النيك وجماله وهو يحط صبعه على بوق ليلى عشان ما تصرخش وتفصح عن أحاسيسها الجنسية بنما هو كان بيعبر عن كده من خلال أنفاسه الساخنة وآهاته الجنسية.
وعلى الرغم من إن قوة المحنة كانت أقوى من قدرة نادر على تحمل حلاوة وفتنة ليلى بس هو كان بيصارع نفسه ويحاول على قد ما يقدر ما يقفش علشان ما يفقدش المتعة الجنسية اللي كان فيها وبدأ يحس إن متعته في زبره بقيت كبيرة أوي وما يقدرش يسيطر عليها فدخل زبره كله وبيوضه لمست شفرات كسها المبلل لغاية ما حس إن في قوة خارقة تسري في زبره وتتجه إلى رأسه، وهنا صرخ بصوت عالي خلى الكهف كله يترج وصداه يعلى وطلع زبره من كس ليلى بسرعة عشان ما يقذفش جواها، وبدأ زبره يقذف بطريقة ساخنة. ما عرفش إن زبره امتلأ بدم غشاء البكارة إلا لما طلع من الكهف ورمى نفسه في النهر عشان يغتسل هو وليلي من آثار نيكتهم في الكهف.