كان اليوم متعب من عدة جوانب ووصلت إلى شقتي في حوالي الساعة العاشرة مساءاً. كنت أريد أن أخذ حمامي لكن جسمي كان غير مستعد على الإطلاق للحركة. على أي حال قمت من مكان وأخذت حمامي. وبدأت أشعر بالتحسن أكثر الآن. وقمت بطلب الطعام من المطعم القريب إلى شقتي. وأخرجت حاسوبي المحمول وبدأت عادتي المسائية بتصفح المواقع الإباحية. كنت أشعر بالهيجان في الوقع ولذلك دخلت على موقع Omegle ودخلت على بعض المحادثات العشوائية مع بعض الأغراب لكني شعرت بالملل بسرعة. يمكن لإن أصابعي كانت متعبة جداً لدرجة أنني لم أستطع الكتابة بصورة متواصلة. ومن ثم تذكرت الموقع الذي رأيته في صفحة البحث منذ عدة أيام عن سكس كام عربي ساخن. بسرعة دخلت إلى الموقع. ورأيت العديد من الفتيات العربيات على الموقع ووجوهمم كانت معتمة. وكان هناك عينات من أصواتهم وتفاصيل أخرى عن كل فتاة وسيدة. كانت الصور مثيرة جداً والمفاجأة أنهم كانوا يقدمون أيضاً سكس كام حي مع الفتيات العربيات! لم أري من قبل أي موقع آخر يقدم سكس كام عربي حي مع فتيات عربيات ولذلك كنت متشككاً. لكن بغض النظر عن أي شيء، كنت أغرب في الاستكشاف ومعرفة الأمر. وحتى اكتشف المر كنت أحتاج لشراء بعض الدقائق من المحادثة والفيديو مع هؤلاء الفتيات الساخنات. لذلك أنشئت حسابي ودفعت المبلغ المطلوب وأعطوني 22 دقيقة. لم أكن أريد أن أدفع مبلغ أكبر لإنني لا أعرف جودة الخدمة. والآن حان وقت إيجاد الفتاة. حسناً، كان هناك العديد من الفتيات متصلات. أخترت فتاة منهن وكان اسمها نهلة والتي كان لديها كام أيضاً. زرت صفحة الفتاة وكان هناك مربع محادثة عام يعرض فيديو للفتاة مع الشات. كما إنه كان ههناك خيار إجراء سكس صوت أو سكس كام عربي خاص. بما أني كنت أريد سكس كام أخترت هذا الخيار. وعلى الفور أتصلت بنهلة التي لم أكن أعرفها منذ دقيقة مضت. لم أكن أعرف كيف ابدأ لأنني لم أمر بموقف مثل هذا من قبل في حياتي. كتبت لها “أهلاً” وهي ردت بـ “أهلاً.
لكني أعتقدت أن نهلة أحست بحرجي بسرعة وهي التي بدأت بالحديث إلي أكثر وأكثر. كانت ودوة جداً في طريقة حديثها معي وفي نفس الوقت لديهاطريقة مثيرة في تحريك جسمها. أيقنت أن لديها بالتأكيد جسم مثير جداً على الرغم من هذا التي شيرت الواسع الذي كان ترتديه. سألتني ما الذي أريد رؤيته. وأنا كنت متردد لكني أستجمعت شجاعتي وقلت لها “بزازك؟” أعتقد أنها ضحكت قليلاً وببطء بدأت تقلع التي شيرت. وأنا كأنني كنت أشاهد تمثال مثالي ينكشف أمامي من دون أن أرمش حتى. لدقيقة كانت عيني مثبتتين على بزازها البيضاء الحليبية المستديرة مع حلماتها البنية الكبيرة. شعرت بأن قضيبي بدأ يخرج منه بعض الحرارة والمذي. كل هذا الشعور بدأ يتسرب إلى داخلي ببطء وكنت أشعر بالسخونة والهيجان. أدركت أن هذا سيكون سكس كام عربي ساخن جداً. حركت نهلة بزازها ببطء ودعتني لكي ألمسها. تغلبت على خجلي وكتبت “أمسك بزازك ودلكيها من أجلي يا حبيبتي.” جذبت نهلة بزازها الاثنين وبدأت تعتصرهما وتدلكهما. كان المشهد ببساطة مثير جداً لدرجة إن يدي على الفور نزلت لتحت على بنطالي لكي أمسك بقضيبي. ونهلة كان مستمتعة بإعتصار بزازها الملائكية وهو الأمر الذي استشفيته من عضها لشفايفها.
المفاجأة إن نهلة فهمت ما كنت أشعر به وتوقفت عن اللعب في بزازها وسألتني: “بماذا تشعر؟” قلت لها: “هيجان جداً.” “عظيم! أخرج قضيبك وتعال ألعب في بزازي يا حبي…” كنت بالفعل أقوم بإخراج قضيبي ورأيت اللبن يخرج منه ولذلك نزلت بنطالي والبوكسر وأخرج قضيبي الذي كان ينبض مع حركات بزاز نهلة. بدأت أدلك قضيبي ببطء وبنعومة لإنني لم أكن أريد لهذا العرض أن ينتهي بسرعة. قالت لي نهلة “تعالي يا حبيبي ضاجع بزازي.” سألتها: “هل أنا محظوظ لهذه الدرجة؟” ابتسمت واستلقت بنفس الزاوية التي أراها بها عندما أكون فوق جسمها المثير. وأنا أمسكت بقضيبي وأنا أتخيل أنني أفركه على بزازها الكبيرة الناعمة. ولكي أكون أمين الموضوع كان حقيقي بالنسبة لي أكثر منه خيال. كانت نهلة تدعك وتدلك بزازها لتقلل حاجتي إلى الخيال. كأنني أمسكت بزازها معاً ودفعت قضيبي بينهما. بدأت أحرك قضيبي إلى الأمام والخلف ومفرق بزازها السكسي كأنه خط سكس حديد لقضيبي المسرع. ونهلة بدأت تتأوه على أنغام جركات قضيبي. سرعت من دعكي لقضيبي أكثر وشعرت بالحاجة للقذف على بزازها الجامدة وبسرعة قذفت كمية كبيرة من دون أن أرفع عيني من على نهلة لثانية واحدة. كنت كأني أشعر بالمني على بزاز نهلة ومفرقها. ونهلة مرة أخرى أثبتت أنها ذكية لإنها فهمت إنني قذفت وتوقفت عن اللعب في بزازها. شكرتها على هذه التجربة المثيرة جداً على وعد بأن أقذف على كسها في المرة القادمة.