قصة سكس لبناني ونيك في أحلى اللحظات الجنسية مع مز لبنانية في قلب بيروت حيث نكتها وشبعت كسها بزبري وكانت حلوة أوي واسمها ليلى. مارسنا السكس والجنس بكل لذة وخليتها ترضع زبري وتلعب بيه وأنا بانيكها ومستمتع بجسمها الناعم. كان في يومها في رحلة عمل في لبنان واتعرفت على ليلى في أحد المولات وحصلت قصة سكس لبناني معاها في قلب بيروت حيث مارسنا النيك والجنس أنا وليلى ونكتها ودخلت زبري في طيزها وكسها وهي لعبت بزبري ومشتاقة للجنس والنيك واللذة الساخنة. كانت ليلى فتاة حلوة أوي وشقراء بجمال لبناني آخاذ وكنت لابس ملابس كلاسيكية سوداء أنيقة وحاطط نضارة شمس جميلة ولما التفت لنحيتها لقيتها دايبة في النظر عليا واتشديت لها وأنا كنت هايج وما نكتش واحدة من أسبوع تقريباً فبدأت ما بينا شرارة الإعجاب والتلميحات المتبادلة وبعدين عزمتها على مشروب وبدأنا نتكلم ونتعارف على بعض. كنت بأتكلم معاها وزبري واقف عليها بس من حسن الحظ إن كنت مخبيه تحت الترابيزة وكانت هي كل ما تتكلم تمرر لسانها على شفايفها لغاية ما هيجتني وخلتني زي المجنون وعرفت غنها من عبيلة ميسورة وهي مش متجوزة بس كانت مفتوحة فنها متعودة على النيك وبعد كده عرضت عليا إن أروح بيتها اللي كان في منطقة راقية في بيروت وقالت لي إنها هتكون مستنياني في السهرة دي لإن أبوها غايب عن البيت. ورحت على بيت ليلى وأنا مشتاق لاكتشاف جمال سكس لبناني ونيك كسها وأول ما وقفت على باب القصر استقبلتني خادمة حلوة أوي كنت على وشك إن أهجم عليها وأنيكها من كتر جمالها بس فضلت أصبر لغاية ما أنيك ليلى ولما دخلت القصر انبهرت من وسعه وجمال الأثاث والديكور وقعدتني في قاعة كبيرة وقدمت لي العصير مع الكيك وكان عندها خادمات كتير بس ما كانش في أي راجل إلا أنا لدرجة إني تخيلت نفسي بأنيك كل البنات دي من كتر هيجاني وأجرب أجمل سكس لبناني وأدلع زبري معاهم كلهم.
فضلت أتامل في جمال القصر وكأني في أحد القصور الملكية لغاية ما طلت عليا ليلى وهي نازلة من الدور الأول زي أميرة من الحكايات بجمالها الآخاذ، وساعتها شاورت على الخادمات اللي كانوا معايا إنهم ينصرفوا وبعدين مسكت إيدي لغاية ما قمت معاها وبعدين بوست إيديها اللي كانت ناعمة أوي ودافية زودت من انتصاب زبري وشوقي على سكس لبناني مع ليلى اللي كانت تبدو وكأنها من أميرات الساطير. وبعدين غمزت لي إننا نروح على أوضة النوم وكانت أكبر أوضة نوم اشوفها في حياتي وكانت واسعة أوي والمرايات في كل جانب والروايح العطرة تملاً كل الجنبات وبدأت ليلى تتعرى وتقلع ملابسها وانا شايف قدامي أكتر من عشر بنات كلهم بتعروا في نفس الوقت وبملابس موحدة وده كان طبعاً بسبب إنعكاس المرايات اللي كنت شايفها وهي مبينة جسم ليلى من كل جانب ومن كتر إعجابي من جمال المنظر طلعت زبري وقلعت هدومي وحسيت غن فيه أزبار كتير بتهجم على كل واحدة قدام المراية. وهنا قربت منها وحضنتها وبدأت أجهزها بقبلات ساخنة جداً على بوقها وعلى شفايفها وساعات على رقبتها عشان أطفي حرائق الإغراء الحار اللي كانت بتشعلها في شهوتي وعلى زبري اللي ما كنش متعود على النيك بالطريقة دي في سكس لبناني. بدأت ليلى تدوب بين إيدي لما زودت عليها القبلات وأنا مستني اللحظة اللي يدخل زبري فيها في كسها وبعدين لمست بزازها وكانت طرية أوي وكل ما أحركها احس إني بألعب بكرة مطاط وبعدين لمست حلماتها ولقتهم أنتصبوا وساعتها بدأت أرضعهم وأمص فيهم بنهم وفي كل مرة أبوس حلمة وأمسكها جامد جوه بوقي وبعدين أسيبها مرة تانية وقعدت ليلى بعد كده على الكنبة وشوفت كسها مستني زبري وبدأت قطرات مياه شهوتها تنساب لتدعو زبري إلى الدخول وساعتها حسيت إن زبري هو القائد المنتصر في معركة النيك مع سكس لبناني من بطولة ليلى ومسكت زبري بإيدي وجذبت نفسي لغاية ما لقيت زبري على أعتاب شفراتها وبكل ثقة دفعته ليخترق كس ليلى بس ما كنتش أعرف إن كسها مصيدة لزبري.
أول ما زبري أخترق كسها عرفت إني وقعت في نيران شهوتها لإن كسها كان ساخن جداُ وحارق وحسيت إنه سيطر على سيطر على زبري وساعتها بقيت عبد قدام كسها وبطيع أمره وبقيت متردد ما بين الاندفاع إلى أعماق كسها ومحاولة الخروج منه وبعدين أعيد نفس العملية وساعتها ما عدش ليا عقل أفكر بيه وعلى الرغم من إنها كانت بتعرق ودايبة في الشهوة بس من الواضح إنها كانت هي المنتصرة لإنها سيطرت على زبري وحطيته في مكان مافيش منه مفر. ومن شدة السخونة اللي كانت في كسها واللزوجة ألقى زبري بكل اسلحته في أعماق كسها وتدفقت الحمم حين قذفت بكل غزارة داخل كسها معلناً استسلامي أما جمالها.