فى هذه السطور سأروى لكم قصة سكس محارم التى كانت بينى وبين أبى في ليلة الكريسماس . فأبى كان قد طلق والدتى منذ تسع سنوات وانا كنت لا زلت أدرس بالثانوية ولكنه ظل يرسل لها نفقتى أنا وأخوتى طيلة هذه السنين وكان ينفق علينا بسخاء لأننا أولاده كما يقول، أما الخلاف بينه وبين ووالدتى فقد وصل الى حد لا ينفع معه أن يعيشا مع بعضهما البعض. وأبى فى آخر مرة رأيته فيها كان شابا وسيما جميلاً ، طويلاً وكان له شنب كثيف يزينه ويزيده روعة وهذا هو الى اليوم فى مخيلتى. ظل أبى لا يسأل علينا منذ أن انفصل عن والدتى وتخرج أخوتى وعملوا وتزوجوا دون أن يحضر زفافهم لأنه كان مشغول بعمله وبالمصرية الذى تزوجها فى لبنان حيث تعمل معه فى نفس الشركة كمهندسة، فأصبحت له زميلة وزوجة. وعلى الرغم من أننا كنا فى صغرنا لا نحتاج للمال؛ لأن أبى كان ينفق علينا بسخاء لغناه وثراءه، فأننا جمعيا ،وأنا خصوصاً، كنا كثيراً ما نشتاق لرؤيته ونستمتع بدفئ حضنه الذى كان يشعرنا بالحنان الابوى والرجولة التى كنا نفتقدها فى حياتنا ونحن صغار. المهم، دارت الايام والتحقت بكلية الطب وتخرجت ممنها بتفوق وفرح أبى على الرغم من أنه لم يرانى لسنوات عديدة ولم يحتضنى ولم يرانى وجها لوجه، وأيضا فرحت والدتى وأصبحت فخورة بى ألا ان فرحتنا لم تكتمل حيث مرضت هى مرضاً مباغتاً قضى عليها.
ابى فى الحقيقة، كان يعشق والدتى وهو ما اعترف به فيما بعد بعدما جاء الينا بعد طول غياب على أثر انهيارى عصبيا بعد موتها ورقدى فى المستشفى طيلة أسبوع بكامله وأبى بجانبى يشاهدنى ويطالع ملامح وجهى وجسمى وكانه يرانى لأول مرة ، وهو فى الحقيقة كذلك ،فأنا يعتبر غريبة عنه لأنه لم يلمسنى ، لم يبت معى ليلة واحدة وأشعر ناحيته بشعور الاب. مرت الايام وتعافيت وطلب منى أن أحزم حقائبى كى أسافر معه الى لبنان حيث نقضي إجازة الكريسماس ويعوضنى عن كل ما فاتنى ويكفر ناحيتى خصوصا عن غيابه عنى. وفى الحقيقة، ابى لم يكن يشعر ناحيتى بشعور الابوة، وانما كشعور رجل وفتاة بكر وذلك ما احسسته تجاهه حينما كان يحتضننى ويقول لى ، : انت كبرت وادورت وبقيت عروسة يا ندا”، فكان ينظر الى بنظرة ملئها الشهوة وخصوصا أنه كان يرى في والدتى التى كان يعشقها وانفصل عنها لسبب لا اعرفه الى الآن. كان يرى فى والدتى، فى استدارة وجهها وبياضة المشرب بحمرة الورود وردفيها السمينين وشعرها المائل الى اللون البنى ، وكان أبى ينظر الى بشبق حينما كنت أرتدى البودى ويبرز من نهداى اللذان كبرا وكأنهما لأمرأة. وأنا أيضا، لم أتخيل أن أبى ماىزال على وسامته وشنبه الذى أصابته شعيرات بيضاء زادته رونقاً خاصا، فملت تجاهه ميل الانثى للرجل وكان ذلك الشعور بداية سكس محارم بينى وبين أبى الوسيم.
تأخرت طائرتنا الى لبنان ولم نستطع حضور ليلة الكريسماس هناك، فأقمنا فى فندق حتى اقلاع الطائرة فحجزنا غرفة واحدة بسريرين ومن هنا جاء اللقاء وسكس محارم نارى بينى وبين أبى الذى ساعده على ذلك الخمر الذى شربها فى ليلته. جلسنا نشاهد التلفاز ولعبت الخمر برأسه وراح ينظر الى ويحملق ويقول، : حبيبتى سامحينى …. انت السبب” ، أسرعت اليه لأرى ما به، فإذا به يتخيلنى أمى الذى كان يعشقها واختلط عليه الامر ، فعاملنى معاملة أمى وأخذ يقبلنى ويبكى وأنا أرجوه أن يتوقف وهو مازال فى نشوته واختلاط عقله. حضننى بشدة وأخذ يقبلنى قبلات حارة ، فتخدر جسمى بين زراعيه وتركت له نفسى. خلع عنى البودى وأمسك بشفتيه حلمات صدرى وراح يرضعهما ويمصهما و أنا أتفاعل معه ونسيت أو تناسيت أنه أبى ونزل بعدها الى كسى وأنزل الاستريتش وكلوتى وراح يلحسنى ويجامعنى مجامعة زوجته فوق السرير بعد أن ألقانى عليه. راح أبى يداعب حلماتى ويلعق صدرى ورقبتى صعودا ونزولا وأنا أفرك له ظهره بعد أن خلعت وساعدنى هو فى خلع لابسه حتى صار بالسلب الداخلى وفانلة الحمالات. فراح يلحس جسم بزازى ويمصمص فى حلماتهما وانا ادلك له ذبه من فوق بنطاله سلبه الداخلى ، فانتصب ذبه وشد كانه عمود فولاذى ورحت أمصص له ذبه وبيضاته وأعامله أنا أيضا معاملة عشيقى لأنى بكل صراحة لم أشعر اتجاهه بعاطفة أبوة منذ أن رأيته ، راح أبى بكل قوة يعصر نهدي ويعض حلماتى بعد أن اعتلانى مرة اخرى الليجن وأخذ يلحس كسى الابيض الحليق ذا الشفرين الغليظين من جديد ويضع طرف لسانه فى بكارتى ، فبدأت ارتخى وتتخدر اعصابى من اللذة، واغيب عن وعيى قليلا من المتعة الجنسية . طلبت من أبى ان ينيكنى بقوة ففعل ووضع رأس ذبه فوق بظرى وراح يدور عليه بشدة وانا اصرخ واتأوه ومرة واحدة دفع بذبه الى داخلى فخرقنى ولكنى لم أشعر بألم شديد وراح يوسع مدخل كسى وهو يعاشرنى وفى باله أنى امى وهو لم يعد أبى فى وعيى ولا خيالى . ظل يطعننى فى كسى وهو يعتلينى وانا اصيح من اللذة وهو على ما هو عليم من سكس محارم لذيذ شهى حتى ارتعش جسمى وتنملت أطرافى وتنهدت تنهدات عميقة وأحسست بلذة سرمدية فعلمت أنها نشوة الجماع فقذفت وقذف هو كذلك وقضينا إجازة الكريسماس والعام الجديد في سكس لا ينتهي .