قصة سكس مصري بين المتزوجة اللبوة رجاء و الجار المراهق وليد بتحصل و حصلت كتير. رجاء ست مصرية عندها 48 سنة أرملة من كام سنة جوزها راح في حادثة سيارة في المرور و عندها ابنين و بنت و عايشة دلوقتي لوحدها في شقة طويلة عريضة لأن ولادها اللي اتجوز و اللي بيدرس في محافضة تانية. ست اسكندرانية اجوزت صغيرة وهي عندها 18 سنة فاحتفضت بشبابها و بصراحة تشوفها تقول عندها 30 سنة بس يعني تخصم من عمرها تمنتاشر سنة!! وشها خمري البشرة مشدود عيونها سودة حلوة و شفايفها رقيقة و بقها ضيق و بزازها مرفوعة كأنها لسة مش متجوزة لا اتعفصت و لا اتقفشت و كمان طيازها لا كبيرة و لا صغيرة بس مقنبرة شوية و عريضة يعني تشوفها لابسة عباية يهيجوك اوي! كمان هي لا طويلة و لا قصير ة و لا تخينة و لا رفيعة بجسم مشدود مثير اوي!
رجاء من حوالي تلاتاشر سنة كدة كانت بعنفوانها الجنسي و أكبر عيالها كان عنده تمنتاشر سنة! كانت فراشة في بيتها تلبس عادي خفيف و محزق و ملزق لان ده بيتها و كمان كانت بتحب الضحك اوي و الهزار و خاصة بنكت السكس و كانت مش ناعية هم حاجة لان جوزها ميسور الحال و العيشة تمام !كانت برا البيت تلبس حشم يعين حجاب و عبايات واسعة بس زي ما قولنا جوا الشقة متحررة أوي و من هنا يبدا تبلور حكاية سكس مصري مع المتزوجة اللبوة رجاء و الجار المراهق وليد اللي هو صاحب ابنها! هقلكم ليه لبوة. لبوة لانها مش بس كانت عينها طايرة أو بتعشق ممارسة السكس بوماتي و تجيب سيرته مع صاحباتها و جارتها من العمارة لأ دي كانت بتنمر عالواد الوسيم ابن جارتها لحد أما جابته سكة!!! جوزها كان مريض سكر و ضغط و يمكن ده مبرر أنها تكون هايجة. حياتها الجنسية بقت رتيبة و مش نافعة معاها فبصت برا! بس هي متقدرش تعاشر و تخون جوزها مع رجالة برا البيت و مفيش فرصة لكدا؛ هي ست بيت و علاقاتها محدودة بالرجالة! فكرت يكون ليها عشيق بس يكون مضمون و تعرف تسيطر عليه لحد أما فكرت و دبرت و خطرلها الجار المراهق وليد صاحب ابنها اللي كان لما بيجي شقتهايقعد يبصلها بتشهي وهي بملابسها الرقيقة الخفيفة و تحس أنه عاوز ياكلها اكل!! دق قلب رجاء المتزوجة اللبوة و حست أنها علي أبواب سكس مصري مثير سخن مع الشاب الجار المراهق الوسيم الي كان ماشي في ال18 سنة!
كانت رجاء بتشوف بنطلون من قدام بيتنفخ من هيجانه عليها و كانت فاهمة أنه مراهق و كانت تتغاضي عنه! بس هي دلوقتي بتفكر يفه علي أنه مشروع شاب ينيكها و يمتعها و يكون موثوق فيه لأنه مفيش حد هيشك في دخوله و خروجه في شقتها!! شيطان رجاء المتزوجة اللبوة اشتغل و كيد النسا عمل عمله و شافته ع سلم العمارة و اخدته شقتها عشان ينقل معها شوية حاجات وكانت فاضية إلا منها وهو و رتبت أمورها و قلعت عبايتها و ففضلت بقميص نومها الداخليو بقت تروح و تيجي قدامه و لمحت زبر بيفرتك البنطلون!! قالتله أنها داخلت تاخد دش عالسريع و سابت باب الحمام موارب و بقت تراقبه في المراية!! كان الجار المراهق بيراقبها و بعد شوية طعلعت ماحمام عريانةسلط ملط و جسمها وشعرها بيشرشر مية و الواد بيموووت عليها!! بيريل رسمي من بقه!!في اوضتها بقت تسرح شعرها فنادته عشان يساعدها فى فرش السرير و كان هايج زي المجنون اخرس من شدة اللهفة و زبره واقف مشدود و رجاء عاوز تنفجر مالضحك علي منضره ! مرة واحدة و في لضة كدة شدته ليها وهي عريانة و أخذته في حضنها عالسرير!!راحت تبوسه من بقه و تلعب في زبه فجاب في أيدها و في بنطلون لبن غزير كتير وهو كمان فقد صوابه وبقا يدعك فيها في وشها و شففافها و بزازها و طيازها و يدخل أيده و يمسك كسها و رجاء مستمتعة بهيجانه الكبير و رجاء اللبوة تضحك: طيب بالراحة… علي مهلك يا ولا…وبقي يفرك بزازها بشبق جنسي رهيب و خلته يلحس كسها في بداية سكس مصري بينها و بينه و جابت كذا مرة و قلعته ملط و خلته يركبها و علمته ينيكها وراح الشاب الجار المراهق ينيكها بحماس مع أني دي أول مرة بحكم الغريزة و جاب كذا مرة فيها و فوق سوتها و من يومها و الولا جارها بقي عشيقها الوفي فكان يزوغ مالمدرسة و يجيلها مخصوص وعملته المص و اللحس و النيك الخلفي فبقي ينيكها في كل وقت فاضية و فاضي فيه و في أي مكان مفهوش حد لحد أما الواد جاب مجوع مش كبير عشان عطه ده و راح هندسة أسوان و رجاء المتزوجة اللبوة عزلت بحكم الضرورة ن هناك!!