وسبقتني سامية علي السرير فدخلت اوضة النوم وهي رافعة رجل ومنيمة التانية زي عمود الرخام المرمر الصافي المصقول! رميت بنفسي جنبها علي السرير نائما علي جنبي اليمين وهي علي جنبها الشمال وأخذت شفايفها على شفايفي في بداية سكس مصري و بعد كده دخلت لساني عشان أدوق ريقها العسل وهي كمان . كانت سامية ست مصرية ولعانة نار من غياب جوزها الخروف عنها وهي بالشهوة و الدلع ده كله. انسحبت على رقبتها ابوسها و ألحسها منها و من هناك على خدودها اللي زي التفاح و نزلت بعد كدا براسي و شفايفي بين بزازها اعضعضهم و ازغزغهم و اديتها صوابع ايدي تمصمص فيهم بلسانها ومصاهم جوة فمها ولقيت نفسى باحضنها بكل قوة وزبرى بيلمس سوتها وكسها ذلك الوحش ألمستحبي وايديا التانية بتدعك كل حتة فى جسمها المولع نار وبستها ورا ودنها و في حشفات ودانها و عضاتهم وسامية شهيقيها و زفيرها عالي سخن بيلسع جلدي ولحست بلسانى كل الحتة دى وودانها ورقبتها وهى بتترنح من كتر ما هي تعبانة هيجانة : ا مم مم مم آخ آه ه ه ه
بست سامية بوسة فرنساوية طويلة وهي مستنايني ولعانة نار عشان أدخله وانا أمزمز ريقها السخن ولسانها النار وشفايفها شديدة الطعامة وهى بتمص لسانى وشفافي بشهوة غير طبيعية ولقيت ايديا بتدعك فى بزازها وبتفرك الحلمة فرك قوى ونزلت على تحت باطها وبزازها بلسانى و أنا بمارس عليها سكس مصري وهي ولعانة نار واسنانى امص وادعك وأعض وارتشف وهى فى عالم تانى: آه ه ه ه ه أم م م م م آى ى ى وانا بقطع حلمتها باسنانى وهى بتهيج اكتر . هاجت سامية وراحت ماسكة زبرى ودعكاه بشدة وراحت تسحبت بأيديها تسحب السستة و أنا كملت و رميت اتم البنطلزن و اللباس كمان. قومتها و نمت عشان تمصلي زبري فبدات سامية تمص وتلحس بلسانها وبيضانى كمان وتقول راااائع زبرك نار ام م اه ه ه ولقيت نفسى نايم على السرير وهى بتمص بشدة وهيجان ولقيت كسها المبلول من الكيلوت وبدأت الحس فخدها واصل لزبري الهايج بين وراكها المغرية وبمجرد لمسى لكسها لقيت عسلها على شفايفى والنار الخارجة من بين رجليها لتزيدنى هيجان على هيجان وهى بتمص بلهفة شديدة وأسنانها بتضغط على زبرى من شدة هيجانها وانا كمان بضغط باسنانى على شفايف كسها الوارمين وبلسانى على زنبورها وارتشف عسل كسها الرائع بشفافي وبلحس بقوة وبطء هيجها اكتر ولقيتها نطرت زبرى من بقها وساحت و ناحت وهي بتطلع اصوات فاجرة تثير أعصاب اي واحد يركبها: آآه… آآآآآ؛ … آ ى آ ى آ ى … أف ف ف ف أم م م م م اح ح حمش قادرة دخله بقى مش قادرة احا اهه اهه يلا بقى نيكنى يا وائل ..نيكنى أه ه ه أم وانا بقولها لسة شوية لما تيجيبى كل اللى جواكى لازم افشخك قالتلى وهى ممحونة وهايجة: أفشحني أفشحني بزبرك ده نيكنى دخله اوى
وفعلا فرشتها شوية بزبرى على شفتى كسها ودعكته اوى ودخلته وبصرخة مكتومة منها وكأن روحها راحت: أخ خ خ خ أه ه ه ه ه ه ه ه أف ف ف ف نييييييك اوى اوى دخله كله أه ه ه ارزعه… افشخني… موتني…. اقتلني… ارزع اوى أف ف ف أم م م وانا بدخله وبخرجه وصباعى فى طيزها المولعة وهى بتصرخ أه ه ه أم م وسع طيزى اوى حلو اوى حلو اوى نييييييكنى اووووى زبرك حلو اوى يخرب بيتك أه ه ه ه ه ه ه افششخخخننننى اوى افشخنى يييييييح…. كانت سامية أغنج ست مصرية شفتها عيني في القطر المصري كله وده شفته و أنا بمارس سكس مصري فوق سريرها. المهم ملتفتش ليها وانا عمال مش عاتق و قرص الفياجرا عامل شغل و أنا بمارس سكس مصري رهيب معاها فى الدخول والخروج والدعك والدوران فى نواحي كسها الجامد نيك بتاعها ده واللى طلع روعة ورحت موسع طيزها ورحت رافع رجليها اكتر وموسعها وقالتلى اف ف ف اه ه ه ه هتعمل ايه ؟ ومن غير كلام طلعته من كسها ورحت مدخله بالراحة اوى فى فتحة طيزها الجميلة الخمرية وشهقت وهي و لعانة نار وشخرت وانا بأرزعه جواها جامد و سامية: أههههههه اى ى ى ى ى يخرب بيتك احاااااااااا زبرك كبير اوى على طيزى اهههههه امممممممم وانا بدخله وبخرجه بشهوة غير معقولة ولقيتنى باقولها هجيبهم .. هجيبهم يا متناكتى.. يا لبوتي… ردت ونفسها مقطوع : أه ه ه هاتهم جوة طيزى وانا بجيبهم وبدعك كسها وراحت جايبهم هى كمان واحنا بين أه ه ه ه و أف ف ف ف وبتقولى يخرب بيتك ايه ده كله لبنك حلو اوى ناااااار بموت فيك وفى زبرك الجامد ده وفضلت تمصه لاخر نقطة فى لبنى وهي بتمرمش زبري زي القط اللي ملموم على سمكة مش عاتقها و خايف تهرب منه. لحد دلوقتي بروح لسامية و بصارحة هي احلوت اكتر و أكتر وكل يوم بزيد حلاوة عن التاني فمعيشاني في جنة مكتش أحلم بيها.