أهلاً بالجميع أن عبد الرحيم وأبلغ من العمر الثانية والعشرين. شاب طويل بجسم رياضي. وأحب الفتيات من ذوات المؤخرات الممتلئة وأنا أيضاً أعشق العمات الكبيرة الهيجانة. المهم حصلت على عمل منذ أربع شهور. وأنتقلت إلى المدينة للعيش بمفردي. وبعد البحث عن شقة مناسبة، وجدت واحدة في الدور الأول بها غرفة نوم واحدة ومطبخ. وبالقرب من باب شقتي كان يعيش مالك الشقة. وهو كان رجل كبير ، وزوجته كان ثرثارة جداً وليش جميلة على الإطلاق وهي تخينة أيضاً. ولديهم ولد وبنت. لكن بطلة قصتنا المراهقة الشرموطة كان صديقة لهذه العائلة وهي تأتي لزيارتهم تقريباً كل يومين. وأنا عرفت فيما بعد أن قريبتهم من بعد. وأنا عادة أذهب إلى العمل في الساعة التاسعة والنصف صباحاً وأعود في الساعة السادسة وهي دائماً تقف في الشرفة أمام بابي، وأحياناً تجلس مع ابنة المالك. آه آسف نسيت أن أخبركم عن بطلتنا. أسمها عائشة وهي العشرين من عمرها. رفيعة وبيضاء وطولها 160 سم. ومؤخرتها ليست كبيرة وكذلك بزازها لكنها تبدو مراهقة. كانت ساخنة وتغري بعيونها. وبالعودة إلى قصتنا الجنسية كنت في بعض الأحيان ألمس يدي وساقي على ساقيها عندما كانت كانت تمر من على هذا السلم الضيق. وهي لم تكن تمانع كما أعتقد. وأنا عندما أعود إلى شقتي أخذ شاور لأن الرطوبة عالية جداً في هذه المدينة. وبعد الشاور أجلس في الشرفة فقط لألقي نظرة على جسمها. وهي ضبطتني عدة مرات بينما كنت أتفحص جسمها. وأنا متأكد أنها لم تكن تمانع نظري إليها. وقد استمر لهذا الأمر لشهر تقريباً. ولم نتحدث أبداً في هذه الأيام. لكن في أحد الأيام بسبب كسلي لم أملأ قوارير المياه وأنقطعت المياه، وكنت أحتاج للشرب وأشعر بالعطش. لذلك أخذت زجاجة وذهبت إلى شقة المالك. وطرقت الباب. لكن لم يرد أحد. إلا أنني كنت أسمع بعض الضوضاء من الداخل. لم أستطع أن أخمن إذا كان الصوت من التلفاز أم شخص ما يتحدث أو يغني. لذلك طرقت الباب مرة أخرى وردت بطلة قصتنا المراهقة الشرموطة .
بدأ قلبي ينبض بسرعة جداً لإنني لم أتحدث معها أو أواجهها من قبل. والآن لا أعرف كيف سيكون حديثي معها. على أي حال فتحت الباب. وهي كانت ترتدي قميص واسع وبنطال ضيق لم أرها فيه من قبل. لكن بدت منصدمة أو بدت خائفة. وقبل أن أول أي شيء أخبرتني أن أنتظر وأغلقت الباب مرة أخرى. لذلك أنتظر دقيقة أو أثنيتني وهي فتحت الباب وسألتني ما الأمر. كنت أحاول أن أخبرها أنني أحتاج إلى الماء لكنني لم أستطع أن أخبها. شعرت أنني نسيت ما أريد قوله، لكنها فهمت أنني أحتاج إلى الماء لأنني كنت ممسك بزجاجة فارغة بينما أتلعثم بلساني. وقالت لي أن أنتظر على الأريكة بينما تحضرها لي. ودخلت إلى المطبخ لإحضار المياه وأنا رأيت هاتفها على هذه الأريكة والسماعة موضوعة فيه. كنت أريد أن أتحقق منه لذلك نظرت لكي أرى إذا كان يمكنها أن تراني لو تحقق من هاتفها. وكانت بعيد لذلك فتحت الهاتف ورأيت صفحتين على المتصفح. إحداها الصفحة الرئيسية للمتصفح وتحققت من الصفحة الأخرى. تسارعت نبضات قلبي أسرع من الضوء. كانت تقرأ قصة على واحد. وبمجرد أن رأيت هذا عادت هي ووضعت المتصفح مرة أخرى على الصفحة الرئيسية وأغلقت الهاتف. وهي أتت إلي وأعطتني زجاجة الماء البارد. شكرتها وأنا مبتسمة. لكن بمجرد أن رأت الهاتف إلى جواري، أخذته مني بسرعة. كنت أعرف لماذا. سألت المراهقة الشرموطة لماذا لا يوجد أحد بالمنزل. قالت لي أن الجميع ذهبوا لزيارة قريبهم المريض وهي بقيت لإنها لا تشعر أنها على ما يرام والذي لم يكن صحيحاً.
قلت لها أنني أشعر بالملل جداً في غرفتي. لذلك سألتها إذا كان يمكنني أن أشاهد التلفاز لعشر دقائق معها. قالت لي حسناً وكانت مشغولة بهاتفها. وبالفعل أدرت التلفاز لكنني لم أكن أشاهد أي شيء. وبعد خمس دقائق سألتها ماذا بها. لماذا تشعر أنها ليست على ما يرام. قالت لي أنه ليس بها شيء لكنها لا تشعر بالرغبة في الزيارات العائلية. وسألتها أيضاً لماذا أخذت هاتفها بسرعة. تحول وجه المراهقة الشرموطة إلى وجه طفل من الخوف. وقالت لي لا شيء. وبعد دقيقتين من التفكير أقتربت من أذنيها وهمست لها أن القصة على واحد كانت رائعة ووضعت شفتي على أذنيها . وهي أنفاسها تثاقلت والعرق يتصبب من جبهتها. وبسرعة صفعتني بقوة. قلت لها لماذا تقرأين واحد. ابتسمت وقال لي فنها تشعر بالهيجان. أنا أيضاً ابتسمت وأعتبرت هذه الإشارة الخضراء. وأقتربت من وجهها وقبلت شفتيها. لكنها كانت تقاوم وتقولي لي عم سيأتي في أي وقت. لم أهتم. وأمسكت بمؤخرتها ودعكت بزازها. وهي كانت مستمتعة لكن تقاوم. وضعت رأسي في كيلوتها لألمس كسها. وسمعت صوت آهاتها. جعل هذا قضيبي ينتصب على الفور فأخرجته من حافظته وأخذت عذرية المراهقة الشرموطة .