منذ أن رأيت اللواء وهو ينيك فرح كالجمل الهائج، وأنا أدمنت مراقبته كل ليلة، فكنت اتعلل بالشتاء ، حتى لو كان بسيطاً، وأبيت فى مقر عملى ولا أُعلم أحد بحقيقة الأمر. هذا اللواء ضخم الجثة، أسود البشرة كأنّه من أسوان أو الأقصر، لديه سيارة جيب حديثة وأخرة مرسيدس كان يقوم باستبدالهما لجلب نسائه إلى شقته. ومنذ ليلة فرح هذه، لم أرَ اللواء معها الا بعد ليلتين وأنا أنتظر مغامراته الجنسية المثيرة. ويبدو أنه مدمن الخمر الروسى الفوديكا إذ رأيته يحضر زجاجتين وفرح تأتى بالثلج وتجلس قبالته على ترابيزة صغيرة فى المنتصف، وقد لبست قميص نوم حرير لبنى زادها روعة وجمالاُ . وضعت الثلج فى كأسين وراح اللواء يفتح زجاجة الفوديكا بعنف، فإذا بها تفور فى وجه فرح لينفجر هى وهو من الضحك. يقوم هو على الفور،قائلاً: استنى كده زى مانت.. يذهب اللواء ليلعق الخمر من فوق خدودها الورد وانفها المدبب الجميل وينزل إلى شفتاها ويلعقا لسانى بعضهما البعض ويغيبا فى قبلة كاد لها دمى يخرج من عروقى من الشهوة. يجلس الإثنان بعدها ويتناولا كأسيهما بالمبادلة، فيرشف اللواء رشفة ويملأ فمه ليقبل على الفور فرح ويبصق الخمر المختلط بريقه فى قبلة طويلة داخل معدتها، ليغيبا مرة ثانية ويستلقيان على الأرض. بعد برهة حوالى 5 دقائق من عدم الحركة، يخيل الى أنهما ناما، إذا بهما يحييا ليلة ساخنة أخرى من ليالى شتاء باردة.
تنهض فرح فجأة فوق ركبتيها الجميلتين وتخلع ملابس اللواء بالكامل وتعتليه فتقبل شفتيه بعنف ، وتمصمصهما وترشف من الفوديكا لتصبها فى فمه، وهو يدلك بزازها الجميلة، فتخلع هى القميص لتصبح عارية تماما. تبدأ فرح بمداعبة قضيب اللواء فى ليلة ساخنة، من شتاء اللواء الساخن البارد فى جو الشتاء، فتضع قضيبه تحت كسها وفتحة طيزها فتروح وتجيئ فيحتك جسم قضيبه بفتحة كسها ، فينفر قضيبه واقفا منتصباً، فتلتقمه بيديها ، فتأخذ من الفوديكا بفمها وتبصق عليه وتدلكه فيشمخ فى يديها، ثم تلعقه بلسانها فى غنج ودلال وتلحس فتحته التى اتسعت وتلعك رأسه الحمراء الكبيرة، ثم تذهب بفمها وتقبل وتلعق لسان اللواء، ثم لتعود مرة اخرى وتمشى بطرف لسانها من أسفل بيضاته مروراً بمنتصفه فتضغط فوف عروقه الحساسة فيتأوه اللواء ويشتد قضيبه اتنصابا. كلماته أثارتها أكثر فراحت تبتلع قضيبه حتى يصل بلعومها، وتدغدغ رأسه وجسمه بمقدمة أسنانها. يطلب منها اللواء أن تناوله كسها وطيزها فى وضع 69 فينقض هو يلحس كسها و يمص بظرها وكنت أسمع صوت مصمصة شفتيه ، وهى كذلك تواصل مص قضيبه حتى أصبحا جاهزين للنياكة والتقاء قضيبه بكسها.
نهض اللواء فى شتاء ساخن كالأسد يطلب فريسته، فألقى فرح وباعد ما بين فخذيها وراح يدور برأس ذبه فوق شفريها المشعرين لمدة نصف دقيقة. راح يدلك قضيبه الهائج الجسيم المنفوخ فوق فتحة كسها وفرح تتأوه.: آه آه… أح أح… أرجوك دخله… نيكنى…مش قادرة….يلا بقا….وضع اللواء رأس قضيبه فى مدخل كسها وراح يداعبها ويهيجها اكثر، فراحت هى تترجاه فى كامل محنتها أن يخترقها لأنها لم تعد تحتمل. بكل قوة، دفع اللواء قضيبه الى كسها فأسكنه بكامله داخلها لتطلق هى آهة طويلة: آآآآآآآآآآآآآآآه … جامد اوى…. حلو.. خليه جوة شوية…أسكنه اللواء داخلها وأنا غارق فى توترى الجنسى ويدى فوق قضيبى تفركه لا شعورياً.أسكنه داخلها وراح يمصمص ويعض حلمات بزازها التى انتصبت وانتفخت تعبيراً عن الهياج الجنسى. راح اللواء يطلق مدفعه ويسرع رتمه وتتقطع آهات فرح تحت الأسد الهائج : آه آه آه آه … بر…برااا..حة…برا..براح.ة ولا يأبه الأسد الى نداءتها فيحس أنه يقذف فيسحب قضيبه قًليلاً من الوقت، وتستريح فرح وتنظر إليه بعينين تعبران عن سعادتها بأسدها القوى وتداعب شعره. طلب منها أن تركع على أربعتها مولية لها طيزها وكسها ليدخل قضيبه الضخم فى طيزها، لتترجاه هى أن ينيكها فى كسها، فيلبى طلبها ويُشرع قضيبه كالمدفع الموجه نحو أرض العدو ، فيطأ كسها بالقضيب الضخم ويطعنها طعنات نافذة كانه سنكى البندقية التى تنفذ الى امعاء المحارب المواجه. بينما هو ينيك فرح بعنف وشدة ، كنت أنا أستمنى أيضا كأننى أنا أنيكها. أحس اللواء بقرب قذف فرح فمال فوق ظهرها ليفرك بزازها بقوة وتنتفض هى من تحته وتصوت بصوت سمعته بشدة لدرجة أنها لم تتمالك جسمها فراحت تتكأعلى ذراعيها بالكامل كاضطجاع اللبوة وقد اعتلاها الأسد.آهات مختلطة من ثلاثتنا أنا واللواء وفرح ، فرحنا نتأوه فقذفت أنا وبعدى اللواء وسكن جسم فرح لتستلقى نائمة على الأرض وليلقمها اللواء قضيبه لتمصه وتبتلع لبنه المتدفق فى دفقات ، بينما عيناها تتعلق بعينيه. فرحة سعيدة منتشية بفحلها الأسد وقد أدفأها فى ليلة ساخنة من الجنس باردة من الأمطار. بعدها استلقى اللواء جانبها وقد احتضنها ووضع فمه فى فمها يقبلها ويلعق لسانها ، فأحسست أنى أريد أن أذهب الى الحمام لأقذف لبنى المحتقن فتركتهما وذهبت.