هذه هى ثالث ليلة من شتاء اللواء الساخن البارد وهى أسخنها وأكثرها إثارة؛ لأنّ من أحيت هذه الليلة راقصة مشهورة لا أذكر اسمها، ولكن قد تعرفونها من تقليدها للراقصة المشهورة القديمة نجوى فؤاد فى مذهبها وطريقتها فى الرقص. كانت حوالى الثانية صباحاً من يوم الخميس، عندما شربت أنا والحارس الليلى كوبين من القهوة وأخذ هو مهمته فى تأمين مقر الشركة، وتعللت أنا بالإرهاق فاستأذنت منه ودخلت غرفة عملى وأغلقت بابى وأخرجت تلسكوبى فإذا بى أرى الراقصة باهرة الجمال تتمايل وترقص كأنّها فى قاعة الرقص وأمامها الزبائن. كانت بدلة الرقص مفتوحة على بزازها التى نفرت من الجانبين ليفتنا عقل من يشاهدهما وخصوصاً بهذا الفارق الذى سرى ما بين فردتيها، فكنت أتخيل قضيبى بينهما فأعرق وأنا أشعر بالبرودة. كان الروب يصل إلى كعبى رجليها الجميلتين، ولكنه كان مفتوح إلى فخذها الأيسر، بحيث كان يظهر فخذها البض الممتلئ إثارة وفتنة فكانت من غنجها ولعبها برأس اللواء تتراقص بطيزها الساخنة لدرجة تفوق الوصف، فكانت تنحنى بنصفها وتلامس وجه اللواء بها وهو ممسك بكأسه يعب منها، فكان يخفّ وقاره ويشتمّها و يلحسها من فوق الروب، فكانت هى تبتعد على الفور، لتاتيه ثانية وتميل عليه ببزازها فيستنشق هو عطرهما فينهض ليراقصها و وتلف كوفيف فى يدها حول رقبته وتقوده كما تقود طفل الى السرير لتنيمه.
سحبته وسحبها الى الحائط ليعيشا الأثنان ليلة ساخنة بحق فى ذلك الجو البارد. بدأت الراقصة تنزع عنه ملابسه فوجدت قضيبه منتصباً كالحديدة برأس منتفخ طرية راحت تضعها فى فمها تتحسسه وتتغزل فيه وتمصه بشبق لترضى اللواء وترضى شهوتها. جثت على ركبتيها ممسكة بقضيبه بقبضة يدها ، ليمسك هو برأسها ويدفع بقضيبه إلى بلعومها فتمصه هى كمن احترف المص والرضاعة. راح اللواء يتأوه مستلذاً بما تفعله. ولكى تزيد من هياجه أكثر، نزلت بلسانها إلى أصل قضيبه، لتلحس بيضاته بنعومة وشغف، ولتفرك القضيب الذى تمدد بالكف الأخرى. صعدت بلسانها بتأنى إلى جسم قضيبه لتلحسه من أسفله وتبلله بلعابها ثم لتشفط رأسه، وتضم شفاهها على رأسه وفى ذات الوقت تلاعب فتحته ورأسه بالكامل بلسانها من داخل فمها حتى قذف داخل فمها، فترفع هى عينيها فى عينيه فى استثارة وشهوة بالغة. طرحها اللواء بعد ذلك على الأريكة الممدة برفق، واعتلاها وراح يمص حلماتها بعدما خلع عنها الروب لينزل منهما إلى سرتها دافعاً طرف لسانه داخلها. باعدت الراقصة بين فخذيها ليصبح قضيبه الذى عاود الإنتصاب أمام كسها الوردى الحليق الناعم مباشرة. يفتح اللواء كسها بإصبعيه لينساب سائل شهوتها ويداعب هو بظرها فتشهق هى من اللذة ..آه..آح.. أغمضت الراقصة عينيها، فيمص اللواء ويشفط بظرها النافر وشفرتيها الكبيرتين، فترتعش الراقصة ويسيل ماءها على لسانه ولتضغط فوق رأسه بين فخذيها لتستزيد من اللذة.
أخرج اللواء رأسه من بين فخذى الراقصة فى شتاءه الساخن وليلته الاكثر سخونة، وأمسك بقضيبه المنتفخ المتحجر وراح يفرش به بظرها، لتنتفض مرة أخرى وترتعش، ليدلك هو رأس قضيبه بشفراتها وتطلق هى آهات مكتومة تكاد تسمع الجيران وتصيح قائلة، : آه آه …مش قادرة …أنت جامد أوى… آح..آح..آححححح…أووووووه….أيه ده….أنت دكر بجد…آه يا جملى..هاج اللواء أكثر من محنة الراقصة وأحس بفحولته ويبدو أن خمر الليلة قد شدّت من عزمه، فراح يتفنن فى النياكة، فراح يحرك رأس قضيبه بنعومة ورقة بين شفرتى كسها الهائج المتورم من اللذة وبين طرف بظرها الذى انتفخ نسيجه العصبى فصار منتصبا كقضيبه. كانت هى تشهق وتزفر وتعلو وتهبط بنصفها السفلى الطرى اللين وتتلوى من تحته وتلقى برأسها يمينا ويساراً من فرط الإنتشاء. فى وسط ذلك كله أنا أفرك قضيبى كالمحموم الذى استغرق فى المشاهد الجنسية المثيرة؛ فأنا لأول مرة فى حياتى أشاهد جنساً حياً أمامى مباشرة. سحب اللواء قضيبه وأدخل حشفته بين شفرات كسها ، ثم راح يدفع بقضيبه برقة حتى أسكنه فى مهبلها، ليسحبه بعنف ويدفعه بعنف. تقلص كس الراقصة فوق رأس قضيبه، معلنة عن وصولها لقمة الشهوة وليرتعش جسدها بشدة ، فتصيح من اللذة وقمة النشوة ليزيد هو من سرعة دفعه وسحبه فيطعنها بشدة فتطلق هى آهات عالية سمعتها أنا بوضوح آه..آه..آآآآه كانت عيناي قد أتعبتنى من الحملقة المستمرة ففركتهما بظاهر كفى ، وعاودت النظر لأجد الراقصة وقد ارتخت عضلات فخذها وهبطت بطيزها على الأريكة. قام اللواء عنها وراح يقبل فمها بشدة ويمصص رحيق لسانها ، ليدفع قضيبه مرة أخرى بشدة داخل فمها وينيكها داخل بلعومها لتتسع حدقات عيني الراقصة من هول ضخامة وعنف قضيب اللواء. استمر اللواء فى نياكة فمها وواصلت هى إمتاعه برشف قضيبه ودغدغة أعصابه بمقدمة أسنانها ولسانها وظلاّ الأثنان، اللواء والراقصة فى تلك الليلة الساخنة المثيرة، الى أن فاض لبنه فى دفقات متتابعة كثيفة فيغرق عينيي الراقصة وفمها. تستلذ هى ماءه فتبتلعه الى جوفها وترضعه وتنظفه بريقها حتى يرتخى قضيب اللواء داخل فمها بعد قذذفه للمرة الثانية على التوالى.