كانت كفي بتعصر بزها الشمال الحساس وهي عايزاني اشيل زبري عنها و ايديها قبضت على زبري بقوة فحسيت بنعومة وسخونة كف طالبة ثانوي. فجأة دخلت علينا الحتة القديمة ,نجوى. دخلت نجوى فجأة فارتبكت و اترعبت طالبة ثانوي و دت أيديها تقفل بلوزتها و أنا أديت ضهري لنجوى بحاول أدخل زبري اللي واقف زي الصلب فمكنتش عارف أدسه جوة البنطلون و لا عاوز يتني فابتمست نجوى و قفلت الباب بإحكام و قربت من الترابيزة و خدت كوباية القهوة اللي مشربتهاش و كانت بردت و سألتني بمياصة: أعملك واحد غيره يا أستاذ… فدريت بربكة: لأ…لأ شكراً.حطت نجوى كوباية القهوة في الصينية و قبل ما تخرج عملت حاجة عجيبة و ه انها فكت زراير البلوزة بتاعت البنت إسراء زي ما كانت!! مش بس كده , دي كشفت بزازها بالكامل و انا مدهوش من اللي بتعمله فرمت نجوى كلمة و هي خارجة: أنا مستنية برة… لو فيه حاجة انا هنا… نجوى دي فرشتها قبل كدة و كانت كس مصري نار بردة و طربوش زبرة اتهرى من لحسها ومصها… كنت فاكر أنها ا هتفضحنا مالغيرة بس طلعت معرسة جدعة!!
كانت بزاز طالبة ثانوي بانت و بطنها الحلوة و البنت اتربكت و انا زبري لسة برة. اديرت ناحيتها فعيني وقعت على لحمها اللي البنت ما أسعفتهاش الدهشة و الربكة أنها تخبيهم! عقلي طار . لحم ابيض شهي بكر و طالبة ثاموي غضة طرية ناعمة وصاحبة كس مصري نار أكيد زي كل جسمها النار! بشفايفي نزلت على لحمها أبوسها و الحسها و ألقها و على بزازها أرضع حلماتها و أقفش فيهم بقوة و هي بتتنهد من خرم إبرة و فقدت طالبة ثانوي السيطرة على جسمها السايب السايح زي الزبدة البلدي في الشمس و بدأت تحضن دماغي و صوابعها تتحسس شعري و كنت بأسناني بدغدغ حلماتها الناعمين و أخبطم بطرف لساني و أمهط فيهم و البنت بتشهق فرفعتها فوق التربيزة كأتنها طفلة و ابتديت أرضع شفايفها التخينة شويتين و أعصرهم أوي و لساني بيصول و يجول جوة بقها و كان زبري بقي فقي مستوى فخادها فنمت فوقيها و زبري بيخبط بين فخادها الناعمين فلقيت إسراء طالبة ثانوي بتمد كفها تمسكه تحكه في فخادها و عجبها ملمسه الناعم السخن. نيمتها كمان وبدأت ألحس رقبتها و انزل واحدة واحدة لتحت ناحية كس طالبة ثانوي البكر المثيرة و كانت سيقانها مدلية من فوق الترابيزة و ضهرها ممد عليها. بدأت ألحس بطن طالبة ثانوي و كل همي أن يزوق طربوش زبري الملتهب ما بين شفايف كس طالبة ثانوي المولع أكيد زيها.
كنت بأدخل لساني في سرتها و العق و أزغزغ فيها فبدأت طالبة ثانوي تتلوى تحتي كانها سمكة خرجت من المية وهي بتضم فخادها بقوة على شفايف كسها عشان تعصرهم بين عضلاتها طلباً للمزيد من المتعة و ده اللي فهمته من حركاتها. انا سبقتها فرحت داسس أيدي من تحت الجيبة بحسس على فخادها الناعمة زي الحريرالطرية زي القطن فلقيتها بتضم فخادها بشدة فرفعت الجيبة و ابتيدت الحس و أبوس ما بين فخادها المتوترة من شهوتها الجارفة فلقيت ععضلاتهم بترتخي فوسعت ما بينهم فشفت كمية بلل و سوائل كبيرة بتغطي كيلوتها الصغير فقربت أشم ريحتها فلقيتها مسكت دماغي بعنف بتشدني ناحية كسها المولع. كس مصري نار بكل معني للكلمة! كان طريقي سهل فبعدت جانب كيلوتها فظهرت ليا شفايف كس مصري نار أوي لاصقين في بعض عليهم بلل في شق ما بينهم و لونهم وردي طيروا البقية الباقية من نفوخي!! في الأعلى من الشفايف كان زنبور شادد لفوق منتصب فهجمت عليه ألتهمه بشغف شديد و طالبة ثانوي تصرخ مستمتعة بقوة و تتلوي ففتحت شفايف كسها بصوابعي و نفخت فيهم فكانت هتموت من الشهقة فرجعت لزنبورها تاني و بقيت أحطه بين لساني و اسناني و أعصره و طالبة ثانوي بتترعش تحتي و زبري بيضرب في سيقانها وهي بتلاعب بيضاني المدلدلة لتحت برجليها و البنت اتنفضت نفضة نزلت لبنها. لحظات و رجعت بزبري ابلل طربوشه من مية شهوة طالبة ثانوي أم شفايف كس مصري نار فلقيت البنت قربت تتجنن لما كسها حس بحرارة طربوش زبري الناعم لما بقيت تمرق و تزوغ بين شفايف كسها الوردي الملتهب و قالت بصوت واطي هامس ناعم منكسر: أستاذ أنا لسة بنت… فطمنتها وقلتلها: ما تخافيش، فسابت ليا نفسها بالكامل فبدأت أحك طربوش زبري بسرعة شديدة بين شفايف كس مصري نار , كس طالبة ثانوي ياما اتمنيت زيها! كان زبري اتبلل وانا طالع نازل في شق كسها المثير ضرب طربوش زبري زنبورها الهايج فحسيت أن إسراء ارتعدت و نصها اتقوص و اتشنجت بشدة و شعرت بنشوتها على هيئة انقباضات شدشة بوسطها و بمنطقة حوضها و مهبلها و بدأت سوئل شهوتها تسيل غيرة عن الأول فزبري اتبلل حسيت بسخونة ميتها و يحتها النفاذة فده خلاني ما استحملش أكتر من كده فحسيت أن لاص أنزل لبني فابعدت زبري عن كسها و نزلت لبني على بطنها فكانت من شدتها تيجي فوق رقبتها و بزازها و طالبة ثانوي كأنها مغمى عليها من فرط اللذة الطاغية. باين أن البنت كانت عايزة مني أكتر من كدة فقالت بنعومة و خجل و علوقية قالت طالبة ثانوي: إمسحه في وراكي فعملت فقامت طيزها تترقص فقلتها: معلش النهاردة…بكرة هلعبلك من ورا…