عائلتي السخونة – حلقة 22 : أنا و نهى كناكلو طبون سلمى بطريقة هائجة
الأصوات لي كنت كنسمع فهاد اللحظة هي أصوا مص سلمى لزبي و أصوات تغنيجها بسبااب لحس نهى لطبونها .. المنظر كان مثير بزااف بزااف و منين حسيت بسلمى كتحرك كتر من تحتي زدت غرست زبي ففمها و بديت كنحويها و هي راخية ليا فمها و حلقها باش ندخلو كتر حتا ولات الرغوة كتقطر ليها ما بين شفايفها العامرين و يديها لي كانو على قلاويا كانت كتحركهم ببراعة حتى خلاتني نلهث بسميتها ..
أنا عيني كانو مركزين على نهى لي مخرجة لسانها على الأخر و كتمررو على لحم طبون سلمى الأحمر الحساس و المنظر خلا اللعاب ديالي بدا يسيل و أنا نمشي نخرج زبي من بين شفايف سلمى لي شافتفيها بحيرة حيت باقة مشبعات من مص زبي و لكن أنا مقدرتش نقاوم نذوق طبونها و منين شافتني كنهبط فمي لبين رجليها و هي تحلهم كتر و استرخات فوق الكنبة و خلاتني أنا ونهى كنتعوها بأقوة جنس فموي للطبونها الحلو..
اهمم الحلاوة و الرئحة ديال طبونها خلات رعشة طلع مع كل جسمي أو لحسة قست فيها شفايف طبونها و لسان نهى فنفس الوقت و منين بديت كنبوس فنهى لي شفايفها كيقطرو بعسل بدات سملى كتحك طبونها على وجوهنا باش يرجع تركيزنا ليها و انا هاديك الساعة دخلت صبعي الطويل فثقبة طبونها الضيقة و بديت نحويها بسرعة و نهى بدات كتلحس ليها الشفرات ديالها بنفس السرعة حتا قربو الحيطان يتزعزعو من قوة الصراخ الجنسية ديال السلمى اه اه اااه ااه ااه ايااي ااوف ..
من بعد حبسنا انا و نهى من المص و اللحس حيت دابا الجو كان فذروة السخونة و دابا بدا الوقت ديال الحويان الصحيح … انا زبي كان بحال العمود من قوة الانتصاب و كنت واجد لأي وضعية بغاتها سلمى نحويها فيها بما أنها هي المسطيرة على النهار اليوم .. سلمى ناضت و نعسات على الأرض و منين أنا كان جسمي بين رجليها هزات كل رجل فجيهة من كتافي و ااه دابا ولا طبونها الوردي الزوين محلول و باينة حتا عماق ثقبتها ليا انا مررت راس زبي على شفراتها و من وصلت لثقبة ديالها و فاش غرست زبي فيها بديت نحويها حتا كانو بزازلها البرتقالية كينقزو بطرية عنيفة على صدرها و انا كانت الرغبة هي لي متحكمة فيها و حيت كانو رجليها فوق كتافي كنت كنقدر ندخل زلي كلو فأعماقها بسهولة حتا كيتخبطو قلاويا عليها و الصراحة حسيت براسي أنا وليت كنصرخ كتر منها ااه ااها اه اه اه اه ايااي ااوه و نهى شدات هاديك الساعة بزازل سملى و بدات كتلحسهم و كتمصمص ليها بطريقة قوية حتا كان صوت الفرقة كيتسمع منين كتخبرج من بين شفايفها ااوه صافي أنا بديت نقرب ااه ااه ااه و منين حسات بيا نهى غادي نقذر قالت ليا نبيل أجي بزربة و انا نخرج زبي فنفس الوقت لي جلسات فيه سلمى على ركابيها و نهى شدات ليها بزازلها لي كيقطرو ببل لعاب نهى و جمعاتهم ليها و انا حطيت زبي فالفرقة ديال صدرها و مع جوج حويات خفاف على بزازلها و أنا نقذر المني بكثافة حتا جسمي ولا كيترعد و رجلي كينبضو برعشة قوية .. جلست كنلهث و كيما العادة تمتعت بمشاهد سحاقية سخونة كيعملوها البنات مع بعضياتهن ..
يتبع …