قصة سكس محارم جد ساخنة لما عرضت جسمي على ابني كي ينيكني و حدث ذلك لما شفته ينيك امراة و كان زبه كبير و جامد و كان ينيك بحرفية كبيرة و مقطع كس الست و فى البداية انا اسمي عديلة عمري 48 عام توفى زوجى منذ خمسة اعوام و لم اتزوج و قررت العيش مع ابنى الوحيد وليد مع ان زميلاتى فى العمل يقولون انى جميلة و لسه صغيرة و لازم اتزوج و لكنى كنت ارفض لانى لا اريد اجعل ابنى وليد يزعل منى – المهم ابنى وليد خلص المرحلة الثانوية و تقدم الى احدى الكليات فى الاسكندرية و قررت اشوف لوليد سكن فى منطقة تكون قريبة من الكلية و اخذت اجازة يومين من العمل و ذهبت الى الاسكندرية و فعلا وجدت شقة فى احدى العمارات الجديدة و ذهبت مع وليد ابنى للشقة و جلست معه فى الشقة يومين و اعطيته المفتاح و قررت العودة لمنزلى عشان ظروف عملى و كنت على اتصال دائم بابنى وليد عن طريق الموبايل و اطمن عليه من وقت لاخر
و بعد فترة جاء عيد ميلاد ابنى وليد فقررت الذهاب للاسكندرية و الاحتفال معه بعيد ميلاده و وصلت للشقة و حضنت وليد ابنى و قلت له كل عام و انت طيب حبيبى و ذهبت مع وليد نحضر جاتوه و ملزمات عيد الميلاد و طلب منى وليد انه يعزم جيران له فى العمارة فى الشقة المجاورة فوافقت طبعا و شويه ورن جرس الباب و دخلت امراءة جميلة جدا و معها بناتها الاثنين و تعرفت عليها و اسمها مدام منى و كانت تلبس ملابس ضيقة نوعا ما وجلسنا على الانتريه و عرفت منها ان جوزها مسافر . و بدانا عيد الميلاد و طفينا الشمع و وليد شغل اغانى شبابية و شويه و الاغانى اصبحت موسيقى رقص و لقيت مدام منى قامت ترقص بطريقة غريبة و وليد و البنات قاعدين يصفقوا و مدام منى تتمايل على ابنى وليد و بزازها بتتهز ناحية ابنى و تقترب بجسمها ناحية وليد و بناتها عادى قاعدين يرقصوا و مر الوقت سريعاً
و انتهى عيد الميلاد و الشكوك فى دماغى ناحية مدام منى كنت أشك إنها على علاقة مع إبنى وليد و كنت متدايقة و لا اعرف ماذا افعل و كنت خايفة اتكلم مع ابنى وليد لانى غير متاكدة . المهم رجعت لمنزلى و تركت وليد فى الاسكندرية و جاءت لى فكره هى ان اذهب الى شقة وليد ابنى بدون ما يعرف و فعلا ذهبت للشقة و فتحت باب الشقة براحة و مشيت براحة داخل الشقة و سمعت اصوات من غرفة وليد ابنى و كانت المفاجاة لقيت وليد ابنى مطلع زبه و كان كبير و نازل نيك فى كس مدام منى و هى بتصرخ و تتنهد و المنظر بصراحة خلانى دايخة و فخورة بوليد الشاب الصغير اللى مقطّع مدام منى من النيك و فضلت واقفة مكانى مش مصدقة المنظر و وليد نازل نيك فيها و بيبتادلوا القبلات بطريقة مثيرة و قاموا و غيروا اوضاع النيك و مدام منى بتصرخ لحد ما وليد ابنى نزل شهوته على بزاز مدام منى و انا داريت نفسى حتى خرجت مدام منى .
ودخلت على وليد ابنى فارتبك ونهرته كتير وقلت له ليه يا وليد تعمل كده و كان وليد لا يرد على وكان مكسوف ومش عارف يرد ودخلت الغرفة المجاورة لغرفة وليد وقفلت الباب والافكار تشغل بالى ومنظر زب وليد وهو بينيك مدام منى لايفارقنى وبصراحة تمنيت ان اتناك فى هذه اللحظة من ابنى وليد و انا حرمت نفسى من الزواج عشان لاأحسسه بوجود شخص غريب فى البيت وفى الاخر وليد ينيك جارته مدام منى ولماذا لايضاجعنى انا وهذه ليست غريبة فى مجتمعنا وانا اسمع عن جنس المحارم اخ واخته وابن وامه ولذا قررت اخترق حاجز الخوف وامتع نفسى مع ابنى وامارس معه الجنس – و فى المساء وليد بيدق باب غرفتى و فتحت له و جلسنا نتكلم وصارحته و قلت له انا عارفه يا وليد انك شاب و همست له فى اذنه اذا كنت تريد النيك انا تحت اذنك و عرضت جسمي على ابني كي ينيكني و كنت لابسه روب و تحته قميص نوم اسمر و اقتربت من ابنى وليد و اعطيه قبلة فى خده و هو جالس على الانتريه .
و استدار لى و بادلنى القبلات فى شفتى و ادخل لسانه مع لسانى و يمص شفايفى و انا كنت هموت و دايخة تخيلوا بقالى سنين لم امارس الجنس و وليد يضغط على بزازى و يفعص فيهم و انا دايخة و قلعت الروب و وليد نزل لى السونتيان و قام برضع حلمات بزازى و الواد خبرة بصراحة و بعد كده وليد نزل يلحس بطنى و فخادى و انا أشده من شعره انه يستمر و لسانه عرف طريق كسى المحروم و اخترقه بالقبلات بعد ان رفع لى الكيلوت بتاعى على جنب و دخل لسانه داخل كسى و انا خلاص هموت من الرعشة و المتعة الرهيبة و شويه و وليد قال لى و كان زبه واقف كالصخرة و همس فى اذنى انه يريد نيك كسى فنظرت له بحب و قلت له ماذا تنتظر حبيبى و قام وليد و رفع لى فخدى الايسر على الانتريه و اصبح كسى مفتوح امامه و بدون ما اشعر دخل زبه فى كسى و انا ساعتها حسيت برعشة غريبة و متعة لا يتخيلها احد و وليد بيطلع زبه و يدخله فى كسى على هذا الوضع خمس دقايق
و قام و قلعنى الكليوت و استدرت له (وضعية الكلبة) و قعد ينيك فى كسى ويخبط بطنه فى مؤخرتى الطريه حتى قام ونزل شهوته على بزازى و نمت جنب وليد هذه الليلة و ضاجعنى مرتين على السرير و انا عملت ندب للاسكندرية حتى أكون بجانبه لانى لا أقدر العيش بدونه و انا سعيدة لاني عرضت جسمي على ابني كي ينيكني و كان نياك بامتياز