لم اصدق ان عير كبير بذلك الحجم دخل كاملا في طيزي و اصبحت اصرخ و اصرخ باعلى صوتي حين اختلطت اللذة و المتعة مع الالم و قوة العير الذي اخترق فتحتي في تلك النيكة مع زميلي صلاح الذي اقنعني بصعوبة كبيرة ان امارس الجنس معه من الطيز لانني فتاة عذراء و كسي غير مفتوح . قبل ذلك اخبركم بنفسي فانا عمري الان ثلاثة و عشرين سنة و القصة حدثت معي في السنة الاولى في الجامعة و كنت في الثامنة عشر فقط و عديمة الخبرة مع الجنس و النيك و كانت اول مرة ارى فيها عير كبير امامي حين اخذني زميلي صلاح الى احدى البيوت الخربة بين المزارع و لم اكن اعرف انني ساتناك و ظل يتغزل بجسمي و يمدحه و صراحة كان محقا في الامر لاني فتاة جميلة و طيزي مرفوع بطريقة مغرية رغم انه ليس كبيرا جدا و بزازي مشدودة و رائعة . و حين دخلنا لم اعرف كيف اتصرف و بقيت واقفة و هو يقبلني من الفم و انا اسمع نبضات قلبه ثم حاول تعريتي و رفع الفستان لكني رفضت و هددته بالمغادرة و انا ارى نظرات الشهوة الحارة الساخنة تنبض من عينيه ثم عاد الى التغزل مرة اخرى و هو يقبلني من الفم و يذوبني حتى وجدت نفسي امامه ارفع له الفستان و اريه طيزي
و بمجرد ان راى مكوتي الجميلة حتى رايته يفتح سوستة البنطال بطريقة ساخنة جدا و يديه ترتجفان ثم اخرج معه زبه الذي كان مثل الوحش و كان عير كبير جدا لم ارى في حياتي مثله و كان طوله اكثر من عشرين سنتيمتر و جد عريض و له راس كبير جدا و مليئ بالعروق المتشعبة عليى الزب من كل جانب . و التصق بي بعد ذلك حتى صار صدره يلامس ظهري و هنا شعرت بشيئ حار جدا يلمس طيزي و لم اكن اعرف ان العير ساخن و مثير فقد احسست بقشعريرة قوية جدا في جسمي بمجرد ان لمسني الزب و بدا صلاح يحاول ادخاله و هو يطلب مني ان ارخي جميع جسمي و اكون في وضعية استخاء حتى يسهل دخول الزب . و حين دخل الراس احسست ان طيزي انشق الى نصفين و كان عير كبير جدا و غليظ حيث احسست بالم قوي و خفت ان يسيل الدم من فتحة شرجي لكن صلاح كان يعرف كيف ينيك حيث كان يدخله قليلا ثم يسحبه ثم يعاود الكرة و في كل مرة يدخل قسم اكبر من الزب حتى استقر نصف زبه تقريبا داخل طيزي و هنا صار يدخله بطريقة عنيفة و قوية جدا و بدات معها احس بالالم الشديد الى ان دخل الزب كاملا تقريبا
و مع مرور الوقت تعودت فتحة طيزي على الزب الذي كان يذبحها و لم اعد احس ان عير كبير يخترقني بل صرت اراه مثل عير عادي و ظل ينيكني و يفتح فلقات طيزي و مكوتي الكبيرة و من حين لاخر كان يخرج زبه و يبصق على الفتحة ثم يدخله مرة اخرى حتى يصل الى احلى لذة ممكنة مع انزلاق لذيذ لزبه داخل طيزي . و حين كان ينيكني كان يقول اه اح مممممممم مكوة طرية ساخنة طيز شهي لذيذ و هو ينيك و كلماته تهيجني و ترفع محنتي و شهوتي اكثر فاكثر الى درجة ان حصلت على الرعشة الجنسية و انا اتناك نيك الطيز و لم اتوقف عن اللعب باشفار كسي و هو ينيك و يدخل عير كبير مثل المدفع في فتحة شرجي و يعطيني متعة قوية جدا الى ان احسست بشيئ حار جدا و ساخن يملا احشائي ففهمت انه يقذف منيه الحار و كان المني غزيرا جدا و ظل يقذف لمدة طويلة جدا ثم سحب زبه فاحسست ان طيزي تحرر و فتحتي انغلقت بعدما اكلت عير كبير جدا و زب رهيب اشبعني بالنيك و اللذة الجنسية كما اشبعته و جعلته يقذف المني بغزارة قبل ان يرتخي و يستسلم بعدما اكمل كل قذائفه و جف من المني و انطفات الشهوة
و كم كان الامر مثيرا و مسليا حين كان يحك راس زبه الكبير على فلقتاي و يمسح المني العالق فوق الزب و انا اتاوه و اتغنج بشرمطة كبيرة جدا و اترجاه ان ينيكني مرة اخرى و يمتعني لكنه اخبرني انه يشعر بالتعب و يريد ان يرتاح لان النيك من الطيز اتعبه و جعله يذوب و يطفئ شهوته . و منذ ذلك اليوم و انا اعشق النيك من طيزي خاصة اذا قابلني عير كبير مثل المدفع يجعل كل جدران احشائي تتمتع بالجنس الى ان ارتعش و ارى الزب يقذف و يفرغ المني الساخن ومن ثم ياتي المسح على طيزي