انتهيت في السابق من قصتي، فتاة الكافية تغمز لي فتطورت علاقتنا ودعوتها إلى سهرة سكس عربي، إلى ان فتاة الكافية شيرين دعتني إلى حضور حفل زفاف ابنة خالتها في إحدى القاعات الشهيرة في الأسكندرية. وانتهيت كذلك على قبلة من شفتي شيرين أخرجتني من الضيق الذي يعتريني بسبب تركي العمل وتعطلي في شقتي التي لم أنتهي من تشطيبها بعد. المهم أني لبست كاجوال بنطال جينز ازرق وقميص أبيض وحذاء أسود لامع وذهبت إلى القاعة وكانت تغص بالجميلات اقارب العريس والعروس والمدعوين من طرفي العريس والعروس والأصحاب. غير أني لم يكن هناك أجمل وأطعم وأحلى من فتاة الكافية شيرين بما ارتدته من تايير أو فستان مفتوح على صردها الأبيض الناصع البياض حتى فلقة ما بين بزازها التي ظهرت اعلاهما! كانت مثيرة بردفيها العريضين البارزين للوراء وشعرها السائح الملقى على ظهرها فكأنها هي عروس الحفل وليست ابنة خالتها. تلقتني وملت على وجهها في جانب من القاعة اقبل شفتيها فابتعدت وحدجتني بنظرة باسمة قلقة معاتبة: ” يا مجنون… الناس تشوفنا!” فاعتدلت جانبها وراحت تعرفني على صاحبتها على أني صديق قديم من أيام الجامعة.
في منتصف الحفل والناس كل يغني على ليلاه لم أكن لأفارق ليلاي أو فتاة الكافية شيرين. ذهبت إلى الحمام فذهبت وراءها وتعقبتها وهناك في المدخل وقبل أن تدخل الحمام النسائي أوقفتها فقالت: ” بقولك أيه… بلاش الجنان …” ولم ادعها تكمل ما بدأته فأريتها الجنان إذا تشبثت أناملي بأناملها والتصق صدري بصدرها فأحسست أن بزازها تتفلطح مثل العجين تحت صدري الجاثم وألصقت شفتيّ في شفتيها وهي تقاوم مقاومة من يتصنع المقاومة. قبلة ملتهبة مشبوبة أفقدت فتاة الكافية شيرين عقلها فراحت تمصمص شفتي وتدلع لسانها داخل فمي تمتص ريقي وأحسست بحرارة انفاسها تلفح وجهي. طالت القبلة ولم يقطعها سوى وقعات أقدام من بعيد فاستفقنا وهمست: ” سيبني دلوقتي ارجوك… حد يشوفنا” لأخرج أنا على رصيف القاعة ولتصل بي هي : ” أنت فين يا سامي…” . أنا: ” بره عالرصيف… ” فتاة الكافية: ” طيب خليك … أنا جيالك…. متتحركش…..” . وفعلاً أتت تهرول إلى ناحيتي وقالت: ” مالك! خرجت ليه… في حد زعلك!” أنا :” لأ أبدا….” . فتاة الكافية: ” لأ فيه حاجة…. لازم تقول..” أنا: ” مخنوق شوية… بصي أنا ماشي… رايح شقتي….محتاجة حاجة.” فتاة الكافية: ” أيه ده! هتمشي وتسبني كدا! طيب في إيه . إيه اللي مضايقك..” أنا: ” حبيبتي مفيش حاجة… ممكن لو عاوزة تيجي معايا تفرجي على شقة العازب ههه.” قالت باسمة اسطة يدها: ” قدامي يالا … على شقة العازب.” ومن هنا تطورت علاقتنا ولم تكن دعوتي لها إلى شقتي سوى دعوة إلى سهرة سكس عربي قد يكون مقصود ومعروف لي ولدى فتاة الكافية شيرين ضمنياً وهو ما كان.
وبمجرد أن صعدت فتاة الكافية التاكس جانبي هاتفت خالتها واعتذرت عن عدم تكملة الحفل وأخذت أنا أتطلع لوجهها الحسن الملامح ولم أتمالك نفسي فرحت اتعجل سهرة سكس عربي ما بيننا فطبعت قبلة فوق وجنتها جهتي فما كان منها إلا أن ابتعدت عني وقالت هامسة باسمة: ” احترم نفسك أحنا في تاكسي…” فاحترمت نفسي إلّا انّ احترامي واحترامها زال بمجرد أن وطآت أقادما شقتي. رحت أرفجها على شقتي كما طلبت مني فأدخلتها المطبخ وغرفتي الضيوف والأنتريه والبلكونات إلى أن أنتهينا إلى غرفة نومي فقلت: ” وادي يا ستي سرير العازب…” فابتسمت و جلسنا علىحافة السرير وامسكت برأسها ورحت اقبل خديها . فلم تبديِ أيّ اعتراض وإنّما فتاة الكافية قد قدمت شقتي لا لشيئ إّلا لذلك. أنتقلت من شفتيها إلى عنقها وهي لا تصدر صوتاً ثم راجعاً إلى شفتيها المصبوغتين بالأحمر الغامق امصمصهما . نهضت فتاة الكافية من ذات نفسها بنزع قميصي وأنا بنطالي وسليب معه حتى اصبحت عاريا امامها وقد انتصب قضيبي وانتفخ راسه واستلقيت فوق السرير وتمددت فوقه هي أيضاً وانا امصمص شفتيها والعب ببزازها المثيرة الطرية. جاء دوري ففككت ازرار تيرها وانزلته ثم قمتبفك مشبك سيانتها ليظهر لي جسدها العاجي في بياضه ونعومته وبزيّها المنتصبين . راحت شفتاي فوق بزازها وانا ادخل حلمتيهما بفمي وقد انتصبت كل حلمة في فمي فأصبحت في حجم حبة الكرز الصغيرة من اهتياجها وانا امصهما. رحت انزل قليلا الى بطنها حتى اصبح راسي بين ساقيها البضين المدكوكين وهي لا تزال تلبس الكيلوتالزهري اللون وبدات اشم رائحته وبدات الاثارة تزيدني ولم اعد احتمل وشددت الكيلوت وظهر لي كسها الجميل المثير وقد نتفته واعتنت بتنعيمه حتى صار املساً ولا املس! ذلك زاد في هياجي اكثر واكثر لتسرح بعدها يدي فوق شفاف كسها و ليداعب لساني بظرها المستطيل المنتفخ . أحسست بشيء يبلل فمي وعرفت بان ماء شهوتها ابتدأ بالجريان . وفيما أنا مقبل على حلو كسها انتبهت إلى خرم الطيز الاكثر إثارة ا وقد تبلل أيضا من لساني فبدأت ألاعب اصبعي حوله ثم ادخله شيئا فشيئا حتى غاصت كلها بطيزها وبدأت أصواتها تتعالى وآهاتها المتقطعة وبعد اكثر من عشرة دقائق وانا الحس كسها حتى ظننت انه اصبح نبع ينبع بمائه اللزج ولم تعد هي تحتمل فتمددت انا على ظهري فوق السرير وأمسكت قضيبي وبدأت تمصه بل تكاد تبلعه كله وأحسست بانه وصل الي حلقومه. أنهضت فتاة الكافية شرين الأنيقة المطلقة وقعدت فوقه ولكن بدون ان تدخلة في ذلك الكس المثير وذلك لتهيجني ولتبرشه من أسفلها بحيث اصبح قضيبي فوق بطني وراسه متجها الى صدري وقد اصبح قضيبي شفتي كسها الكبيرتين . راحت فتاة الكافية شرين المتزوجة الانيقة تفرك خرم ذلك الكس وخرم الطيز منها فوق قضيبي وأنا ممسك ببزازها وامتص حلمتيها. أنتصب قضيبي بشدة فرشقته داخلها لأحس أن خرم الكس التي تملكه كأنه فرن يكوي بلذة شديدة قضيبي الشاب. راحت تهبط وتصعد وتصول وتجول الى ان تعالت آهاتها وأناتها و كسها يندفق مائه فوق قضيبي . راحت فتاة الكافية شرين ترتعش لنشوتها ، لرهز الاجماع الذي جائها كأنها مستها الكهرباء. لحظات و هدأت من رعشتها واستلقت بمثير بض جسدها الفائر على السرير لنبدأ جولة أخرى في أشهى سهرة سكس عربي عرفتها.