واصلت ليلى, أجرأ فتاة مصرية عرفتها, قصة سكس مصري روعة مع شاب مصري وسيم و قالت:” وليد حبيبي صدمني بجرأته… فأنا برقتله بعيني الواسعة: عايز تنكني! فهز راسه يا بيبي وقالي: أصلي أنا بقى زهقت من التحسيس! قلتله و انا مزبهلة وبزازي بتاكلني: حبيبي .. انت عارف انا بنت …فقالي: وماله يا قلبي… أفتحك ونتمتع ولما نمل أوعدك بعملية ترقيع بسيطة أوي … شكة ابرة..عارفة يا بت رانيا أنا سمعت كده و حسيت بجسمي قشعر مني و سكت أفكر فسألني أحلى شاب مصري وسم وليد قلبي: أيه يا لولو… قلتي ايه! مقدرتش أبص في عينيه ماالكسوف و قلقتله بصوت واطي: طب سيبني أفكر شوية….روحت البيت و فضلت يومين شهوتي فيهم عليت أوي و حسيت أني مش قادرة وكنت عاوزة اتصل بحبيبي وليد أقله تعالي خدني و طير بيا بس كبرياءي منعني. كنت مستناياه يتصل و يظهر هو كان مستنيني اكلمه. و عيني عالتليفون و مستنية رسالة منه زي المجنونة! و فجأة رن موبايلي وطلع هو. وليد: ايه يا روحي… فكرتي… أنت وحشتيني مووووت… أنا : و انت كمان يا روحي…. بص أنا هقول لأهلي أني في رحلة مع اصحابي و هنتقابل…بكرة سلام…و فعلاً كان اللقاء يا بيبي و و حبيبي ناكني في طيزي و فتحني كمان….
وفعلاً روحت للكوافير كأني رايحة فرح صاحبتي و بقيت عروسة و أخدني أحلى شاب مصري و سيم على شقته اللي كانت يا دوب متفنشة و ما صدقنا دخلناها.” صمتت ليلى و أطبقت جفنيها كأنها تستدعي أحداث أحلى قصة سكس مصري روعة مع شاب مصري وسم حبيبها فلم احتمل صمتها وقلبي آخذُ في النبض تتسارع دقاته و بت كلي آذان صاغية متشوقة لما تحكيه و ما بين فخذي ينبض من حلاوة التوقع و استثارة الشهوة! قرصتها في فخذها لكي تكمل: يالا .. كملي بقا يا ممحونة… سكتي ليه… فابتسمت ليلى و واصلت:” أول ما دخلنا وقعدنا فضل وليد حبيبي يبوس فيا وباسني حتة بوسة بشفايفه دوختنى يا بت… محستش الا وهو مقلعنى كل هدومى! وهو كمان عريان وفاضل بس الكيلوت بتاعى!! قالى: جاهزة يا روحي.. قلت وانا فى عالم تانى: اااااااه يا قلبي… قالى: خدي بالك انا بأنيك جامد أوي وكل ما هتقولى كفاية أو بالراحة هازود… انا بهيج كده ماشى يا لبوة… بصتله زي القطة الحيحانة اللي بتملمص في دكرها و عاوزة ينط عليها: أنا لبوة يا روحي… فابتسم وقالي أروع شاب مصري وسيم ناكني في طيزي و فتحني: ياحبيبتى أصول النيك كده… اشتمك علشان تولعي و تهيجى…
الحقيقة يا رورو خجلت من كلامه أوي. بعد كده نومني على ضهري و قالي : يالا يا وسخة افتحي رجليكي كده علشان أشوف الكس بتاع بنت البنوت ده عامل أزاي ….آآآآه يا بيبي …وحط وليد شفايفه على كسى و ابتدى يلحس جامد…. جمد أوي.. أوي و أنا ابتدأت أسيح منه و جسمي سخسخ أوي….و هو يقول : يا قحبة ايه الكس الجامد ده كسك جامد قوى يا متناكة اه ده انا أفشخك…. مال شفايفه منفوخين ولاصقين أوي كده ليه!”. ثم دق هاتف ليلى فانتبهنا من سكرة شهوتينا و قد تسللت يدي إلى ما بين فخذي أتحسس موضع عفتي وقد هيجني كلام ليلى. التقطت ليلى هاتفها فإذا بعينيها تلتمعان كعيني القطة في الظلام و تتلاحق أنفاسها و تمشي إلى شرفتها و ردفاها المكتنزان قد بلعا فارق ما بينهما بنطال اترينج الرقيق وظهر حز الكيلوت فمشت دون ان تنظر إلي و كأنها لا تحس بوجودي فاتبعها بنظراتي فإذا بي أسمع منها: أيوة يا روحي…. أيوة يا وليد… معاك… وحشتني أوي…مش قادرة على بعدك… و أنا كماااان… عارف لسة في سرتك… فاكر لما فتحتني…. آآآه تعبانة أوي يا وليد… لأ.. مش حاسة أني سعيدة معاه…. أيوة … آآآآه… نفسي أشوفك… يا قليل الأدب هههه…. وتنيكني…… أيوة….بحكي عنك… لمين؟! لبنت خجولة أوي…لأ يا روحي دي لسة بنت… مش بتاعتك… يا أبو عين زايغة… بتقول أيه…. كسي…. كش وحشك … و أنت كمان… زبرك وحشني….أجيلك الشقة… ماشي يا روحي…بتقول قحبة؟! .. أنا قحبة؟! و ماله لما أكون قحبتك…. قحبتك انت بس يا قلبي… طيزي….كلي ملكك… جوزي….لأ … مش ميريحني…. شبشب حمام يعمل واحد وينام….لأ أنت دكر يا قلبي…” نسيت ليلى وهي تمارس الحب في الهاتف مع حبيها القديم و تتذكر قصة سكس مصري روعة دارت أحداثها بينهما وجودي و اسخنني حديثها فراحت يدي تفرك رمانتي صدري و الأخرى تحكك ما بين فخذي و قد عنفت شهوتي فأسرعت إلى الحمام. أغلقت باب الحمام على نفسي فخلعت جيبتي و كلسوني و كيلوتي و لجات إلى طريقتي في إطفاء نار شهوتي المشتعلة. لم أكن أستعمل أناملي في تهدئة ناري و أنا أستمني على صورة حبيبي محمود ابن الجيران!… يتبع…