كنت كلما الحت شهوتي, و بحكم أني محافظة خجولة حيية أزهرية الدراسة لا أواعد الشبان, أقتعد قاعدة السيفون و أفتح شطاف المياه و أسلطها على ذلك الشيطان الذي يدعوني إلى الخطيئة! كان رشاشا المياه يدغدغ بظري الهائج المتورم و يزغزغ أطواء شفاة عضوي ويداي تعتصران نهديّ و أنا اقرص حلمتيهما و افرك و أزيد من فتح شطاف المياه و أتحرك من فوقه و أخال محمود ابن الجيران يداعبني و يضاجعني حتى آتي شهوتي و تسيل شهوتي فتتساقط مياه غريزتي بمياه الشطاف و قد هدأت ثائرتي و انتفخ صدري و احمرت شفراتي و فترت عيناي! أنزلت شهوتي وسمعت صوت ليلى ينادني:” رانيا… رانيا انت فين؟! فالحمام…. انت تعبتي يا رورو…. آه النيك حلو….فأخرج إليها و أنا انفاسي تتلاحق فتضحك وتداعبني: مالك وشك محمر كدة ليه؟! عملت أيه جوا يا شقية ههههه …” فاتخذت موضعي من الفراش وهي ايضاً لتتابع:” عارفة… مين كان بيكلمني… حبيبي اللي ناكني في طيزي و فتحني…احلى شاب مصري وسيم بيعشق أحلى فتاة مصرية موزة… انا يا بنتي…فاضية ولا نكمل بكرة…”
كنت متلهفةً لسماع باقي قصة سكس مصري روعة ترويها فتاة مصرية جريئة على النقيض مني فابتدرتها: اه فاضية… كملي… فراحت ليلى تلعب في ثدييها المنتفخان و قالت و قد صدرت إلى هاتفها الموبايل: “ بصي….أدي صورة حبيبي.,..صورة الموز اللي ناكني في طيزي و فتحني و رقعني كماااان… شايفة يا رورو … شاب مصري وسيم طحن ….أهو هو ده اللي خلاني في عالم تانى وكسى غرق بمية شهوته و انا مش عارفة اتلم على جسمي و مفاصلي سابت كاني مخدرة! أعصابي سابت وباين أن وليد شاف أن هى دى اللحظة المناسبة انه يفتحنى …ومرة واحدة لقيت صاروخ فى كسى صرخت آآآآآآآآآآآآه …هو كان عامل حسابه انى هصرخ حط ايده على بقى وقالى :معلش الفتح هيوجع شوية بس كان لازم كده وطلع زبره متعاص دم! دم بكارتي وقالى : مبروك يا مدام……… ! وليد يا رورو فتحني …. فتح كسي… بقيت ست… بقيت مدام… كن كسي حارقني أوي في اللحظة دي…قالي: تعالى انيكك من طيزك شوية لحد أما كسك يخف…
و شفته يا بت يا رانيا و انا مرمية زي الخرقة عالسرير جاب كريم ودهن زبره… باين أنه كان عامل استعداده… كريم مخصوص لنيك الطيز ودهن فلقة طيزى كمان وكانت دى قمة المتعة أن شا مصري زي وليد ناكني في طيزي بعد أما فتحني… فلقست له وجاني من ورا… دخله فى طيزى بوحشية فصرخت أوي وقالى: ايه بيوجع ….قلت له: جامد أوي…. قالى: طب خدى تانى يا منيوكة.. ايه يا قحبة لسه بيوجع . كنت كل أما أقول آه يزود فى الوحشية وأنا من كتر الوجع أخدت عليه وبقيت اقوله : كمان نيك القحبة بتاعك مش انا قحبتك… لبوتك…فكان وليد يهيج هو زيادة ويقولى: و انت خدى فى طيزك يامنيوكة وانا فى عز الهيجان قلت له لما اغلط عاقبنى بنيك الطيز افشخنى ااااااااااااه رد عليا بانه طلعه مرة واحدة ورح مدخله بسرعةخلى روحى راحت وقالى عنيه يامتناكة اااااااااااه كانت حركة جامدة مووووووووووت عجبتنى قوى الوحشية بتاعته وبعدين لقيته بيقولى يلا يا وسخة هجيبهم خدى خدى وصرخ: آآآآآآآآه يا قحبة … ونام على ضهرى ثوانى وبعدين قام وقالى: اكيد كسك خف ..نامى على ضهرك يا قحبة وفعلاً ونمت وهو نزل مص ولحس والأول دخل صبع فى كسى وبعد كده أتنين لحد مادخل ايده كلها وانا اصرخ وهو ييضحك : كمان يا متناكة قولى اااااااااااااه تانى سمعينى صوتك انا اقول كفاية وهو يدينى جااااااااااااامد وراح مدينى زبره امصه. عارفة كنت حاسة أني أكبر لبوة في مصر في اليوم ده! بس كانت جواية رغبة مولعة…. رغبة متوحشة أني اتناك…ناولني زبره فأكلته أكل و هو هاج أوي وراح منيمني على السرير وفتح رجليا وحط زبره التخين وادانى فى كسى بالجامد قوى اقول اه يقولى يا قحبة هو انتى ماكنتيش عارفى انى هنيكك واوجعك قبل ما تيجى خدى يا متناكة بصراحة الكلام بتاعى بقى بهيجنى موووووووت.. احسيت الدنيا بتلف حواليا و طايرة ومش في عالم الارض بتاعنا…. كات الرعشة اللي بيقولوا عليها… جسمي اتخدر و حسيت أن كل حتة فيه كس… كانت كل حتة بتتناك و تحس بلذة حلوة فشخ! كان لسة مشبعش فديرني و قالي: طيزك يا لبوة… ودخل زبره التخين فى طيزى ركبنى وابتدى يضربنى على طيزى…. ساعتها ناكني في طيزي جامد أوي وهو بيبتسم ويهمس و هو بيضانه بتضرب شفايف كسي لحد أما دوبني : مبسوطة يا متناكة… مبسوطة انا بنيكك … في طيزك و كسك….آآآآآآآآه ….وفضل ينيك فيا لحد ما بقي زي المحموم و وسطه بيتحرك زي الزمبلك و أنا أيديا بتقطع بزازي و هو يعصر ايديا على بزازي لحد أما نزل حمم سخنة جوايا و خسيت لبنه بيسيح جو بطني….” نظرت لي ليلى و أنا أنفاسي تتصاعد وصدري يترجرج ونظرت إلي بنطلها فإذا به غارق في عسلها!! كانت ليلى تستمني و هي تحكي و كذلك أنا.. استلقت ليلى على ضهرها وقالت: “ وبعد كده بقيت أقابله كل فين و فين…. و جالي عريس غني … ةأهلى وافقوا… و وفى حبيبي بوعده…. عملي ترقيع غشاء عند دكتور معرفة…..و اتجوزت… ولسة مشتاقة له…ينيكني…زي أما ناكني في طيزي و فتحني أول مرة….. فتاة مصرية